سياسية

علي الحاج: المرحلة تقتضي الوفاق بين «الوطني» و«الشعبي»

[JUSTIFY]أكد د. على الحاج القيادي بالمؤتمر الشعبي أن المرحلة تقتضي الإسراع في عملية الوفاق بين حزبي المؤتمر الوطني والشعبي، وأشار ــ حسب مصادر عليمة ــ إلى أن د. حسن الترابي أبدى موافقته على مبدأ لم الشمل لضرورات تمثلت في الأجندة التي تطرحها الجبهة الثورية وفك ارتباط دولة جنوب السودان بقطاع الشمال وتفلتات الحركات المسلحة في دارفور. مشيراً إلى مشاورات ولقاءات على مستوى قيادات الحزبين للبحث حول كيفية المشاركة في الحكومة القادمة، وأكد الحاج في تصريحات صحفية نشرت أمس، أن الحزبين مؤهلان لتجاوز المخاطر التي تمر بها البلاد، مشيراً إلى تجاوزه مرحلة المرارات القديمة، قائلاً إن القضية أصبحت قضية هوية ووطن.

صحيفة الإنتباهة[/JUSTIFY]

‫6 تعليقات

  1. فهم جديد انتظرناه طويلا …ونرجو من الله أن تكون هذه الرؤيا (معالم في الطريق) الصحيح لمعالجات الماضي التي أنهكت جسد الامة فترة من الزمن كنا نحن في حاجة اليه كي نبني مجدا جديدا للوطن !!! و أخيرا نهمس في أذن (الشيخ) :لا نقول ان جوبا تحتضر و لكنها أوشكت !!!!!

  2. [SIZE=5]الكل يعرف اين المصلحة للبلد واين الضرر لكن لايوجد رجل او شخص يعمل لله الكل اذا اراد فعل او عمل شيء يا ينسب له يا يخرب ويعمل ضد العمل لصالح البلد هذه ثقافة معارضينا وحاكمينا – ما يهمنا وهذه امانة نحن والله لو عمرنا الف سنة مصيرنا الموت والكلام بعد الموت (الحساب) والحساب حساب كبير كم عدد سكان السودان من حلفا الى ابيي [/SIZE]

  3. لقد تجاوز المؤتمر الشعبي كل الخطوط في عداءه لابنائه في الوطني وكل ما نخشاه من هذا التراجع ان ياتينا بنتائج اتفاق نميري الترابي ويبدا يحفر للحكومة من الداخل وعندها يا سودان عليك السلام ولكن نقول لقائدنا اعقلها وتوكل علي الله فهو حسبك وخلي عينك فاتحه علي كل ما يبدر من شيخنا الترابي عسي الله ان يهديه الي ما فيه مصلحة البلاد والعباد

  4. ما هو الشعبي هذا؟ أليس هو حزب الفتاوى الضالة المخالفة لمذهب عامة أهل السودان؟ أليس هو صديق الشيعة وصديق الجبهة الثورية والشيوعيين ودولة الجنوب؟ لماذا يصر الناس على اعتبار هذا المسخ حزبا وهل له قاعدة على الأرض فعلا؟ هذا الحزب خطر على أمن المجتمع وأمن البلد ويجب حظره ومنع قادته من ممارسة العمل السياسي درءا لخطرهم.

  5. البلد لا يحتاج فقط لتوافق بين الشعبي والوطني فقد كانوا شركاء فى الحكم ورغم ذلك استمرت مشاكل السودان ورغم اعترافي بأهمية التوافق بين الاسلاميين تحت حزب واحد ولكنه ليس كافى لبناء البلد وسوف يعيد نفس التجربة السابقة وقد نختلف فى تقيمها سلبا او ايجابا ولكن قطعا الشي الذي لانختلف فيه هو انو يكون التوافق حالة عامة تشمل جميع السودانين بما فيهم حملة السلاح فى الولايات الثلاثة المنكوبة وتقريب وجهات النظر والوصول الى حلول ترضى جميع الاطراف والدخول فى حوار عميق يغلب المصلحة العامة للبلد دون النظر الى الحزبية او الانتماء القلبي الضيق هذا هو الحل الشامل الذي يمكن ان يجنب البلاد الدمار والخراب وادعو من هنا الرئيس البشير سواء اختلفنا معه او اتفقنا قيادة البلد فى هذا الاتجاه والنظرة الموسعة للامور والاتصال بكل الاطراف المعارضة فى الداخل او الخارج وحملة السلاح للوصول لارضية مشتركة تأسس لبناء وطن قوي وفيه القواسم المشتركة بين كل الاطراف ثم الانطلاق الى عملية انتخابية نزيهة تحت اشراف دولى بعد فترة انتقالية لمدة 3 سنوات يت فيها حوار عميق والخروج بقررات فيها مصلحة المواطن السوداني والتوافق على دستور وطني جامع ؟

  6. ماهذا العبث علي الحاج اصبح مواطن الماني وهو تنازل عن جنسيتة السودانية بموجب القانون الالماني الذي يمنع الجمع بين جنسيتين فكيف يظل قيادي بالشعبي وعلي الحاج الماسوني ينفذ اجندة الغرب الذي زرعة في الحركة الاسلامية وهو من قام بتصفية بولاد في دارفور حتي لايكشف المتامرين المندسين وسط الحركة الاسلامية