[JUSTIFY]
أكَّد البرلمان أن السُّودان والمملكة العربيَّة السعوديَّة تجاوزا حادثة منع عبور طائرة الرئيس عمر عبر الأجواء السعوديَّة مرجعًا الأمر لأخطاء فنية وإدارية لاعلاقة للمواقف السياسية بها واصفًا الحادثة بالعابرة، في وقت أعلنت فيه المملكة أن الأولوية في التوظيف بها للعمالة السودانية كاشفة عن استيعاب «70» ألف وظيفة للسودانيين بالمملكة خلال العام الجاري. وقال رئيس لجنة الشؤون الخارجية والأمن والدفاع بالبرلمان محمد الحسن الأمين عقب لقاء السفير السعودي بالبرلمان للصحفيين إن اللقاء تطرق للأوضاع في مصر وسوريا، وأكد أن سياسة الحكومة واضحة ألّا يتدخل في الشؤون الداخلية للدول.صحيفة الإنتباهة
معتز محجوب
[/JUSTIFY]
[SIZE=6]اللة يطول فى عمر ملك الرحمة ملك الانسانية الشعب السعودى وحكومة الملكة لهم مواقف مشرفة مع الشعب السودانى ونحنا هنا نعيش ونساعد اهلنا من خير هذة البلد الطيبة [/SIZE]
أكَّد البرلمان أن السُّودان والمملكة العربيَّة السعوديَّة تجاوزا حادثة منع عبور طائرة الرئيس عمر عبر الأجواء السعوديَّة؟؟؟؟ انها ليست طائرة الرئس بل الطائره التى تقل الرئس وهنالك فرق يا عالم الطائره مملوكه لرجل الاعمال السعودى المعروف ( ) . اما طائرة الرئس فهيه الطائره الرئاسيه السودانيه المخصص للرئاسه … ولا مش كده يا عالم
كل العالم والشعب السعودي يعلم علم اليغين أن الشعب السوداني والمغترب السودان يكن كل الود والاحترام للشعب السعودي والعربي المسلم عامة لما يحمله السودان من كرم ونبل أخلاق ووعي رصين والشعب السعودي خاصة المشايخ الكبار والمتقدمين في العمر وذلك من مواقف السودان والتي تمثلت في دخول أول سيارة للمملكة كانت هدية من السيد عبدالرحمن المهدي يرحمه الله للملك عبد العزيز يرحمه الله وتمثلت في ضمان استخراج وتنقيب عن البترول في المملكة بضمان مشروع الجزيرة حيث مشروع الجزيرة هو الرهينة لاستخرج البترول للشركات المنقبة.
ولكن هناك حقائق ووقائع واحداث حدثت في مسار العلاقة السودانية السعودية وهي بالمناسبة الترابط الشعبي الواضح فيها هو صمام الامان في الاختلافات السياسيةبين البلدين.ونعود للاحداث وهي متمثله في طلب الحكومة السودانية مبلغ اربعة مليار دولار لدخها في خزينة السودان بغرض كبح جماح الدولار آنذاك ولكن للاسف كان الرفض الدبلماسي السعودي ولكنه فضح حين دعمت مصر بعد طلب السودان مباشرة وكان السبب الحقيقي هو تقارب السودان وإيران و(الذي نرفضه تماما) ولكن ليس من حق السعودية التدخل في ذلك وتحديد علاقات السودان بالدول الأخرى وسيظل هذا السبب وهناك أيضا ظهور العلمانيين والليبراليين في السياسة السعودية وتوسع نفوذهم فيها. وربنا يستر من القادم من الأيام
سوف تظل المملكه العربيه السعوديه وملكها المفدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز منارة نهتدي بها في حياتنا , والفضل لله اولا وللملكة حكومة وشعبا في مساعدتنا والوقوف معنا شعبا وحكومةفي كل الظروف والمحن وجزاهم الله خير الجزاء , ولا ننكر فضلهم علينافي كل المجالات وهذا الشعب المعطاءيكن للشعب السوداني كل تقدير واحترام , ومكثنا في بلدهم الطيب عشرات السنين ولم نري منهم الا كل خير , وحقيقة ان لحم اكتفانا نحن واهلنامن خيراتهم الوفيره التي حباهم الله بها ونتمني لهم دوما الزياده والامن والامان , واعتقد ان كل بيت سوداني قد تذوق طعم وحلاوة ( الريال السعودي ) وكذكك الحكومة التي تعول كثيرا علي تحويلات المغتربين من العملات الصعبه والتي اصبحت ( صعبة المنال ) نتيجة لشح الايرادات في البلاد , وحقيقة جادوا علينا من خيرهم الوفير وانا شخصيا اعتبر ( المملكة السعوديه ) مملكة الخير والانسانيه وذلك نسبة للفائده التي جناها المغترب السوداني وغير السوداني في السمو والرفعه بمستوي المعيشة الراقيه والهنيئه التي استمتعنا بها من خلال وجودنا في بلادهم الكريمه , ولا يخفي عليكم مدي التاثير الفاعل من خيراتهم علي المجتمع السوادني ابتداءا من الابره وحتي العربيه وبناء البيوت , وكل متطلبات الحياه الاخري , ولولاهم لاصبحنا عاطلين عن العمل ومتسولين وذلك نتيجة لعدم توفر فرص العمل في بلادنا والتي اصحبت حكرا علي سدنة النظام . ونحمد الله كثيرا ان حبانا الله بجار طيب المعشر وكثير الاحسان وفير المال , واخيرا يقول المثل السوداني ( البجاور السعيد بسعد) والشكر الجزيل لهم حكومة وشعبا.