سياسية

العفو عن ضباط الأمن المدانين في «الانقلابية»

[JUSTIFY]أصدر الرئيس عمر البشير قرارًا أمس قضى بإسقاط عقوبة السجن عن منسوبي جهاز الأمن والمخابرات الوطني الذين تمت إدانتهم وحُكم عليهم في المحاولة الانقلابية الأخيرة وذلك بناء على استرحام تقدموا به.

صحيفة الإنتباهة[/JUSTIFY]

‫6 تعليقات

  1. هذه هى مشكلة بلادنا منذ الازل تداخل سلطات الرئيس مع سلطات القضاء

  2. 28 ضابطاً و 54 جندياً بدون محاكمة، نقلوا “كحزمة قش” إلى منطقة المرخيات وصفّوا أمام مقبرة جماعية جهزت خصيصاً لوأد أحلامهم و آمال أسرهم و فرحة صغارهم، و كل ذنبهم أنهم قالوا للظلم “لا” و طاوعوا “شرف الجندية” الذي لا يستقيم أبداً مع نداءات القهر و ظلامات الديكتاتوريات،ولم تكتف غربان الظلام بسلب حيوات أولئك الشهداء ،بل سلبت من أهلهم حق تلاوة القرآن على قبورهم، ضم ترابها عله يطفيء حرقة “حشاهم”، مناجاتهم حين تحاصرهم كروب الزمان و إحن الدنا، فأي قسوة

  3. [B][SIZE=5]بالامس العفو عن قوات العدل والمساواة التي دخلت ام درمان واليوم العفو عن ضباط الانقلابيه وغدا العفو عن قوات الجبهه الثوريه التي قتلت المواطنيين العزل في ام روابه الا يوجد قضاء في هذا البلد؟ اعفينا منك يا سيادة الرئيس.[/SIZE][/B]

  4. [B]والشعب السوداني يعفي حكومة المؤتمر الوطني والقضاء يفعل قانون (من اين لك هذا ويعزل جميع الذين شاركوا في معاناته لعقدين من الزمان)هذه هي الازدواجية يا وزير الدفاع انقلابيون يعدمون وانقلابيون يعفى عنهم عشان كدة (كما تدين تدان)[

  5. [SIZE=5]لازم نتسامح فوق جراحنا من اجل المنفعه العامة من اجل الوطن لكل الاخوة والاخوات انا او شخصي اليوم انا موافق اكون مهر للسلام بكرة رقبتي سداده لو القتل بحل مشكلة اقتلوني انا ويظل الوطن والاهل والاحباب متصافين يا عالم صفوا الضمائر والله هذه الدنيا لا تساوي شيء الرسول صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع ذهب مقابر البقيع وقال للموتى او الشهداء (هنيئا لكم بما انتم فيه اقبلت الفتن ) فكروا بعقل هذا الحديث قبل 1400 سنة لذلك يا اخوان كل من يستطيع اخماد الفتن يفعل هذا هو الرصيد الحقيقي قدام اللهم امنا واحفظ اوطانا- [/SIZE]

  6. سلام عليكم
    شكرا للأخ الرئيس لسماعه صوت الجماهير التي طالبت بحقها وحق أبنائها..
    أما العفو بناء على استرحام تقدموا به؛ فهو وارد.. ولكن لابد من الاستمرار في السماع لصوت الشعب طالما سوف تعودون إليه لتأييدكم بطريقة ما.