السفارة السودانية توضح حقيقة مقتل طبيبة على يد زوجها المصرى
وقال الشيخ، لـ”اليوم السابع”، إن القصة بدأت عندما حضر شقيق المجنى عليها وخالها إلى السفارة، وقال إنهما تلقيا اتصالاً منها أكدت فيه أنها محتجزة ومهددة بالقتل من جانب زوجها شريف سالم، وطلبت حضورهما للقاهرة لنجدتها، وبالفعل حضر شقيقها وخالها إلى القاهرة، فنصحهم القنصل بتحرير محضر لدى الشرطة، وبالفعل قاما بتحرير محضر ضد الزوج بقسم شرطة الهرم يوم 24 أبريل تحت رقم 4651 لسنة 2013 إدارى الهرم، لاتهام زوج المجنى عليها باحتجازها وتهديدها بالقتل، لافتاً إلى أنه اتصل بأهلها وطلب مبلغ مليون جنيه حتى يتم تسليمها لهم وفق مكان يتم تحديده لاحقا.
وأشار الشيخ إلى أنه بعد تحرير المحضر بيومين وتحديداً فى 26 أبريل، أبلغ الزوج الشرطة بأن الطبيبة انتحرت فتم احتجازه واتهامه بقتلها، فقام بالإدلاء بأقوال غير حقيقة حول أنها تدير أكبر شبكة دعارة بمصر والإمارات، وهى ادعاءات كاذبة، لأنه كما يقول الشيخ إذا كانت تدير هذه الشبكة فعلاً فهذا يعنى ترددها على مصر بصورة متكررة، لكن بالاطلاع على جواز سفرها المستخرج منذ عام 2003 حتى العام 2013، وجد أنها لم تزر مصر سوى مرة واحدة فى 2 أبريل الماضى.
وتابع الشيخ مؤكداً أن القتيلة كانت تعمل طبيبة أمراض نساء وتوليد بمستشفى الفجيرة العام بالإمارات، وسمعتها فوق كل الشبهات، وهذا ما شهد به زملاؤها بالعمل وجيرانها بالإمارات، مما دعاهم لإطلاق حملة بمواقع الإنترنت والتواصل الاجتماعى للدفاع عن شرف وسمعة المجنى عليها.
وأشار الشيخ إلى أن الأقوال التى أدلى بها كل من شقيق الطبيبة وخالها بالمحضر رقم 5706 لسنة 2013 أدارى الهرم، تؤكد أن الزوج هددهما بقتل المجنى عليها وذبحها وفقا لآخر مكالمة تمت بينهما يوم الخميس 25 أبريل الماضى، حيث أنها قتلت فى 26 أبريل.
وأشار القنصل إلى أن شقيق المرحومة وخالها اضطرا لمغادرة القاهرة إلى الخرطوم بعدما تلقيا تهديدات، لكن السفارة مستمرة فى متابعة القضية من خلال المتابعة المستمرة من جانب القنصل والمحامى الذى أوكلته السفارة للمتابعة، لافتاً إلى أن الضحية لديها طفلة اسمها آية “عمرها عامان”، موجودة الآن لدى عمها، وهناك اتصالات من جانب السفارة لاستلامها، لتسليمها لأهل الطبيبة وتحديداً لجدتها، وفقاً لقانون الحضانة السودانى.
وطلب قنصل السودان بالقاهرة، خالد الشيخ، تحرى الدقة فيما ينشر حول القضية، كون ما نشر عنها استناداً لأقوال الزوج الذى يحاول تبرئة نفسه بأى طريقة، حتى إن كان ذلك مقابل تشويه سمعة الزوجة، لافتاً إلى أن الزوج زعم إصابة الطبيبة بمرض الإيدز رغم أنه لا توجد أى تحاليل تثبت ذلك أطلاقاً.
