[JUSTIFY]رفض وزير رئاسة مجلس الوزراء بدولة جنوب السودان دينق ألور الاتهامات التي وُجهت إليه من قبل الرئيس سلفا كير ميادريت، مشيراً إلى أنه سيكون من غير اللائق التعليق قبل إكمال لجنة التحقيق نتائجها، مدعياً أن هناك بعض الناس يحاولون إسقاطه دون سبب واضح، لكن أحد مساعديه تحدث لإذاعة «تمازج» مؤكداً أنه تم بالفعل إعادة المال، وأن دينق ألور أبلغ الرئيس سلفا كير عن حاجته لمعدات السلامة من الحرائق لحماية المؤسسات الحكومية بما في ذلك مكتب الرئيس، وأبان المتحدث أن سلفا كير كان على علم بالقضية.
سلام عليكم
في الحديث الشريف: «مِنْ حُسْنِ إِسْلَامِ المَرْءِ تَرْكُهُ مَا لَا يَعْنِيهِ» أخرجه الترمذي…
لا بد لمن يريد أن يتكلم عن الناس أن يكون ناصحا لا شامتا، لأن للناس رقيب لا أنتم.
وبالتأكيد البشير ليس هو أحد الذين بحاولون اسقاطك ولذا حاول ان تصلح أمورك مع سلفا لأن هناك مثل يقول اذا اختلف السارقون ظهر المسروق
كان الاجدر ان تكشو وجوه الفساد فى السودان لان اصبحت ليه وجوه كتيرة وروائح منتنة تصيب الانوف بالزكام
سلام عليكم
في الحديث الشريف: «مِنْ حُسْنِ إِسْلَامِ المَرْءِ تَرْكُهُ مَا لَا يَعْنِيهِ» أخرجه الترمذي…
لا بد لمن يريد أن يتكلم عن الناس أن يكون ناصحا لا شامتا، لأن للناس رقيب لا أنتم.