القبض على أجنبي تسلّل لدارفور بحوزته أجهزة استخباراتية
2013/06/03
12
[JUSTIFY]كشفت مصادر موثوقة أن السلطات الأمنية ألقت القبض على أجنبي قادم من دولة أوربية، تسلل إلى البلاد بطرق غير مشروعة، وتم توقيفه بولاية شمال دارفور، وأكّدت المصادر أن السلطات وضعت يدها على أجهزة استخباراتية، من بينها أجهزة استكشاف جيولوجية، وكاميرات مراقبة وأجهزة تلسكوب كانت بحوزته، وفي ذات الأثناء تمّ ضبط (4) جوازات سفر باسمه داخل حقيبته الخاصة، وأختام خاصة بجهات رسميّة ودول أجنبية أخرى مزورة، وتولّت السلطات التحقيق معه، وقبل ذلك دوّنت في مواجهته بلاغات بمخالفته قانون الجوازات والهجرة بالدخول إلى البلاد بطرق غير مشروعة ومخالفته أحكام المادتين 123/120 من القانون الجنائي، والمتعلقتين بتزوير المستندات، وصنع وتزييف الأختام والمعاملات الرسمية.[/JUSTIFY]
يجب ان يكون العقاب رادعا لهذا الخنزير حتى تدرك باقي الخنازير ان مرحلة الاستسلام و زمن الانكسار قد انتهى و الان ندخل مرحلة جديدة من أجل كرامة الوطن …..و المواطن …..و المتابع لحادثة اغتيال (البحبوح) في فندق البستان بدبي يدرك من خلالهاأن هذا الخنزير ليس وحيدا انما هنالك خنازير أخرى في طريقها لتنفيذ المخطط المدمر لبلادنا …نتمنى التوفيق لأجهزتنا الامنية .
[SIZE=5]كنت لا اريد سماع الخبر نرجو نشر الخبر بعد استخراج معلومات منه والا الموت او العزاب الافضل منه الموت بعدها يعلن تم القبض لان دوله بطرق شتى تستطيع التغلب منظمات موظف ضل الطريق او اي حاجه [/SIZE]
لو تفكوهو المرة دي زي ما فعلتم مع الذين من قبله تحت ضغوط أوروبية تكونوا خنتوا كل الرجال الفضلاء الذين ذبحوا غدراً في أبو كرشولا، وكل اأطفال الأبرياءل الذين يُتِّموا وكل اللائي ترملن وكل الحرائر اللاتي اغتصبن واللاتي ذبحن، ويكون فعلكم إذا فككتموه أشد فتكاً بهم مما فعلته الجبهة الثورية، عايزين نشوف رجالة حقيقية مش الرجالة الكضابة بتاعة العرضة والله أكبر، ونحن ونحن339
[SIZE=3][SIZE=2][FONT=Tahoma]
اذا صح الخبر يجب على الحكومة ان تعامل امثال هؤلاء بالقانون ولا شيئ غيره كأن توقع عقوبة السجن عليه لمدة لاتقل عن عشرين عاماً، وان لا تكون هناك غرامة مالية نهائياً. وان لا تفتح باباً لوساطات دبلوماسية وتعويض مالي ونحو ذلك اذ ان مثل هذه السلوكيات تقدح في استقلالية القضاء وسيعطي الخصوم انطباع غير جيد عن سلطة القضاء وحكم القانون وبالتالي ستصبح صورة الدولة السودانية عندهم غير محترمة (هذا اذا كان في سمعة) فالقانون في تلك البلاد معبود مقدس ومبجل ممنوع الاقتراب منه لهيبته ومكانته في نفوسهم. وما ذلك الا لانه يحفظ لهم حقوقهم كاملة بمثل مايلزمهم باداء واجباتهم.
ولو تعاملت الدولة بمبدأ التعويض المالي والوساطة الدبلوماسية فان ذلك سيغري آخرين للجرأة واعادة الكرة عشرات المرات بل ومئات المرات. اما في حال تنفيذ القانون فان المغامرين سيفكرون مائة مرة قبل ان يقدموا على مثل هكذا مغامرة. ويجب كذلك في مثل هذه الحالات ان يخول القانون لرجال الامن اطلاق النار على امثال هؤلاء الجواسيس في حال المراوغة او محاولة الهروب او في حال تعذر استخراج المعلومات منهم.
