سياسية
جبهة الدستور تكلِّف د. غازي بإعداد ورقة عاجلة لتجاوز أزمة البلاد
وتتضمن الورقة بحسب القيادي بجبهة الدستور الإسلامي بروفيسور محمد سعيد حربي، العديد من الإصلاحات الوطنية والمطالب الشعبية فيما يتصل بإعادة النظر في أجهزة الدولة برمتها، والمطالبة بالقضاء على أسباب القصور سواء من بعض المسؤولين أو المؤسسات واحترام رأي الشعب، وتحديد فترة زمنية لتحقيق البرنامج العاجل والقيام بعملية الإصلاح الشامل، وطرح الورقة على الجماهير والقيام بتوقيعات ورفعها إلى رئيس الجمهورية. وقال حربي إن الاجتماع كلف غازي بإعداد الورقة خلال يومين لتقوم الجبهة بإقرارها في اجتماع موسع السبت القادم. يذكر أن اللقاء غاب عنه رئيس جبهة الدستور الإسلامي الشيخ الصادق عبد الله عبد الماجد الذي اعتذر لارتباطه باجتماع آخر، وقد وعد بزيارة غازي. وكشف أن الاجتماع سبقه لقاء جامع بمنزل العميد محمد إبراهيم الشهير «بود إبراهيم» وضم عدداً من قيادات «سائحون». وحضر من جبهة الدستور الشيخ الصادق عبد الله عبد الماجد.[/JUSTIFY]
الانتباهة
كدا يادوووووووب وقع لي –
أيوه يجب تغيير ال15 وجه التى ألفناها منذ 25سنه والتى بدأت تخرمج وكل يوم تبلع طعم جديد بما فيها الرئيس الذى يصر على بقاء الوزراء الفاشلون على حساب البلد كلها
مؤتمرجى لمالا نهاية
كتب عادل سيد احمد يدعو الرئيس الخروج من المجموعه الي عبأه الامه فنرد عليه بالمختصر المفيد.
هجوم الجبهه علي القري الامنه وتدمير المنشآت والذبح العنصري!!
مقتل عمده دينكا نقوك رجل السلام دينج ماجوك !!.
حريق مصنع سكر عسلايه بالنيل الابيض !!
البرلمان يستدعي وزير الدفاع مرتين ولاياتي!! ويعلن التعبئه!!ويعلق الجلسات لاسبوع.
والحرب فعلا انواع كثيره الا ان حرب الصهيونيه ضد السودان قد دخلت مرحله التنفيذ الكبري كما يقول الخبراء الاستراتيجيون العسكريون!! وعلي المجاهدين والسائحون والحكومه والشعب السوداني الاستيقاظ وبدء جهاد الدفع الواجب!! والا فالسقوط داخل المخطط وصعوبه الخروج !!واوجب جهاد الدفع توحيد الجبهه الداخليه وتقويتها ومنع اختراقها!! ولااري الوقت مناسبا لفتح ثغرات تحت باب منح المزيد من الحريات الديمقراطيه والخروج من الدائره الاسلاميه!! لانها تجربه قابله للفشل والنجاح ولامجال البته للمخاطره والدخول في عدم استقرار قد يعيق مواصله الجهاد!! فهذا يوم الشوري واهل الحل والعقد والله اعلم. الا انني قد بلغت فاللهم فاشهد….. ودنبق
اول حاجة كنس كل الوزراء ومحاكمتهم على مافعلوه بالشعب السوداني , ماعدا الوزيرة اشراقة