اليوم السابع
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
رحمها الله ولكن كيف تزوجت مصرى انا بصرراحة المصرى ما بقدر اقعد جوارو فى البص
مثال للزواج السودانية من اجنبى
بسم الله الرحمن الرحيم
أولا نترحم على القتيلة ونسأل الله أن يرزقها الجنة. ثم يجب أن نتنبه أيها الأخوة كي لا نقع في الفتنة وأن لا نعطي الموضوع أكثر من حجمه و هذا يمكن أن يحدث في مصر أو السودان أو أي بلد آخر فهو أعتداء زوج على زوجته وقتلها ويجب أن يلقى ما يستحق من العقاب وفي المقابل رأينا وشهدنا مآت الألاف من الزيجات الناجحة بين المصريين والسودانيين يعيشون بيننا ولم نكن نحس بفرق سوى بياض اللون وشئ من إختلاف اللهجة بل حتى المسيحيون من المصريين يعيشون بيننا في حسن جيرةوسلام في كثير من مدننا السودانية ولكم في مدينة الأبيض خير مثال بقنصلتها المصرية ونسأل الله أن يديم المعروف بين الناس ويجنبنا الفتن !
اللهم اغفر لها وارحمها وادخلها فسيح جناتك يارب
هذا نتاج زواج الاجانب وبالطبع طالع موضه هذه الايام خاصة الاتراك والمصريين وخاصة التركي اذا كان عنده ملامح لمهند .
فوقوا يا اخواننا واخوتنا السودانيات واصحوا
الدكتورة رحاب لها الرحمة حيث لتقيت بها في السودان والتقيت بها ايضا في دولة الامارات انها انسانة خلوقة وطيبة جدا ومازكر عنها لايمت للحقيقة ابدا هذا حقد عليها فقط حيث انها عرفت في اواسط الجالية السودانية ب حسن تعاملها وخدماتها الانسانية ومساعداتها دوما للجميع بدون توقف ورجائي من سفارة السودان ان تهتم بالموضوع وموافات الشعب بالتفاصيل وتقديم هذا المجرم للعدالة والقصاص منة بدون رحمة لها الرحمة والمغفرة
لمجرد ان طلب هذا المجرم مبلغ مليون ج معناها هو انسان عديم الاخلاق ومنحط-ويجب معاقبته وبالمناسبه القضاء المصرى نزيه ولايفرق بين المصرى والاجنبى-وانتظروا نتائج التحقيق والمحاكمه.بعدين هى طبيبه نساء وتوليد ولايعقل ان تقع فريسه للعدوى بنقص المناعه ويمكن زوجها هو السبب لانه يبدو انه حشاش ومجرم وداعر و80% من المصريين مصابون بفيروس الكبد الوبائى -س وهو اخطر من الايدز.هذه نتيجة التقارب من ارذل ناس على وجه الارض
فى الحقيقة نحن ناس ما عندنا كرامة ومافى وجيع ياخد بحقنا تذكروا معى تلك المصرية التى قتلت فى المانيا قامت الدنيا ولم تقعد وتخيلوا معى ان سودانى قتل زوجتة المصرية ماذا كان سيحدث كانت ستتقدم مصر بشكوى لمجلس الامن وجامعة الدول العربيه لادانةحكومة السودان وشعبها بارتكاب تلك الجريمة لان دم السودانى ارخص دم فى العالم وما عندو قيمة لذلك وجب علينا ان نستحمل سخافات وقلة ادب الشعوب الاخرى وخصوصا المصريين الذين قلة منزلتهم كثيرا لدى الشعب السودانى والدول العربيه الاخرى نتيجة لتردى الاخلاقى ونشر ثقافة الانحلال من خلال اعلامهم العلمانى الممسك بزمام الامر هذه الايام تحت مظلة دميقراطية الفوضى مع كل احترامى للفئة المتدينة من ابناء الشعب المصرى لذلك نطالب حكومة السودان بحفظ كرامة السودانين وان تتابع هذا الامر وتاخذ بحق تلك المواطنة كما تفعل كل دول العالم
المصريين ديل ما بعرفوا حاجة اسمها السواك الواحد خشمو زي البلاعة
ايها الاخوة السودانيين الاعزاء احب ان اقول حقيقة ليعلمها الجميع(من اوسخ وارداء شعوب الارض حاجة اسمها مصري حقيقة انا اقول ذلك عن تجربة شخصية) وليحزر كل الحزر من يضطر للتعامل معهم.ويجب طردهم من البلاد باسرع ما يمكن لان شهرهم مستطير.احزر ثم احزر ثم احزر…..