احيانا اذا اضطرت الدولة لقبول الوساطة الدبلوماسية وهذه يجب ان تكون حالة نادرة جداً ان تقبل بتخفيض العقوبة مثلاً من عشرين عاماً الى خمسة عشر عاماً ويجب ان يكون النظر في الوساطة ببطء شديد ثم اذا جاءت وساطة اخرى تخفض العقوبة الى اربعة عشر عاما او ثلاثة عشر عاماً وهكذا ولا يتم ذلك بقرارات ولو كانت رئاسية لأن الحكم حكم قضائي ولا يبطل الحكم الا القاضي عن طريق مراحل التقاضي المتعارف عليها وفق القانون.
[/FONT][/SIZE][/SIZE]
حيتم تسليمه كما حدث من قبل 4 خونه دخلوا لهجليج مفروض كان يتم اعدامهم بدون اى كلام وكانت ساحة حرب ماذا كسبنا فى تسليمهم الان هذا سوف يتم ايضا تسليمه بدون اى مقابل .. هوان وتهاون مفروض اى عميل يدخل ويتجسس يعدم بدون تردد حتى يكون عظه لغيره
[B]
[SIZE=6]
ســـتجدون الكثيرين جدا معهم أجهزة أخطر و أكثر تقدما مما حصلتم عليه فالسودان اليوم أصبح مرتعا للأسف لأجهزة الاستخبارات الخبيثة تنتشر مثل الفيروسات , و السبب عدم وجود استخبارات في البلد تعمل بكفاءة عالية , و الذين يعتـقدون أنهم كانوا سببا في رحيل الرئيس جعفر النميري ( رحمة الله عليه ) إبان ما سمي بانتفاضة ابريل عام 85 واهمون , فقد كان رحيله ضرورة لتلك الدول الماكرة و الخبيثة بسبب كفاءة الأمن القومي و الاستخبارات في عهده و الذين قيل حينها بأنها أربكت عمل الموساد في أفريقيا بأكملها , و لكن رأس نظام الأمن باع نفسه للشيطان و بدا و كأنه درويش من الدراويش و بعد أن قام بمهمته خير قيام أمنوا له الطريق و تعلمون بقية القصة و لا داعي لتكرارها , ثم أوهموا لمن أتوا بعده بأن حل جهاز الأمن هو الحل و كان لهم ما أرادوا و بكل سذاجة , و إلى أن يتم تكوين جهاز جديد كانوا قد تغلغلوا في البلاد , و أقول إن السذاجة التي نعيش بها و التهليل لأننا تمكنا من القبض على واحد من الآلاف لن تفيدنا !!!!! و الله من وراء القصد . [/[/B]SIZE]
يجب ان يكون العقاب رادعا لهذا الخنزير حتى تدرك باقي الخنازير ان مرحلة الاستسلام و زمن الانكسار قد انتهى و الان ندخل مرحلة جديدة من أجل كرامة الوطن …..و المواطن …..و المتابع لحادثة اغتيال (البحبوح) في فندق البستان بدبي يدرك من خلالهاأن هذا الخنزير ليس وحيدا انما هنالك خنازير أخرى في طريقها لتنفيذ المخطط المدمر لبلادنا …نتمنى التوفيق لأجهزتنا الامنية .
[SIZE=5]كنت لا اريد سماع الخبر نرجو نشر الخبر بعد استخراج معلومات منه والا الموت او العزاب الافضل منه الموت بعدها يعلن تم القبض لان دوله بطرق شتى تستطيع التغلب منظمات موظف ضل الطريق او اي حاجه [/SIZE]
لو تفكوهو المرة دي زي ما فعلتم مع الذين من قبله تحت ضغوط أوروبية تكونوا خنتوا كل الرجال الفضلاء الذين ذبحوا غدراً في أبو كرشولا، وكل اأطفال الأبرياءل الذين يُتِّموا وكل اللائي ترملن وكل الحرائر اللاتي اغتصبن واللاتي ذبحن، ويكون فعلكم إذا فككتموه أشد فتكاً بهم مما فعلته الجبهة الثورية، عايزين نشوف رجالة حقيقية مش الرجالة الكضابة بتاعة العرضة والله أكبر، ونحن ونحن339
[SIZE=7]مثل هذا لاتعلنوا عنة بل اقطعوا راسو علي طول [/SIZE]
[SIZE=3][SIZE=2][FONT=Tahoma]
اذا صح الخبر يجب على الحكومة ان تعامل امثال هؤلاء بالقانون ولا شيئ غيره كأن توقع عقوبة السجن عليه لمدة لاتقل عن عشرين عاماً، وان لا تكون هناك غرامة مالية نهائياً. وان لا تفتح باباً لوساطات دبلوماسية وتعويض مالي ونحو ذلك اذ ان مثل هذه السلوكيات تقدح في استقلالية القضاء وسيعطي الخصوم انطباع غير جيد عن سلطة القضاء وحكم القانون وبالتالي ستصبح صورة الدولة السودانية عندهم غير محترمة (هذا اذا كان في سمعة) فالقانون في تلك البلاد معبود مقدس ومبجل ممنوع الاقتراب منه لهيبته ومكانته في نفوسهم. وما ذلك الا لانه يحفظ لهم حقوقهم كاملة بمثل مايلزمهم باداء واجباتهم.
