منوعات

وزير المالية : فترة التسعينات بنتي طلبت عصير ب “مصاصة” فتشت الخرطوم ما لقيته إلا في محل بالعمارات


أكد وزير المالية أن الحال الآن أفضل من السابق، وزيادة دخل الفرد نتج عنها زيادة الاستهلاك. وقال الآن كل شيء متوفر، واستشهد بأنه في فترة التسعينات طلبت منه ابنته عصير بـ(مصاصة)، فتش الخرطوم كلها ما لقاها إلا في محل بالعمارات.

وقال علي محمود وزير المالية بحسب “صحيفة السوداني ” إنه ما زال يستلم معاشه من الحكومة، بالإضافة لمنحة الرئيس (467) جنيهاً. وقال إن التخفيض في الفصل الثاني يشمل الطائرات والمأموريات, وقال: (الوزير يسافر مع الناس، وما في داعي لإيجار طائرة)، وأضاف: (دا كان زمان زمن (البحبحة).. يجب تعديل القانون، وما يسافر الوزير ومعاهو واحد يشيل ليهو الشنطة و(اللابتوب). وسبق أن قال وزير المالية علي محمود أن الشعب السوداني يرفض التقشف بعد حياة الرفاهية ، مشيراً إلى أن البيوت كان شكلها شين والناس كانت بتسمع بـ ” البيتزا ” والآن توجد محلات كثيرة لها ، والعربات كانت بكاسي بس ، والآن توجد موديلات مختلفة من العربات
كتب معتصم السر :النيلين


تعليق واحد

  1. [SIZE=4]والله ناس الحكومه ديل جعانين اكتر من الشعب واحد يتكلم عن البيتزا وواحد يتكلم عن الهوت دوق وواحد يتكلم عن العصير
    هسي دا انجاز ليكم[/SIZE]

  2. هههههههههههههههههههههه اختزل الاقتصاد فى مصاصة عصير لابنته عليك العوض يا بلد

  3. ناس الحكومة ديل حقو الواحد يكتب كلامو ويراجعو قبل ما يقولو ﻻن كل كلمة محسوبة عليهم .انا مﻻحظ فى الفترة اﻻخيرة انوهم كﻻمهم كلو مشاتر

  4. بتك دى من التسعينات وانت شخص عاى على ما اعتقد كنت شخص بسيط . وهى بتتطلب عصير بالمصااااصة .. طيب اسى فى 2013 وانت مسؤل خزينة السودان كلو يا ربى حتطلب شنوووووو .

    تخريمة :
    طبعا دى بتكون بت المراة الاولى .. اما التانية والتالتة .. يأشرن بس .

    ( رحم الله امير المؤمنين عندما اشتهت زوجته الحلوى فقال لها ومن اين لى بثمنها)

  5. انتم عائشين فى غيبوبة و بعيدين عن الشارع و عندكم استهزاء
    غريب و عجيب بالناس و قسما بالله لا تستحقون ان تحكموا هذا الشعب
    العظيم و تتعاملوا مع عقلية المواطن بكل استخفاف ولكن لا نلومكم
    بل انفسنا لاننا ارتضينا الذل و الهوان طيلة ربع قرن .. الشعب السودانى
    ليس من انضم الى حزب الكيزان اللصوص و سكن العمارات و كافورى
    ولكن الشعب السودانى على امتداد الوطن الذى مات بالجوع و المرض
    و يدفع ثمن الحقنه و الشاش و الكراس ..

  6. الناس ديل متخلفين ولا شنو
    عصير شنو وهوت دوق شنو
    ومصاصة شنو
    وهو التسعينات كان في عصائر مصاصاات يا شخص
    والله انت زول اسف كيف
    انت قايلنا نحن ولدونا بدون ما نمر على التسعينات دي
    يا خ اختشو
    كل شنو وشراب شنو الجاي تقول عليه
    انت ايه
    ما بتحس
    كرهتونا
    كرهتونا

  7. وبتك المص العليها شنو ما تقرطع الكوز او الكوريه – البلد هامله لقيتوها مصاصه عصير وابوك واتباعو مصاصين دماء

  8. اين نحن من هؤلاء !!!!!!!!!!!!!!!!
    جاؤوا إلى أمير المُؤمنين عُمر بن عبدالعزيز بأموال الزَكاه ,
    فقال : إنفقوها عَلى الفُقراء .
    فقالوا : ماعاد في امة الإسلام فُقراء .
    قال : جهزوا بها جُيوش .
    فقالوا : جُيوش الإسلام تجوب الدنيا .
    قال : فزوجوا الشباب .
    فقالوا : من كان يريد الزواج زوِج وبقي مال !…
    فقال : اقضوا الدُيون على المدينين .
    فقضوها وبقى مال !
    فقال : إنظروا ( المَسيحيين واليهود ) مَن كان عليه دين فسددوا عنه !
    ففعلوا وبقي مال !
    فقال : أعطوا اهل العلم
    فأعطوهم وبقى مال !
    فقال: اشتروا بها قَمحاً وأنثروه عَلى رؤوس الجبال لكي لا يُقال جاع طَير في بلاد المُسلمين .

  9. يعني لقيت العصير ما لقيت المصاصه ..؟ والآن طبعا وجدت المصاصه وما صدقت إنك لقيتها ومصيت دم الشعب مص ..!!

