البشير : مخطط دولي للقضاء على السودان وإيران
وتعهّد البشير بتخريج (500) داعية من مؤسسة تدريب وتأهيل الدعاة دورة (جيل التغيير 49) بأرض المعسكرات في الخرطوم حسب ( الشروق) أمس، لتطهير السودان من المتمردين والعُملاء.
وقال إنّ المعركة لم تنته والجهاد مستمر، واتهم الصهيونية بالسعي للقضاء على السودان وإيران.
وقال إنّ الابتلاءات والمخططات ستتواصل ضد السودان، ولن يترك في شأنه ما دام يتمسك بالإسلام والجهاد، وأشار إلى أن المعركة في غزة والسودان واحدة والعدو مشتركٌ.
ودعا البشير، لمحاربة الجهوية والعنصرية وتوحيد الدعاة وصهرهم ليكونوا أحد أقوى آليات محاربة الظواهر السالبة في المجتمع.
من جانبه، أكد مولانا أحمد إبراهيم الطاهر رئيس البرلمان، أنه لا وسيلة للتعايش مع المتمردين، وأن اللغة التي يعرفونها هي لغة البندقية، ويجب التعامل معهم فقط عبر البندقية، وقال: لا يمكن أن نتعايش مع هؤلاء الخونة (وإما أن يبقوا هم أو نبقى نحن)، وأضاف: ليست هناك أية طريقة للتعايش معهم.
وقلل الطاهر من الحوار معهم، وقال: هؤلاء في الوقت الذي كنا نتحاور معهم في أديس أبابا كانوا يسنون المدي وهم يجلسون للتفاوض ويضحكون، ويخططون للهجوم الذي نفذوه على مدن آمنة في شمال وجنوب كردفان.
وقال الطاهر خلال عدد من اللقاءات بشمال كردفان أمس: هؤلاء لا يعرفون السلام لأنّهم لا يملكون إرادة السلام، وأضاف في لقاء مع المجاهدين بشمال كردفان: هؤلاء لا يعرفون إلاّ لغة واحدة، لغة البندقية، ويجب أن نحاورهم بها – فيما رد المجاهدون: (جاهزون جاهزون والحلو جيبو حي) -، وتابع: كلنا جنود في هذه المعركة، ونوه إلى أن المعركة بين الحق والباطل، وأشار إلى أنها معركة واضحة ليس فيها لبس، فهؤلاء يقاتلون في سبيل الطاغوت، وليس لهم وطن لأنهم باعوه، وليس لهم أهل لأنهم نهبوهم واعتدوا عليهم، وليس لهم دين.
وكشف الطاهر عن التبرع للقوات في شمال كردفان بمبلغ (200) ألف جنيه استقطعت من نواب البرلمان، وأكد أن البلاد تمر بمرحلة جديدة لإعادة التعبئة في البلاد، وقال: كلما حصلت (رخوة) يحدث أمر للرجوع إلى التعبئة، وأضاف: الآن أتى هؤلاء الأوباش حتى نعود للتعبئة، وشدد على أن البلاد لن تواجه بأية مهددات طالما الشباب المجاهدون موجودون.
من جهته كشف برفيسور إبراهيم أحمد عمر القيادي البارز بالحركة الإسلامية، عضو البرلمان، عن مخططات غربية تقف وراء كل التحديات التي تواجه البلاد.
وقال في لقاء عقده وفد البرلمان برئاسة أحمد ابراهيم الطاهر في شمال كردفان أمس، إن أمريكا ظلت تبحث عن مكان في أفريقيا لتنشئ فيه قوات جديدة، وإن مراكز البحث الإستراتيجي دلتها على منطقة جبل مرة وستخول لها السيطرة على عدد من الدول وفي وجود اسرائيل تشكل كماشة على العالم الإسلامي، وأضاف بأن هؤلاء يسعون بكل الطرق لزعزعة الأمن في السودان واستهداف مقوماته.
