سياسية
«سلفاكير» يستقبل «جمال الوالي» و«أسامة داؤود» و«يوسف أحمد يوسف»
من جهة اخري قال سفير السودان بجوبا د. «مطرف صديق» الذي حضر اللقاء إن هذه المبادرة تبعث برسالة مفادها أن الدولتين بدأتا تتحدثان بلغة جديدة هي لغة المصالح المشتركة. جوبا – المجهر السياسي
شكرا لك يالوالى وبلمرة خلى المريخ يلعب
فى جوبا كما نشكر نور الجيلانى
مسافر جوبا
(( وتطرق اللقاء إلى تعزيز علاقات التجارة والاقتصاد بين البلدين)).ولكن أين أنتم من دعم حكومة الجنوب للمتمردين الذي لم يتوقف حتى الآن وأعتقد أنه لا نية لحكومة الجنوب بإيقافه؟ وما طعم تعزيز التجارة بينما تُصادر حكومة الجنوب أموال بعض التجار الشماليين في الأسابيع القليلة الماضية؟ وماطعم تحسين التجارة بينما الحدودالتي لم يتم رسمها للآن بين البلدين ما زالت ( مسمار جحا) جليطة نيفاشا التي سيظل صُداعها (يُتاور) الشمال بدون حسم وعلاج؟…(( قال سفير السودان بجوبا د. «مطرف صديق» الذي حضر اللقاء إن هذه المبادرة تبعث برسالة مفادها أن الدولتين بدأتا تتحدثان بلغة جديدة هي لغة المصالح المشتركة.)) ماهي فائدة بداية التحدُث بلغة جديدة وآثار (نكسات نيفاشا)مازالت تتحفُنا بمثالبها وآثارها السيئة المُنعكسة في الحدود وأبيي، التي تنوي حكومة الجنوب أن يقوم الاستفتاء فيها شهر أكتوبر القادم عملاً بمقولة المرحوم ياسر عرفات( شاء من شاء وأبى من أبى) ؟ مالفائدة من مكاسب تجارية تصب في صالح من يدعمون المتمردين أكثر من فائدتها للشمال؟ مالكم كيف تحكمون؟ أوقفوا وهم (ولخلق شراكات حقيقية بينهم) حتى توقف محكومة الحركة الشغبية دعمها للمتمردين أولاً ، وبعدين يُنظر و يُفاد .
تعليقي ده فيه شنو؟
هم بقلعوا في الأراضي المملوكة للسودانيين وانتو ماشين تستثمروا عندهم ومحتلين أراضينا ومتوثبين لاحتلال أبيي والحكومة تنقل ليهم في نفطهم!!! ماذا حدث يا ناس؟؟ هل هناك لوثة جماعية!!!!!! بنظرة سريعة لتاريخ العلاقة معهم لا يعجز حتى الطفل فضلا عن اللبيب العاقل عن استنتاج نواياهم أخاطب من بقي من العقلاء ولديه سلطة أو يستطيع التأثير أن يعمل على إيقاف من يقودون هذا البلد إلى هاوية وهم غافلون!!!