  10. دا فهم وزير المالية ربنا يرحم الشعب اصبح قياس الاقتصاد بلعصير ابو مصاصة
    اذا لايوجد داعي لكليات الاقتصاد

  11. يا اخونا دا شنو السخف دا البنقراه دا ؟؟ هل هذا نقل متعمد لهضرقات وونسة ام انه فعلا مراد به النشر .. يا اخي قول سنة كذا كانت المسافة بين الخرطوم واي جهة تستغرق اسبوع واسبوعين والان بقت ساعات قول عدد الطلاب الجالسين كان كذا والان اصبح كذا قول كان عدد لمدارس الابتدائية الصحيحة البيئة كان كم والان تناقص لكم وقل كم مدرسة ثانوية حكومية كانت الدولة تعيل الطلاب وتوفر لهم التغذية في الداخليات والان كم .. ام عصر ما عصير دا كله كلامي لايسمن ولا يقنع احد فالحياة اصلا في كل العالم تغيرت وبالتالي مايستعمله العالم حتى ولو لم نعرف كان سياتي والا نعيش خارج كوكب الارض ..

  12. ياوزير الهنا .. بنتك المولودة في نيالا في التسعينات ماكان قصدها المصاصة بتاعت العصير … انت كبرت الموضوع براااك تكون شافت ليها راعي غنم جنب ترعة بشرب مع غنمو وشايل ليهو زمارة راعي … يعني انا مولود في الخرطوم قبل بتك دي بعشرين سنة وكان كل الدكاكين فيها عصير مصاصة اسمه ( تروبي ) وواحد تاني اسمه (زاهي ) واخر مصري ورابع مستورد تركي واشكال وانواع من العصيرات ابو ( مصاصة ) من السبعينات يشهد الله موجودة في الدكاكين العندها تلاجات …. ياوزير الهم شوف الشغلانة دي لو غلبتك ارجع نيالا ولا رهيد البردي لي غنمك هناك يخرطم عينك .

  13. لله يشيل عقلك . بالله انت وزير يا ابن ال………. خلاص حليت مشاكل المالية كلها بتحكي لينا قصص بايخة .

  14. النقله بالنسبه للبشير وعصابته كانت ولا فى الأحلام…يعنى ناس كانت حق الإيجار ما عندها وساكنه فى حوش بانقا… ولا فى قرية على الحدود التشاديه أو الحدود الإرتريه ولا فى صحراء الشماليه الما فيهاالتكتح خشومهم غير الكتاحه وفجأه وجدوا أنفسهم أمام كنز لم يخطر ببالهم فنهبوا الشعب وأمتلكوا العمارات السوامق وبدأوا يتعرفوا على الهوت دوق والبيتزا وأخذت بهم العزه بالإثم أن يتريقوا على الشعب …ولكن عليهم أن يدركوا جيدا أن هذه القصور فى كافورى سترد إلى الشعب ويرجع زير الماليه كما كان قبل الإنقاذ لقريته معدم كم كان والبشير لغنماته فى حوش بانقا كما كان معدم عناقريبه مقددات ولا يملك تصليحها وكذلك الحال ينطبق على بقية اللصوص….

  15. ((وزير المالية : فترة التسعينات بنتي طلبت عصير ب “مصاصة” فتشت الخرطوم ما لقيته إلا في محل بالعمارات))….. الوقت داك لو كنت وزير طبعاً كنت سافرت ووديتها برة عشان تشتري ليها عصير أبو مصاصة!! مش كدة؟

  16. اها وبعد ما قالت دايرة المصاصة وجبتها ليها . قالت دايرة شنو تانى ؟؟؟

  17. [COLOR=#6700FF][SIZE=4][B]الاخ المهجوم وزير المالية عندو مشكلة كبيرة بيقيس نمو الاقتصاد بتوفر العصير ابو مصاصة والبيتزا ..قد يكون كلامو صحيح لو مشى لمسقط رأسو اقاصي غرب السودان وبالتحديد رهيد البردي وبتو طلبت بيتزا بالهوت دوق واعقبتها بعصير بشرط يكون بي مصاصة!!!! لو ده حصل في رهيد البردي وام صفقا عراض وشلعوها الخوالده وتلودي وابو كرشولا وام روابه عندها يمكن يكون كلامو في محلو…لكن الوزير الهمام ومن شايعهو يتحدثون عن الخرطوم[/B][/SIZE][/COLOR]

  18. النقله بالنسبه للبشير وعصابته كانت ولا فى الأحلام…يعنى ناس كانت حق الإيجار ما عندها وساكنه فى حوش بانقا… ولا فى قرية على الحدود التشاديه أو الحدود الإرتريه ولا فى صحراء الشماليه الما فيهاالتكتح خشومهم غير الكتاحه وفجأه وجدوا أنفسهم أمام كنز لم يخطر ببالهم فنهبوا الشعب وأمتلكوا العمارات السوامق وبدأوا يتعرفوا على الهوت دوق والبيتزا وأخذت بهم العزه بالإثم أن يتريقوا على الشعب …ولكن عليهم أن يدركوا جيدا أن هذه القصور فى كافورى سترد إلى الشعب ويرجع زير الماليه كما كان قبل الإنقاذ لقريته معدم كم كان والبشير لغنماته فى حوش بانقا كما كان معدم عناقريبه مقددات ولا يملك تصليحها وكذلك الحال ينطبق على بقية اللصوص….