سياسية

تكريم المائة الاوائل في الشهادة السودانية بعمرة رمضان لهذا العام

هنأت وزيرة الرعاية والضمان الاجتماعي الاستاذة مشاعر الدولب الطلاب المتفوقين والناجحين في امتحان الشهادة السودانية لهذا العام 2013م واشادت بالجهود التي بذلت من الوزارة المختصة والاداره العامه للامتحانات ومدراء المدارس والمعلمون واولياء الامور .
واكدت الوزيرة مشاعر الدولب في تصريح (سونا ) التزام وزارتها ورعايتها لملتقي الطلاب المتفوقين منذ العام 2003م عبر شراكه فاعلة تنظم فيها كافة الفعاليات والمناشط معلنة عن تكريم الدوله والتزامها الثابت بتكريم المائة الاوائل بعمرة رمضان لهذا العام حيث درجت الوزارة مع المكتب التنفيذي لملتقي الطلاب المتفوقين في البدء الفورى في الاجراءات عقب اعلان نتيجة الامتحانات مباشرة اعتبارا من يوم غد بالوزارة .
واكدت الوزيرة اهتمام الدوله بكافة الشرائح من الطلاب والشباب والمراة وكل الشرائح في المجتمع ومشيدة بالدور الكبير الذي ظل يقوم به ملتقي الطلاب المتفوقين عبر برامجه الثقافية والاجتماعية والخدمية والتربوية .
ومن جانبه ناشد المشرف علي الطلاب المتفوقين بالوزارة الاستاذ محمد الامين اولياء امور الطلاب المتفوقين بالبدء الفورى لاجراءات عمرة رمضان للمائة الاوائل اعتبارا من يوم غد الاحد بالوزارة حيث سيتم تسليم الجوازات لكل الطلاب المتفوقين .
وهنأ المسئول الاعلامي لملتقي الطلاب المتفوقين الناجحين والمتفوقين في امتحانات الشهادة السودانية لهذا العام معبرا عن تقديره لوزارة الرعاية والضمان الاجتماعي .

‫4 تعليقات

  1. نعم لتكريم المتفوقين…بس هنالك مشاكل اجتماعية اولي بالرعاية و الاهتمام يا وزيرة الدعاية و الاعلان. حسبنا الله و نعم الوكيل فيك يا حكومة السجم و الرماد!!!

  2. السلام عليكم
    التهنئة الحارة لكل المتفوقين
    بالنسبة لبرنامج العمرة الطالبات لابد
    لهن من محارم ماذا أعدت الجهة المسؤولة
    لمحارم الطالبات المتفوقات
    لو سمحتهم لا تقولوا بالرفقة المأمونة
    لأن كل الطالبات صغيرات في السن

  3. من مال أبوك واللا من مال الشعب ومن فوضك نيابة عن الشعب ؟ فساد مقنن وطبعا سوف يتتم “لهط ” الملايين من وراء ذلك من قبل المفسدين والفاسدين وكان من الأفضل أن يتم دعم الصحة أو شراء جهاز غسيل كلي لإحدي المستشفيات أو علاج المساكين والضعفاء

  4. نهنئ الوزيرة سعاد عبدالرازق على جودة الإخراج وإثبات مقدراتها في هذه الوزارة الصعبة؛ ونشير إلى ضرورة التشديد على مواصفات للتصديق بمدارس التعليم الخاص الذي أصبح مرهقة هقاً للمواطنين وأكلا لأموالهم بالباطل ودون تقديم المقابل المطلوب وهو النجاح لأبنائهم فقد انكشفت سواءاتها بهذه النتيجة؛ نحن مع دعم المدارس الحكومية الوطنية ويمكن تخصيص فصول إضافية مدعومة لتوفير سيولة للوسائل التعليمية وحوافز للمعلمين بدلا من التعليم الخاص التجاري الذي أصبح متفلتاً وجشعا؛
    كذلك نرجو من الوزيرة الاهتمام بالتعليم الفني والتقني الذي لا يمكن أن يحدث بدونه أي تقدم اقتصادي حيث نتيجته غير مشرفة ولا مقبولة؛ كذلك يجب الانتباه لتعليم البنات والأولاد بقدر معقول لأن البنات مستقبلاً لن يكن في الوظائف لفترة طويلة فعندما يتزوجن يتخلين عن الوظيفة فتفقد البلاد موارد هامة وخبرات أساسية فيجب إيجاد معادلة لوضع نسبة معقولة تضمن الإنصاف للوطن ومستقبل تقدمه؛ فإننا إذا ركزنا على تشغيل المرأة فقط فسنفقد المعادلة السكانية وزيادة التعداد مستقبلا كأوروبا التي أصبح التعداد فيها يتناقص بنفس القدر لانخراط المرأة في العمل وترك الزواج وعدم التفرغ للتربية؛
    أخيرا على الوزيرة الاهتمام بالمدارس والمدرسين في الولايات فلا يعقل أن يكون في الخرطوم 91% من الأوائل المائة و9 فقط من الولايات العشرين الأخرى؛ هذا ظلم وتهميش لا يرضي أحد وهو وصمة عار في جبين الوطن؛ وهذا ما يقود الى الثورات والتهميش واستدامة الظلم؛ لماذا تهمش المدارس في الولايات؛ هذا حرام ياوزيرة.