صحيفة الرأي العام
رقية الزاكي
[SIZE=4]انت مالك ومال ايران[/SIZE]
[SIZE=4]كدي يا بشير لم صعاليقك ديل وخلي السودان في حاله، عمر السودان ما كان مستهدف الا بعد جيتوا [/SIZE]
على حكومةالسودان أن تعرف عدوها الأول/دولة الجنوب والمدعومة من إسرائيل وتستعد لحرب وسوف يطول أمدها وتقول للشعب السوداني أربط حجر أكبر من المربوط عبر السنين، وتوحد الجبهة الداخلية، وتهدي الأحزاب وبما فيها الطابور الخامس ، وتعمل على تأمين العاصمة ـ المناطف الحيوية والأطراف ، وأن تأمن كل مدينة أو قرية بنفسها تساندها القوات المسحلة والدفاع الشعبي، وتعمل على مراقبة المطارات والموانئ وتحركات الأجانب والمنظمات ، ونخلص النوايا لله ونقيم العدل ، ووقتها يأتي النصر من الله وذلك بهزم الحركات المتمردة وبتغيير حكومة الجنوب المساندة لها ويأتي أفوام يعيشون ويتعايشون وبذا نكون فشلنا المخطط والله ينصر الحق على الباطل.
الأختشوا ماتوا ينطبق علينا تماما ، خطاب لا يدخل حتى عقول البسطاء و الجهلاء
و شئ محير جدا هل رجل فى مستوى رئيس جمهورية لا يعى ما يقول ، ما علاقتنا بى ايران و المعركة بغزة ، ايران لم نسمع بها الا فى عهد الأنقاذ ولا تجمعنا بها أى رابطةلا جوار ولا لغة ولا عادات ولا تقاليد دولة شيعية رافضة و معمميها يشتمون ليل نهار أهل السنه و حماس غزة هل نحن اقرب اليهم من الأسرايليين الذين يتعامل معهم الفلسطيين و هل نحن اقرب اليهم من الضفة الغربية و بقية فلسطين التى لفظتهم و هم من رحم و دم واحد واخوة اشقاء .اين التمسك بالإسلام والجهاد الذين يدعية البشير ، هل انتم متمسكين بالأسلام و تطبقون شريعته ؟
و اين جهادكم المتمثل فى قتل ابناء شعبكم ، هل جاهدتم من أجل اعلا كلمة لا اله الا الله أم من أجل كرسى الحكم و عندما فشلتم فى الجنوب تنازلتم عنه بكل بساطة و الأن تقاتلون فى بقية المناطق هل هذا جهاد ؟
والله سئمنا من هذا الكذب الفاضح و تفكيركم السطحى و اعتقادكم بأن الشعب جاهل و كأننا فى العصور الوسطى .. و ما تدعونه من الابتلاءات والمخططات هذه والله فقدت معناها و اصبحت لعبتكم المفضلة عندما عجزتم عن ادارة البلد بسبب سؤ ادارتكم و فساد ذممكم و ضحالة و فقر عقولكم و ضيق افقكم السياسى ، شعبنا والله صبر ربع قرن مبتلى بكم ولا يوجد غيركم من ابتلاءات طحنت الشعب ولا زال الوضع من سئ الى اسواء .. ماذا تريدون منا ؟ اغتنيتم و افقرتم الشعب قسمتم السودان و نشرتوا الحرب فى اتجاهاته الأربع ارجعتونا الى القبلية و المحسوبية ، خربتم الذمم و الأخلاق و تبدل السودانى السمح الكريم الى كائن أخر لا يشبهننا .. الا يكفى ما فعلتموه بنا ؟ الا يكفى ما تحملناه ؟
تعليق أخير :- أقتباس:(أمريكا ظلت تبحث عن مكان في أفريقيا لتنشئ فيه قوات جديدة، وإن مراكز البحث الإستراتيجي دلتها على منطقة جبل مرة وستخول لها السيطرة على عدد من الدول وفي وجود اسرائيل تشكل كماشة على العالم الإسلامي)
المهم عند الرئيس فى هذا الهراء ادخال كلمة العالم الأسلامى لما لها من أثر فى
قلوب اهلنا البسطاء و هو يعلم انه يضلل و يكذب و العالم الأسلامى الذى يتحدث عنه نجد ان حليفه فى قطر فتح للأمريكان بلاده لاقامة اكبر قاعدة امريكية و كذلك البحرين و السعودية و تقريبا كل الأقطار الاسلامية تحت حماية القواعد الأمريكية و لو ارادت امريكا قاعدة فى السودان لكان الرئيس اول المرحبين بها لأنها تحمى و تغض الطرف عن المضهدين لشعوبهم و الدكتاتوريين و لصوص الأوطان.. ولكن خيبة رئيسنا لعدم شموله بهذه الحماية
جعلته يهزئ و يصاب بهذه الحالة التى ابتلاءنا بها الله بسبب هواننا و سكوتنا على الظلم و الأضهاد و الفقر و البؤس و الجهل ….