ولو تعاملت الدولة بمبدأ التعويض المالي والوساطة الدبلوماسية فان ذلك سيغري آخرين للجرأة واعادة الكرة عشرات المرات بل ومئات المرات. اما في حال تنفيذ القانون فان المغامرين سيفكرون مائة مرة قبل ان يقدموا على مثل هكذا مغامرة. ويجب كذلك في مثل هذه الحالات ان يخول القانون لرجال الامن اطلاق النار على امثال هؤلاء الجواسيس في حال المراوغة او محاولة الهروب او في حال تعذر استخراج المعلومات منهم.
احيانا اذا اضطرت الدولة لقبول الوساطة الدبلوماسية وهذه يجب ان تكون حالة نادرة جداً ان تقبل بتخفيض العقوبة مثلاً من عشرين عاماً الى خمسة عشر عاماً ويجب ان يكون النظر في الوساطة ببطء شديد ثم اذا جاءت وساطة اخرى تخفض العقوبة الى اربعة عشر عاما او ثلاثة عشر عاماً وهكذا ولا يتم ذلك بقرارات ولو كانت رئاسية لأن الحكم حكم قضائي ولا يبطل الحكم الا القاضي عن طريق مراحل التقاضي المتعارف عليها وفق القانون.
[/FONT][/SIZE][/SIZE]
يحول الي مفتي الجمهوريه
لو قال شيلو طوالي نشيل راسسسو بره جسدو
حيتم تسليمه كما حدث من قبل 4 خونه دخلوا لهجليج مفروض كان يتم اعدامهم بدون اى كلام وكانت ساحة حرب ماذا كسبنا فى تسليمهم الان هذا سوف يتم ايضا تسليمه بدون اى مقابل .. هوان وتهاون مفروض اى عميل يدخل ويتجسس يعدم بدون تردد حتى يكون عظه لغيره
[SIZE=5]الراجل ده ( فسحوه ) ولا من شاف ولا من درى 😉 [/SIZE]
جبتوه حي ليه .. بكرة يضغطوكم تفكوه .. وتاني نرجع لحجوة أم ضبيبينة
[SIZE=3][FONT=Tahoma]
وين تعليقي ياناس النيلين[/FONT][/SIZE]
[B]
[SIZE=6]
ســـتجدون الكثيرين جدا معهم أجهزة أخطر و أكثر تقدما مما حصلتم عليه فالسودان اليوم أصبح مرتعا للأسف لأجهزة الاستخبارات الخبيثة تنتشر مثل الفيروسات , و السبب عدم وجود استخبارات في البلد تعمل بكفاءة عالية , و الذين يعتـقدون أنهم كانوا سببا في رحيل الرئيس جعفر النميري ( رحمة الله عليه ) إبان ما سمي بانتفاضة ابريل عام 85 واهمون , فقد كان رحيله ضرورة لتلك الدول الماكرة و الخبيثة بسبب كفاءة الأمن القومي و الاستخبارات في عهده و الذين قيل حينها بأنها أربكت عمل الموساد في أفريقيا بأكملها , و لكن رأس نظام الأمن باع نفسه للشيطان و بدا و كأنه درويش من الدراويش و بعد أن قام بمهمته خير قيام أمنوا له الطريق و تعلمون بقية القصة و لا داعي لتكرارها , ثم أوهموا لمن أتوا بعده بأن حل جهاز الأمن هو الحل و كان لهم ما أرادوا و بكل سذاجة , و إلى أن يتم تكوين جهاز جديد كانوا قد تغلغلوا في البلاد , و أقول إن السذاجة التي نعيش بها و التهليل لأننا تمكنا من القبض على واحد من الآلاف لن تفيدنا !!!!! و الله من وراء القصد . [/[/B]SIZE]
يا ناس الحكومة انظروا لتعليقات الناس في النيلين دي بتديكم راي بقية الجمهور ما تدوهم كلامهم الخلاء