جوبا تؤكد : زيارة سلفاكير إلى الخرطوم قائمة في موعدها

أمشي الحقو وهو لسه بنقط

هو النسأل سؤال وكيل وزارة الخارجية دا شغال في واق الواق
سؤال تاني الرئيس لما يوجه المفروض شنو
لم يصلنا إخطار
إخطار أكبر من تصريح الرئيس وتوجيهه
يا خوانا روحنا طلعت من الشيزوفرينيا في المعاملات والتصريحات
إذا وصل سلفاكير وحضر تصدير النفط الجنوبي السيد الرئيس إلا يشوف ليهو بلد تاني يحكمو

برنابا ده سكران واللا شنو ؟ بايتة معاه الظاهر ” العالم كله عرف إنه الرئيس عمر البشير أصدر قرار على الملأ وعلى الهواء مباشرة لإيقاف نقط الجنوب عبر الشمال وأصدر توجيهاته لوزير النفط لإبلاغ الشركات العاملة بهذا القرار ووضعه موضع التنفيذ ” والعالم كله نشر وأذاع هذا الخبر والقاصي والداني حتى الرعاة في أصقاع الجنوب عرفوا به ” والأطرش ده بيقول لم يصلنا إخطار رسمي لغابة الآن من الحكومة ” الظاهر القرار عمل ليهم فقدان ذاكرة لأنه غير متوقع بالنسبة لهم ويعتقدون بأن السودان ليس له الجرأة ولا يستطيع إيقاف نفط الجنوب لأنه أصبح مصدر دخل لهم ولن يفرطوا فيه مرة أخري ويعتقدون بأنناسوف نظل تحت رحمتهم ” مجانين” رأسهم سخن وفي غيبوبة وهذا الكلام لا يصدر إلا من شخص فقد عقله أو غير واع لما يدور حوله

اتمني ان يكون قرار البشير بوقف ضخ البترول حقيقة وليس تهديدا , لانه في حالة ان يكون القرار حبر علي ورق فقط فساعتها سوف يفقد الشعب والمجتمع الدولي المصداقيه في حديث البشير , وكما نعلم بان سلفاكير وشلته غير مصدقين ومندهشين من صدور هذا القرارالمفاجئ الذي اربك خطتهم لعلمهم بان حكومة السودان منبطحه ارضا وفي انتظار تدفق البترول حتي تمتلئ خزانة الدوله بالدولارات. لذا اقترح الغاء زيارة سلفاكير الي اجل غير مسمي حتي يتأكدوا ويعلموا علم البقين ان قرار وقف الضخ حقيقة ولا مجال للهزار فيها , وللعلم ان حكومة الجنوب في اشد الحوجه الي دولار واحد نسبة لخواء خزينتهم وازدياد الديون التي لحقت بهم من القروض الممنوحه لهم من بعض الدول والتي كانت تعول علي تصدير النفط وتحصيل مستحقاتهم من دولة الجنوب بالسرعه المطلوبه, ايها الساده نحنا نمتلك موارد اخري غير البترول ويمكن الاعتماد عليها وننسي حكاية البترول نهائيا ووقتها سوف نملي شروطنا عليهم وفق مانريد ونقوم بتركيعهم واذلالهم حتي يقولوا الرووووووووووووب .

ارهابى وعينو قوية خليهم يصدروة لكينيا كما قال بشبش اسد افريقيا

***يجب إلغاء الحريات الأربعة لأنها خطر على الأمن القومي ، وتضع البلاد على حافة الإنفلات الأمني والصحي والبيئي والأخلاقي
الحريات الأربعة ستؤدي إلى كوارث حقيقية لا يحمد عقباها من تفشي الجريمه المنظمة والجرائم الأخلاقية
****كل مايحدث في السودان من سلوك غير أخلاقي وجرائم منظمه بسبب الحريات الأربعه ومن يدعون أن السودانيين (مقرفين) وهم أكبر خطر على السودان ، ولهم أنبته شيطانيه تصول وتجول في أنحاء البلاد بمعزوفة (العمل والتملك والإقامة و التنقل) وتقارير إستخباراتية ترفع على مدار الساعة
****ليبيا فطنت لمكر ونذالة المصريين فقامت بإلغاء الحريالت الأربعة معهم وأصلا ماطبقوها لأنو عارفين مين هم المصريين

***قال الله تعالى ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون ) صدق الله العظيم
***تأمين كامل للحدود بأحدث الآليات والأسلحة والسيارات وكاميرات المراقبه الحرارية وعمل مطارات صغيره للطائرات الحربية والعمودية قريبه من الحدود للمتابعة والزيارات الميدانيه ، وطلب المسانده من الصين بأسرع مايمكن لأن لهم باع طويل في صناعة كاميرات المراقبه الحرارية ولها تقنية عاليه في أجهزة الرصد والمتابعة
***نسأل الله بأسمائه الحسنة وصفاته العلى أن ينصركم وأن يحفظكم ويحفظ البلاد والعباد من كيد الحساد والأندال