[JUSTIFY]أعلن المجلس الوطني عن موافقته على قرار وزارة المالية المتوقعة في غضون اليومين المقبلين برفع الدعم عن المحروقات دون تمريره عبر البرلمان، وقال إن القرار لا يحتاج إلى تشريعات سياسية ولا قانونية لجهة أنه تمت إجازته في العام ۲۰۱۲ م، حيث يرتفع سعر جالون البنزين إلى ( ۲۱ ) جنيهاً، وفي الوقت ذاته أقرّ البرلمان بصعوبة القرار على المواطنين لتسببه في ارتفاع الأسعار، ولكنه قال إنها إجراءات اقتصادية (مرة) لا بُدّ منها، وخير الشعب السوداني في قبولها أو الخروج عليها، وقال أفضل نكون معاه واضحين. وكشف عن عجز الدولة في سداد ديونها الخارجية والداخلية، وقال (الدولة ما عندها قروش) لسداد عجز الميزانية البالغ ( ٥) مليار جنيه.
الحل الأمثل والأفضل هو في اعادة هيكلة مؤسسات الدولة ابتداء من البرلمان نفسه ونزولا الى مجالس الولايات والمحليات و … و… وهذه المسميات التي يعجز (الحفاظ ) عن معرفة وحفظ اسمائها مثل مجلس أحزاب حكومة الوحدة الوطنية ومجلس شباب شباب …… ولجان لجنة لجان …….. وتنظيم تنظيمات ……. ومنظمات مجتمع المنظمات واتحاد اتحادات …… الخ طبعاً الرجالية منها والمختلطة والنسائية . والحل في وقف أو حفض الصرف على هذه المؤتمرات التي تعج بها الساحة السودانية والحل في وقف هذه المهرجانات التي تصاحب زيارات المسئولين والتي تعطل أشغال الناس ولا شيء يعوض بعدها. زمان كان السودان مقسم الى 9 مديريات وكانت امتحانات المرحلة الاولية تصل من مركز امتحانات السودان وفي مواعيدها لكل مراكز الامتحانات عبر السودان كله وكان على راس أجهزة الادارة في المديربات هم المحافظين ولم يكن هنالك صرف على أجهزة الدولة ولكن اليوم أجهزة الدولة والأجهزة التشريعية ( تستنزف ) كل مقدرات البلد .على فكرة لدي سؤال يؤرقني كثيراً وهو : نحن نتكلم عن تطبيق الشريعة الاسلامية فما جدوى المجالس التشريعية على الأقل لجهة اسمها ؟؟؟؟
الحل الأمثل والأفضل هو في اعادة هيكلة مؤسسات الدولة ابتداء من البرلمان نفسه ونزولا الى مجالس الولايات والمحليات و … و… وهذه المسميات التي يعجز (الحفاظ ) عن معرفة وحفظ اسمائها مثل مجلس أحزاب حكومة الوحدة الوطنية ومجلس شباب شباب …… ولجان لجنة لجان …….. وتنظيم تنظيمات ……. ومنظمات مجتمع المنظمات واتحاد اتحادات …… الخ طبعاً الرجالية منها والمختلطة والنسائية . والحل في وقف أو حفض الصرف على هذه المؤتمرات التي تعج بها الساحة السودانية والحل في وقف هذه المهرجانات التي تصاحب زيارات المسئولين والتي تعطل أشغال الناس ولا شيء يعوض بعدها. زمان كان السودان مقسم الى 9 مديريات وكانت امتحانات المرحلة الاولية تصل من مركز امتحانات السودان وفي مواعيدها لكل مراكز الامتحانات عبر السودان كله وكان على راس أجهزة الادارة في المديربات هم المحافظين ولم يكن هنالك صرف على أجهزة الدولة ولكن اليوم أجهزة الدولة والأجهزة التشريعية ( تستنزف ) كل مقدرات البلد .على فكرة لدي سؤال يؤرقني كثيراً وهو : نحن نتكلم عن تطبيق الشريعة الاسلامية فما جدوى المجالس التشريعية على الأقل لجهة اسمها ؟؟؟؟