سياسية

المسيرية : ” لن نترك أبيي بالتي هي أحسن أو أخشن “

[JUSTIFY]جددت قبيلة المسيرية رفضها القاطع قيام الاستفتاء في أبيي في أكتوبر القادم، وهددت بالمقاومة حال الإصرار عليه من قبل دولة الجنوب، وقال الفريق مهدي بابو نمر القيادي بقبيلة المسيرية خلال مخاطبته ندوة منبر السلام العادل حول «أبيي أرض الآباء والأجداد»، قال إن أبيي سودانية وستظل سودانية، وأضاف قائلاً: «لن نترك أرضنا بالتي هي أحسن أو التي هي أخشن»، مؤكداً أن قضية أبيي قضية كل السودان وتهم الأمن القومي. ومن جانبه أكد القيادي عبد الرسول النور أن الحركة الشعبية بدولة الجنوب لديها هدف استراتيجي وهو مشروع السودان الجديد.وأشار إلى أهدافهم التكتيكية المتمثلة في إجراء المفاوضات لكسب الوقت، وقال إن قضية أبيي قضية وطن ووجود وليست قضية قبيلة. وقال إن من يروجون إلى أن قضية أبيي قضية مسيرية واهمون.

صحيفة الإنتباهة
عبد الهادي عيسى[/JUSTIFY]

‫3 تعليقات

  1. ده الكلام واللغة التى يفهمها الجنوبيين وهم أكثر من يعرفون المسيرية وما أدراك ما المسيرية ، نحن واثقون ومتأكدون وبشكل قاطع بأن أهلنا المسيرية المحاربين الأشداء الأقوياء ” الكرماء ” قادرين على الدفاع عن أرضهم وعرضهم مهما كلفهم ذلك من ثمن ونقول لهم أبيي سودانية والجنوبيين حلوا ضيوف عليكم ولكن للأسف عضوا اليد التى إمتدت لهم وقابلوا الإحسان بالإساءة ولكن نقول لكم أبيي سودانية وهم يعرفون ذلك “والله يسامج النائب الأول الذي أقحم أبيي في نيفاشا لتكون شوكة حوت وقنبلة موقوته” وكل السودان مع أهلنا المسيرية وعليكم بالإستعداد لأسوأ الإحتمالات وكتروا من الدوشكا والراجمات والمدافع بعيدة المدي والمواتر والأحصنة وشمروا وأتحزموا وكلنامعكم ولو إعتمدتم على الحكومة ستضيع منكم أبيي كما ضاع الجنوب والحكومة سوف تضحي بأييي تحت الضغوط والمحكمة الجنائية وحقوق الإنسان ولن تقف في صفكم أبداً وعليكم الإستعداد لأسوأ الإحتمالات وهي الحرب وهذه هي اللغة التى يفهما أبناء أبيي من المسيرية وعلى رأسهم إدوارد لينو والمرتد دينق ألور “احمد اللارا” ولوكا بيونق وفرانسيس دينق وغيرهم وهم أولادكم ويعرفونكم كويس وعليكم تأديبهم أدب شديد وهم لن يجرأوا على دخول أبيي ولاعلى إقامة الإنتخابات ولو في أي وقت بدون رضاكم وموافقتكم لأنهم يعرفونكم جيدا وده كله كلام فارغ وجعجعة بلا طحين.

  2. ما يسمى بالحركة الشعبية وحكومة الجنوب والجنوبيون كلهم وكذلك اسرائيل وامريكا وبريطانيا وفرنسا كلهم يعلمون أن أبيي تابعة لشمال السودان ، ولكنهم (المستعمر الجديد) يريدون هذه المنطقة الغنية بالنفط لتكون تابعة لجنوب السودان زوراً وبهتاناً لسرقة خيراتها – كذلك هم يعلمون أنها من الممكن أن تكون بؤرة صراع بين الدولتين – وبما أنهم لا يريدون أن يتركونا وشأننا فهم يقفون مع جنوب السودان ظلماً وعدواناً لتنفيذ أجندتهم الشيطانية.
    المطلوب أن لا نقبل مطلقاً بعمل استفتاء في تلك المنطقة ولا في غيرها.
    يكفينا اسشتفتاء الجنوب المزور .
    ابيي سودانية تابعة لشمال السودان وعلينا وعليهم عدم الحديث عن استفتاء مطلقاً.

  3. هذا النص ورد في الخبر السابق في إستقبال البشير لسلفاكير:-((حول القضايا العالقة أبرزها قضية أبيي وتصدير نفط الجنوب عبر السودان والحدود والمنطقة العازله والتجارة الحدودية والترتيبات الأمنية ، والتعاون الاقتصادي المشترك.))…… بينما أمس في لقاءات وزراء الخارجية للبلدين لم يتم التطرق لقضية أبيي ، لماذا؟ وكان التركيز في الإقتصاد والتجارة البينية والحدود المفتوحة. كيف < يستقيم الظل والعود أعوج؟> كيف تنفّذ الإتفاقيات الاقتصادية ونهلل بالتوافق في الآراء وخلاص الأمور (لبن على عسل)وننسى (مسمار جحا)الذي بالإهمال والنوايا الحسنة صار قنبلة عنقودية تتفجر على مراحل بينما تُصِر حكومة الجنوب بقيام استفتاء أبيي الشهر القادم” إلا إذا جدّ جديد في لقاء اليوم” وما أظن لأن الأمر أكبر من سلفاكير وحكومته وكلنا نعرف ما وراء الحدود!!!المهم أهلنا المسيرية ربنا معاكم، والحق معاكم و ما ضاع حق وراه مُطالب ومُقاتل وفي إيدكم مستندات 1956 ونحن من وراكم نشد من أزركم. وكل الخوف من إستمرار الإنبطاحات والإملاءات الخارجية من(وراء الحدود).(وإن ينصركم الله فلا غالب لكم)صدق الله العظيم.