[SIZE=5]البركه في الانقاذ ما قصرت قامت بي الواجب كامل وقضت علي السودان من زمان [/SIZE]
[COLOR=#1B519F][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5]انها لعبة السياسة وانها لعبة يتخير كل طرف مايكون مبررا لاي شيء سلبي حدث له ..
سيدي الرئيس لقد حدث تقاعس من وزارة الدفاع وحدث تقصير في حماية الارض والمواطن وكل الهجمات التي حدثت حدثت في وضح النهار وبصورة مقززة ولايمكن ان يقر عاقل وتصديق كل التبريرات ..
سيدي الرئيس ان مايفعله المتمردون يجعلنا نشعر بالخوف من انهم يصبحون قوة اكبر مما نحن نرى الان ويتقدمون صوب المدن الكبرى ان كان في الغرب او الوسط او الشمال ويعبثون كما يحلو لهم ويمارسون حقدهم الدفين تجاه الانسان السوداني .. لقد جربنا كل وسائل التفاوض والجلوس معهم فماذا كانت النتيجة ؟؟ فقط: لاهم تركوا سلاحهم ولا هم انضموا الى السلام الكامل وانما ياتي المتمرد وزمرته ويظل محتفظا بها وهو مساعد لرئيس الجمهورية اين منطق هذا واي افتراضات نقبل بها ..
وكذلك جلوسنا الي التفاوض لم يغير نظرة العالم الى الحكومة والسودان ولم يغير عمن عدائه ولم يوفي باي التزام قطعه المجتمع في حال التوصل لاتفاق .. اذاً ما الجدوى من كل هذه النقاش والجدل .. انه لم يبقي امامنا غير طريق واحد وهو الحسم العسكري بالتحالف مع اي ددولة كانت حتى ولو اسرائيل التي نعدها شماعة كل مصائبنا .. وبما ان الدول العربية لايعنيها امر السودان وتقف متفرجةفمن هذا المنطلق ارجو شطبها من اي معادلات فهي لن تنظر الينا مالم يرضخ الغرب وامريكا وهؤلاء لن يغيروا مالم تنكسر شوكة التمرد ومحوعه من خارطة السايسة السودادانية واجبار العالم ان يستمع لصوتنا ولو لمرة ,, ولكن طالما اننا بهذه الرخاوة والمياتة فلن تقوم لنا قائمة وسنظل هكذا الى ما لانهاية حتى ولو اتى رئيس الجمهورية من رحم التمرد [/SIZE][/FONT][/COLOR]
سيدي الرئيس نحن مالنا ومال إيران أتقي الله في فينا واصرف عنا شرها فما وطئت أرضاً إلا كانت شئوم علي أهلها
سيدي الرئيس انني أخشى عليك أن تأتي يوم القيام تحمل أوزار كل من ارتد عن الاسلام واتبع دين التشيع من السودانيين.
سيدى الرئيس لك منا السمع والطاعة فلا يغرنك من يزين لك الارتماء في أحضان الروافض المجوس.
سيدي الرئيس هذه تذكرة ليوم لا تنفع فيه الندامة
إلا هل بلغت اللهم فاشهد