سياسية
الصادق المهدي :النظام بالسودان خطر على الأمن والسلامة الدولية، وادخل البلاد فى وضع اقتصادى مترد
وأضاف خلال حواره مع الإعلامى وائل الإبراشى ببرنامج “العاشرة مساء” المذاع على قناة “دريم2” أن هذا الفشل استدعى تدخلا دوليا جلب إلى البلاد 30 ألف جندى أجنبى بموجب قرارات مجلس الأمن لمراقبة الأحوال.
وتابع قائلاً: إن النظام بالسودان خطر على الأمن والسلامة الدولية، وأدخل البلاد فى وضع اقتصادى متردٍ وصل إلى أسوأ أحواله، كما أنه أبرم اتفاقيات “برجماتية” مع الحركة الشعبية لتحرير السودان أجبرته على التنازل عن الكثير من شعاراته.
كتب أيمن رمضان- اليوم السابع
[URL]https://www.facebook.com/pages/%D9%85%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D8%B1%D8%AF-%D9%84%D9%88%D9%8A%D8%B3-%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%AA%D9%8A%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A/124867027608120[/URL]
والله إنت أسباب البلاوي دي كلها
قال (الامام) ذو الاصبع العدواني (ان النظام بالسودان خطر على الامن و السلامة الدولية) هذا تصريح خطير جدا لأنه دعوة صريحة و هدية مجانية كي تتدخل القوات الامريكية و صديقاتها من دول الكفر التى تنتظر مثل هذه السوانح تحت مظلة الامم المتحدة لتزيل الحكومة بالقوة العسكرية كالتي استوطنت بالعراق !!!! و الله لا تأتينا المصائب الا من تجار السياسة و الطامعين في السلطة بأي ثمن و لو ادى طموحهم هذا الى تحقيق أطماع اليهود و النصارى … و تدمير البلاد بما فيها من العباد …اللهم أهدي هذا الرجل و أمثاله قبل ( المنية)!!!!!!!!!
كونها جاءت على أنقاض انقلاب أداء إلى نتائج سيئة،
دايرين نعرف دا كلام السيد ولا كلام سراج النعيم-
كونها جاءت على انقاض انقلاب [SIZE=6]أداء[/SIZE] إلي نتائج سيئة.
وبعدين ياالسيد شنو يعني انو النظام خطر علي الامن والسلامة الدولية. شنو لغة الامريكان هذه؟
[SIZE=5]اطلع منها انت
مافي زول عايزك
( [COLOR=#9B1636]منتهي الصلاحية[/COLOR] ، والناس جربتك )
[/SIZE]
صمت دهرا ونطق كفرا ” أنت السياسي الوحيد الذي من المفترض ألا يتكلم في السياسة ولا في الحكم لأنك وجدت فرصتك مرتين في حكم السودان ولم تحقق أي إنجاز لصالح الشعب والسودان بل في عهدك كان كل شئ معدوم ولا يوجد أي شئ ” ويبدو إنك بحاجة لفلوس لأن كل ما تكثر تصريحاتك تقوم الحكومة تسكتك بكم مليار كدي “
على الإمام الصادق الا ينسى أنه خلال فترة حكمه 1986 قام البنك الدولي بإعلان السودان دولة غير متعاونة وأوقفت أمريكا كل الدعم التنموي عن السودان وطالبته بالكف عن تأييده إيران في الحرب على العراق؛ المسألة هي استراتيجية أمريكية وليست إسلاميين أو غيرهم لأن الصادق المهدي في التصنيف الأمريكي هو أيضا من الإسلاميين
في القرون الوسطى في اروبا حاولت الكنيسة تطبيق النظرية الاسلامية التي تطبفها بعض الانظمة الاسلامية بالدول العربية حاليا .. وفشلت الكنيسة في ذلك وكان البديل النظم العلمانية المطبقة في اروبا حاليا التي لا مجال لاقحام الدين فيها .. ولكن اولئك المسيحيون .. ونحن المسلمون وديننا الاسلامي دين سماحة وعدل وشورى .. ولكن تبقى العبرة في التطبيق .. ولا يمكننا في السودان الجمع بين الدين والدنيا وزخرفها في الحكم .. عموما تجربتنا في السودان اصبحت عبرة لمن يعتبر .. ولكننا ما زلنا في نفس النهج حتى النهاية