سياسية
وزير المالية يطالب الشرطة بالتحسب لأي طارئ
وكشفت المصادر ” أمس ” أن وزير المالية قدم تنويرا مفصلاً لقيادات الشرطة كافة خلال لقائه بهم أمس الأول بدار الشرطة ، وأوضح أنه تناول سلبيات وإيجابيات القرار ، وقال إن من السلبيات المتوقعة ردود فعل من قبل المواطنين يمكن أن تقود بعض الجهات لتمرير أجندتها ، وأضاف بأن الوزير طالب الشرطة بأن تتعامل بحذر ، وأكد المصدر أن الشرطة اتخذت التدابير والاحتياطات كافه بتوفير الدعومات اللازمة .
صحيفة الرأي العام
ت.إ
[/JUSTIFY]
داير تجوع الشعب وتطلع عينه وكمان قاعد تحرش عليه الشرطة ، لم ار في حياتي حكومة تذل شعبها وتضربه الا حكومة السودان
( الحقونا يا ناس المحكمة الجنائية )
لو ان الشرطه تستطيع حماية الانظمة لما سقط مبارك واللطخ مرسى ومن قبلهم نميرى وعبود فى السودان الشعب جاهز لحربكم الجبانه (الملتوفات) اما الشرطه وكل شرطى حر فهو مع الشعب ومن الشعب وجعان مثله مثل الشعب وراتبه لا يشترى رباط لجزمه ناهيك عن عيشه وتربيه وتعليم وصحه – قامت قيامتكم ايها الساده
[SIZE=4]عرفتو الحيحصل ليكم يا كلاب قال اجنده قال الطالعين دي ياهم الشعب[/SIZE]
انت تجوع الشعب وكمان تطلب من الشرطه انها تقتلهم؟؟؟؟ عشان يعيشوا ناس المؤتمر الوطنى وعائلاتهم وبس ولا شنو
ربنا ياخدكم ويريحنا منكم
الشرطة ما تبحلك يا جبان ؟ إنت مفتكر البلد مافيها رجال وحا يخلوكم تلعبوا بيها على كيفكم ؟ إذا كدي إنتم غلطانين ؟ الإنقاذ أثبتت عجزها الكامل وفشلها الذريع في إدارة الدولة طيلة المدة السابقة “24 سنة” إلا مزيد من الضيق والكبت والحرمان والجوع والفقر وتدهور للمشاريع الزراعية والبنية التحتية وتدهور التعليم وإنعدام الخدمات الصحية والعلاجية إنعدام تام ” البلد منهارة خالص ” وطيلة الفترة السابقةالجماهير كانت متعاطفة معاكم وتحملت من الإنقاذ الكثير والكثير جدا وصبرت عليكم أكثر من صبر أيوب وما قصرت معاكم عسى أن ينصلح الحال ولكن للأسف كل مرة تطلعوا ليها بحاجة جديدة ولم يحدث أي تغيير وليس هنالك بادرة أمل وكل مرة إصلاحات والنتيجة صفر كبير على الشمال؟ ولكن المرة دي شيلوا شيلتكم والجماهير الغاضبة سوف تخرج للشارع من تلقاء نفسها لأنه خلاص ضاق بيها الحال ولم تعد تفرق معها أبداً ، وعليها إحداث ثورة عارمة ودموية كمان وأول شئ حرق البرلمان وحرق بيوت الإنقاذيين المتنفذين بدءا بكافوري ثم الزحف على كل بقعة بها بيت إنقاذي متنفذ والقبض عليكم كالجرزان والزج بكم في السجون ومصادرة كل ما لديكم وعند التدخل بعنف وقوة من قوات الشرطة والأمن والإحتياطي المركزي سوف نطالب بتدخل المجتمع الدولي لحماية المواطنين وإنتو عارفين الجماعة ما بقصروا وجاهزين وآلياتهم جاهزة “موية وزيت ” بس منتظرين إشارة من مجلس الأمن ” وهذا ما سيحصل .
احزروا غضب الحليم
داير تجهز لينا الشرطة ؟؟؟ جهز نفسك للقفص وكان ما شفناك فى الجزيرة والعربية ذى مبارك وسيف الاسلام ما بنرتاح .. اااااخ انا من المغصة ويومك قرب . عليكم الله ياناس النيلين تانى ما تجيبوا لينا خبر عن الزول دا .. كفاية علينا كدا والفينا مكفينا
عاوز الشرطة تحمى قرارك الجائر على المواطن بقتلهم وارهابهم يجب على الشرطة ان تنحاز الى المواطن الذى كره هذا النظام الذى نهب اموال البلد ومزقها وشرزمها كفاية كده على شرفاء الجيش والشرطة الانحياز الى الشعب والتاريخ الان يفتح ابوابة لتسجلوا مواقفكم القوية والنبيلة تجاه مواطنكم واتمنى ان لا تكونوا الة للنظام لقتل المواطن ويجب ان تعلموا ان النظام اصيح معوزل دوليا والان يازم فى اوضاع البلاد بعلاقاته المشبوه مع اعداء الصحابة الشيعة الايرانيين الشئ الذى جعل كل دول المنطقة تعاديه وتضيق عليه الخناق ولا حل إلا بازالته من الحكم فهل نلتم ذلك الشرف ايها الجنود الشرفاء
بس خليك راجل وماتهرب ..
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر
ولا بد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر
ومن لم يعانقه شوق الحياة تبخر في جوها واندثر
ثورة الجياع جاتكم
ضربنى وبكى … وسبقنى اشتكى
طمبجه يازول .. والرهيفه التنقد
يا جماعة الضرب علي المين حرام، خلاص اوشكت الثورة وسوف يتذوقوا عاقبة كفرهم بالله لانهم شهدوا لانفسهم بالوحدانية ومافي زول تاني غيرهم وانهم خالدون للابد، وكمان شوف فرعون وقلة عقلهقال مافي زول قبل الانقاذ بيعرف كلمة هون دوق؟ وكمان عايز يسافر امريكا؟ ان شاء الله تسافر لاهاي يا ابن ال
انت عارف قرارك ضار للمواطن السودانى لكن انت عارف المواطن السودانى لو قام فى الخرطوم وبحرى وامدرمان وضواحيهم وجزء من الاقاليم مافى شرطة ولا جيش ولا جن احمر يقدر عليهم ابدا اللة يكذب الشينة
نحن نعلم ياسيادة الوزير انكم على استعداد للبطش والقهر كما الظلم وهذا ليس بجديد وقد يكون ذلك باسوا مما اقدم عليه القذافي والاسد
ولكن تاكد تماما ان الشعب بدافع الجوع والمرض والفقر فانه سيفعلها في وقت ولن تقف امامه الشرطة ولا الجيش
سال الرئيس انور السادات ماهو اعظم قرار اتخذته وانت رئيس اجاب كان اعظم قرار هو التراجع عن قرار اتخذته بزيادة اسعار الخبز بان انحزت للشعب وحقه في الحياة
من اين اتى هؤلاء
احشد ما شئت أن تحشد من قوات , واقم ما أردت أن تقيم من حراسات , وشيد ما اردت ان تشيد من أسوار تتحصن فيها , فوالله لن يحميك إلا عدل تقيمه في الأرض , وأنت تستفز الناس بقراراتك وبكلامك , كأنما تدعوهم الخروج , ويوم ان يخرجوا لن يعودوا إلى بيوتهم وإلا وقد تحققت أهدافهم كلها وعلى رأسها ازاحة هذا الكابوس الذي جثم على صدرهم طويلا ..