سياسية
عبدالرحيم حمدي يؤيّد تحرير المحروقات
يشار إلى أن حمدي هو أول من أدخل سياسة السوق الحر في الاقتصاد السوداني، والتي أثارت الكثير من الجدل في بدايات حكم الإنقاذ.
وأشار حمدي في حديث لوكالة السودان للأنباء (سونا) إلى الدراسة التي أجراها البنك الدولي ـ بطلب من وزارة المالية السودانية ـ أثبتت أن الدعم الذي تقدمه الحكومة 1% منه فقط يذهب للمستحقين من الشرائح الفقيرة، فيما تذهب 99% لغير المستحقين، الشيء الذي يتطلب تعديلاً في سياسات الدعم وتوجيهه التوجيه الصحيح.
وأضاف أن من إيجابيات رفع الدعم كذلك، منع تهريب السلع المدعومة لخارج البلاد، خاصة المواد البترولية، كما أن رفع الدعم يمنع الصرف غير المرشد للموارد، ما ينعكس إيجاباً على الموازنة العامة، ويتم توجيهه لدعم الخدمات الضرورية التي تستفيد منها الشرائح الضعيفة.
وأرجأ المؤتمر الوطني الحاكم، إقرار رفع الدعم الحكومي عن المحروقات، لمزيد من التشاور، وربط اعتماد تحرير الوقود بإقناع كل الأطراف، بعد اكتمال المشاورات المستمرة الآن مع الأحزاب، والجهات المختصة، والعاملين بالدولة، ومنظمات المجتمع المدني.
شبكة الشروق
[/JUSTIFY]
هذا الشخص الذي يسمى بالخبير الاقتصادي هو في الحقيقة أناني لا يعرف الا مصلحة نفسه ومن ثم تنفيذ الاجندة الصهيونية النابعة من البنك الدولي وصندوق النقد الدولي .
يجب تقديمه للمحاكمة أمام الملأ – خاصة وأن برنامجه الاقتصادي فشل فشلاً ذريعاً وادخل الشعب السوداني في دوامة من المعاناة ومعه العميل الآخر وزير المالية الحالي .
عبدالرحيم حمدى ينظر لما فيه مصلحة الحزب الذى ينتمى اليه اى الاخوان المسلمين .
هو بالله الوضع العايشه أغلب السودانيين حالياً من ضنك ومسغبة وفقر، اليس هو نتاج سياسة التحرير ( الإفقاري) التي أتيت بها أنت للسودان؟ وبرضه سياسات البنك الدولي و صندوق ( الفقر) الدولي كلها موجهة لإفقار البلدان الأصلاً هي فقيرة حتى يتمكنوا من تمرير السياسات الصيهوغربية الموجهة لإذلال الدول الفقيرة وإبقائها تحت الضغط المستمر؟والحكومة لو من زمان أمّنت الحدود ما كان تهريب السلع إستمر لحدي الآن!! لكن إن شاء الله لن يتم رفع الدعم طالما هناك فقراء يجأرون بالدعاء إلى الله وطالما كان هناك ظلم واقع على الناس .
هذا اللص الكاذب إدعى جهلا أن سياسة السوق الحر هي التي ستحقق الثبات لسعر الصرف وتحقق التوازن الاقتصادي وقد اثبت الواقع خطأ هطرقته غير المدروسة فانهارالاقتصاد و تدهور سعر الصرف وارتفع التضخم آلاف المرات واصبح الدولار الذي كان يعادل 6 جنيه فقط عندما جاء هؤلاء اللصوص صار الآن يعادل 7600 جنيه. لو كنت المسئول لعلقت حمدي (وزمرته) بعد صلبه على عمود إنارة في شارع القصر.
هذا الرجل جاء كوزير للماليه واول من طبق فكرة تحرير الاقتصاد وقال ان ذلك سيرتقي بالاقتصاد السوداني وسيجعل السودان دولة غنية ومستقرة .. والان بعد خمسة وعشرين سنه انظروا لحال البلد وما وصلت اليه .. صارت افقر واوسخ دول العالم وانقسمت وهجرها اهلها وباتوا شحاتين في كل انحاء العالم ومع ذلك ظل هذا الرجل ينادي بمزيد مما دمر به السودان علي مدي الاعوام السابقة .. فاي خبير هذا ومن سماهو خبير وان كان خبير بحق الا يجدر سحب هذه الصفة عنه بعد كل هذا الدمار الذي اصاب البلد واهلها بسببه مع انها بلد غنيه فيها كل مؤهلات النجاح من ثروات طبيعية وغير طبيعة ومع ذلك انظروا الي اين اوصلها .. قال رفع الدعم عن المحروقات ان شاء الله ربنا يحرق قلبك وقلب كل من سامموا معك في تدمير هذا البلد .. والله يجب ان يدعو الجميع علي هذا الرجل وعلي كل من وقف معه وسانده ربنا يحرق قلبك
والله انت اغبي اقتصادي شفتو لانو ببساطة رفع الدعم عن الطبقات الغنية كما تزع سيعود عبأه علي الكادحين فقط لان الطبقات المستفيدة تعرف كيف تعوض مافقدته وذلك بوضعه علي الاسعار لان الكادحين طبقة مستهلكة والمستفيدين من الدعم هم التجار اصبح دقيقنا في جازنا ….. وذي ماقال بتاع الازيار (هو في تين)