[JUSTIFY]
قالت مصادر أمنية إن المتفجرات التي ضبطت أثناء مخاطبة رئيس حزب الأمة القومي وإمام الأنصار الصادق المهدي بميدان الخليفة في التاسع والعشرين من يونيو الماضي وأوقف فيها عنصران من كوادر تحالف المعارضة، كان يمكن أن تؤدي لأضرار دامية في أوساط المواطنين المشاركين في الحشد، ووفقاً لتلك المصادر فإن الكشف الأولي على تلك المتفجرات أثبت أن كارثة محققة كان يمكن أن تحدث بميدان الخليفة لولا يقظة السلطات الأمنية، مشيرة إلى أن المتفجرات المضبوطة عند الجناة والبالغ عددها عشرين كتلة، بها خيوط للاشتعال كانت عبارة عن متفجرات حارقة ذات اشتعال، لاحتوائها على خليط من الأملاح والبنزين والبارود لإحداث خسائر بشرية.وبحسب المصادر نفسها فإن العملية في حال وقوعها كانت ستؤدي إلى خسائر كبيرة وفادحة بين جماهير الحشد، مؤكدة أن المضبوطات قد أُحيلت إلى جهات الاختصاص لمزيدٍ من الفحص المعملي.
صحيفة الإنتباهة
[/JUSTIFY]
تلافيق وطبخات أمن د نافع تمرر هكذا ليصدقها المجتمع السوداني ولزرع الرعب والخوف في الذين لديهم قليل من الحماس للخروج في مسيرات سلمية . متى كان المجتمع السوداني يعرف هذه الاساليب ؟ هذه هو اسلوبكم انتم وهذه بضاعتكم منكم واليكم
[B][SIZE=5][FONT=Arial Black]يا جماعة الخير
بس عايزين شهود
كانوا في ميدان الخليفة
وشافوا هذه المتفجرات بعدما إكتشفتها الأجهزة الأمنية
بس ما تقولوا لينا انه تم إكتشافها قبل ان يمتلئ الميدان بالحشود[/FONT][/SIZE][/B]