انا لله و انا اليه راجعون لها الرحمه و المغفرة سالين المولى عزوجل ان يدخلها فسيح جناته مع الشهداء و الصديقين و خير اولئك رفيقا و يصبر اهلها على فرقاها .
لا يقدم المصرى على خطوه اى كانت و يضع فى اعتباره العائد المادى منها و يحدد الزمن و يخلع منها و هو المستفيد و حقق ما خطط و رسم له مسبقا وهذا ديدنهم و من يقول لك ان هناك مجموعه وهم قله طيبون هذا و اهم و لا يعرف هذا الشعب الذى يتجسس على وطنه من اجل حفنة دولارات ؟
كل الزيجات الناجحه من سودانى و مصريه وبشرط ان تعيش فى السودان معه و بين اهله وتتشرب بعاداتنا و تقاليدنا السمحه وبحكم تريكبتها الابلسيه تتاقلم سريعا و تعيش وهذا الذى يتحدث عنه البعض ؟
كل الافتراءات و التغول على المرحومه شىء متوقع من المصرى عليه اللعنه و لكن لجهله بالسودانيه واخلاقها و تدينها و تمسكها بطهاراتها وعفته خاب فالك وخسئت ايها النكرة عديم الخلق .
ما هو الذى نرجوه من شعب يتباهى بالراقصه و يتفاخر بشارع الهرم و بوليس الاداب انتشار كل الموبقات والازهر الشريف مجرد تفريخ اناس تعلموا الفقه و الشريعه و القران الكريم و لكن عندما يرى ابوصلعهه ينهار و ينسى العلم و الدين و ينطر الى الدنيا بائعا الاخرة بتراب الفلوس .
عليه نتمنى أن تكون سفارتنا لسان حالنا و تاخذ بحق هذه المرحومه و الله الموفق .
هذه جريمة نكراء و نحن في انتظار الحكم الذي سيصدر بشأنها , و نريد ان نرى متابعة السفارة و القنصلية للقضية و بعدها لكل حادث حديث , و رحمة الله عليها وقعت في يد انسان يبدو أنه جشع و كل همه المال فلعنة الله على الظالمين و الله يا اخوات كم من سودانية استاذه في الجامعات او طبيبة و متزوجة من سوداني بسيط و لكنهم يعيشون في سعادة تامة .
رحم الله القتيلة رحمة واسعة
وجعل البركة فى ريتها
لكنى فى غاية الإستغراب
كيف لهذه الطبيبة أن تتزوج من مصري
عالم همها فىالدنيا الفلوس
وأتوقع أن يكون سبب القتل ان الطبيبة
لم تعطيه مايطلب من نقود
بماأنهاتعمل فى الإمارات
على كل الاحوال
لا يمكنهم معاشرة بعضهم.. وبالتالى
لا يمكن لأحد معاشرتهم مهما فعل
رد على حفيد الزاكي طمل (( خال الرئيس دا كاسر فيك ضلعة؟؟؟؟))
هي طبيبة ومتخصصة ومتعلمة .. وعندها مخ .. ما لقت تتزوج الا مصري من اولاد بامبا !!
هو يا سودانيين دى قضيتنا واذا لم يحكم القضاء المصرى فدمها فى عنقنا يجب ان نقتص لها واول سودانى يقابل هذا الكلب عليه ان يقتص لها وان يذيقو ويلات العذاب اولا ثم يقطعه اربا اربا ويكتب على جثمانه هذا دم اهل السودان حتى يكون عبرة لغيره
[B]هذا الرجل واضح انه مريض نسياً او حق مخدراتو للطبيبة الرحمة وارجو من الذين يكتبون الا يثيروا النعرات القومية ويتقوا الله في كتاباتهم[/B]
الاعاوز يعرف حقيقت المصرين يجى الخليج والله العظيم ديل اوسخ بشر وشعب حاقدالله يكفينا شرهم هم بس حلو السان لكن قلبو اسود شعب حقير وهم غير الدعاره والرقيص عندهم شنو اااااااااااااااخ منهم