سياسية
قوش بعد إطلاق سراحه : البشير أب وقائد للجميع
وقال قوش أنا مؤتمر وطني وحركة إسلامية ولم أغير مبادئي وأفكاري وقناعاتي واتجاهاتي وسأظل متمسكاً بها وأنا ابن الإنقاذ منها وإليها ولم اتركها وسأعود إلى نشاطي الطبيعي في البرلمان ” .
ونوه إلى أن فترة اعتقاله امتدت لسبعة أشهر و(17) يوم كانت دون أي جريمة .. فقط هي تهمة كانت دعاية في 2011م وتحولت إلى ادعاء في 2012م ، وهذا هو ديدن العمل العام والمدافعة على حد تعبيره .
وفي الأثناء قال عمر حميدة المحامي مقرر لجنة هيئة الدفاع عن قوش أن إطلاق سراح قوش وفقاً لإجراءات المادة (58) من القانون الجنائي يعني انتهاء الدعوى الجنائية نهائياً ولا يحق لأي جهة أن تفتح الإجراءات في مواجهة هؤلاء تحت أي دعاوى كانت .
صحيفة اليوم التالي
[SIZE=4]”وأنا ابن الإنقاذ منها وإليها ولم اتركها”[/SIZE]
[SIZE=5]يا راجل الدنيا رمضان خاف الله سيدك , كان انت ابن الانقاذ ليه اعتقلوك يا اما الانقاذ ما عندها امان بتنقلب على اولادها او ان السجن غير افكارك 180 درجة ,,, فهمنا انا لى هسه ما فاهم …. تخريمة : (غازى برضو ابن الانقاذ)[/SIZE]
دا شكل زول طالع من السجن ، سمين ومرطب وليها جضيمات.
واضح عليهو طالع من الهيلتون أو احد الفنادق الكبيرة . وشكله احسن واحد كان عايش مرتاح في السودان واخر ترطيبة، سجن شنو، السجين بطلع اشعث اغبر عينه طالعه وخاصة السجين المسجون في سجون السودان، يا جماعة الخير اتقوا الله فينا، حتى المسرحيات ما بتعرفوا تجيدوها كان تخلوهو اضعف شوية عشان نصدق، واحد عايز اقلب الحكومة على الرئيس اطلع اقول دا ابونا ، الببو الاشرطتك
[SIZE=4][FONT=Times New Roman]
[COLOR=#FF008A]وقال قوش أنا مؤتمر وطني وحركة إسلامية ولم أغير مبادئي وأفكاري وقناعاتي واتجاهاتي وسأظل متمسكاً بها وأنا ابن الإنقاذ منها وإليها[/COLOR][/SIZE][/FONT]
أنا ســودانى لا مؤتمر وطنى ولا حركة اسلامية(نتغنى بحسنه ابدا دونه لا يروقنا حسن) .. الى الجحيم ابناء الأنتكاس
و مفقرى و مضيعى و بائعى الوطن .. مرشدة الحركات الاسلامية فى العالم
الأخوان المسلمون انكشف زيفهم و طريقة حكمهم و لفظتهم شعوبهم سريعا
و للأسف نحن بلعنا الطعم و نشب خطاف الكيزان المصدئ بحلوقنا حتى اليوم ,,
حمداً لله على السلامة وربنا امتعك بالصحة والعافية
[SIZE=5]بعد التمكين تفقد الأشياء منطقها فى السودان…
يحدث هذا فقط فى السودان، فقط فى عهد الإنقاذ، وفقط عند تمكنهم من البلاد لمدة ربع قرن من الزمان. ماذا كنا نتوقع من الحكومة حول هذا الموضوع؟ لاشىء سوى العفو، فالمتورطين فى عملية الإنقلاب سوى كانت حقيقية أرادوا بها تغيير جلد الثعبان أو مفبركة لابعادهم خوفا من طموحاتهم فى الحكم، فهم كما قال قوش أبناء الإنقاذ ويخلصون لها ويحمونها خاصة ان كانت لديهم الكثير من الأسرار كما لدى قوش.
الأمر برمته عادى بمنطق الإنقاذ، (زيتهم فى بيتهم) ولا يهمهم فى الأمر شىء لانهم يدركون جيداً ان زوالهم يعنى فناؤهم من خارطة السياسة السودانية ولذا اجدى لهم أن يلموا صفوفهم بدلاً عن التشرزم.
نحن من أتاح الفرصة لهم بالتمكن من أمر البلاد، لا يجب علينا أن نلوم احداً وأكرر مرة أخرى ان هروبنا من السودان أضاع فرصة تأريخية لمصارعة هذا النظام فى بداياته قبل أن يتمكن ويحول ثروات البلاد والعباد الى خدمة مشاريعه وخاصة الأمنية منها. لقد هربنا لمجرد إعدام ضباط محاولة رمضان بينما كانت تلك هى الفرصة التأريخية لابعادهم بثورة شعبية.
للذين سيعلقون على أننى هارب أيضاً، أقول لهم نعم وأعترف بأننى ساهمت فى تمكين هذا النظام اللعين وجاهز للمساهمة فى العمل مع أى مجموعة جادة لمواصلة النضال من أجل زواله.[/SIZE]