منوعات
10 ملايين شجرة لحماية الخرطوم من العواصف
وقال الخضر، في اجتماع مجلس المعتمدين الدوري، امس الأول، أن الولاية ستزرع بنهاية هذا العام مليون شجرة وأحزمة غابية في كلٍّ من الخرطوم والخرطوم بحري، مستفيدة من مياه الصرف الصحي، على أن يكون المجلس الأعلى للبيئة راعياً لمشروع التشجير، بالإضافة لزراعة مليوني شجرة أخرى.
ويبلغ عدد الأشجار المفترض زراعتها من جانب حكومة الولاية والمحليات السبع ، عشرة ملايين شجرة.
من جهة أخرى، استمع المجلس لتقرير أداء الهيئة الإشرافية والهيئات الفرعية للنظافة عن شهر مايو قدمه مالك بشير مدير الهيئة، أشار فيه الى تحسن الأداء ونقل النفايات. وقال ان العمل اكتمل بنسبة 80% في مصانع تدوير النفايات وسيكتمل تماماً خلال شهر ونصف الشهر.
ووجه الوالي الهيئة الإشرافية بتحديد معايير علمية من ذوي الاختصاص لقياس مستوى النظافة في المحليات، وقال انه على الرغم من التحسن الذي طرأ على خدمة النظافة، الا أن هناك اخفاقاً في بعض المناطق، حيث لا يزال التلوث البصري في مسألة النفايات موجودا، وأنه لا بد للهيئة الإشرافية من مضاعفة الجهد في النظافة والاهتمام بقضية الأعلام والتوعية وإرشاد المواطنين بأهمية التعاون في مجال النظافة.
[/JUSTIFY]
صحيفة الصحافة
لحماية السودان من العواصف وليس الخرطوم وحدها يجب التقصي والبحث عن الأماكن التي تثير تلك العواصف داخل الأراضي السودانية ومن ثم علاجها علاجاً جذرياً بعمل الآتي : عمل آبار ارتوازية لضخ المياه منها عن طريق طواحين هوائية لإخراج الماء من باطن الأرض لسطح الأرض مع زراعة كل أنواع النباتات المفيدة للبشر والأنعام وبهذه الطريقة يمكن حماية الخرطوم والسودان ككل من الزوابع والعواصف . مع الفائدة الكبيرة المرجوّة .
هنالك زوابع وعواصف عالمية (عابرة للقارات) هذه لا يمكن أن نفعل شيئاً تجاهها ، ولكننا نقدر على إسكات تلك التي تثور داخل حدود بلادنا في مهدها بالطريقة التي اقترحتها أعلاه.
المملكة العربية السعودية تمكنت من إخماد الكثير من مصادر العواصف بعملية رش تلك الأماكن بمادة الأسفلت – قامت الحكومة السعودية بعملية رش تلك المصادر التي تهب منها الزوابع – العواصف بمادة الأسفلت ونجحت في ذلك نجاحاً كبيراً وبما أننا دولة زراعية يجب علينا تطبيق مبدأ الزراعة وليس غيرها ودمتم سالمين .
الطواحين الهوائية في اماكن تحرك الزوابع وكذلك في المناطق الخلوية فيها استقرار وتوطين لكثير من الناس والحيوانات الأليفة والبرية ، فيها فوائد كثيرة لا تحصى ولا تعد وهذا ليس مجال ذكرها . أرجو أن يكون العمل متكاملاً .
يا اخي في الاول عايزين 10 مليون رغيف بسعر رخيص للمساكين وبعدين ناس الخرطوم يتضاروا من التراب التراب التملا خشمهم