جرائم وحوادث

مراهقة ليبية تروي تفاصيل «ليلة اغتصابها» علي يد معمر القذافي

[JUSTIFY]كيف تستقيم الأمور بين تلميذة تبلغ من العمر 15 سنة إلى الرجل بالغ من العمر 62 سنة، مأساة جديدة ظهرت علي السطح ضمن العديد من الحكايات المأساوية لضحايا نظام الديكتاتور الراحل معمر القذافي.

كان معمر القذافي، الدكتاتور الليبي الذي استولي على السلطة قبل 35 عاما. اضطر شعبه ليدعوه بالقائد، ولكن بقية العالم عرفوه ببساطة بالعقيد القذافي.
في صباح ذلك اليوم في أبريل 2004، كان القذافي يزور مدرسة في بلدته سرت، على ساحل البحر المتوسط 350 كيلومتر شرق طرابلس.
وقع الاختيار علي إحدى الفتيات لتقدم الهدايا والزهور الي الزعيم والقائد، واعتبر ذلك امتيازا بالنسبة لها، قبل وصول القذافي، كانت أعصابها ترتجف، واستمرت ترتعش وهو ينظر لها ببرود صعودا وهبوطا. قبل أن يربت بلطف علي رأسها.
لم يكن يدور في ذهن الفتاة أن ملامسة يد القذافي لرأسها، ستكون الإشارة على ما يبدو التي تحمل لها الكثير من الشر.
وصلت سيارة بعد ظهر اليوم التالي. حيث كانت الفتاة تعمل في صالون لتصفيف الشعر بصحبة والدتها عندما جاءت ثلاث نساء، واحدة منهن كانت ترتدي زيا عسكريا.
وقال للمرأة والدة الفتاة أن هناك حاجة لابنتها لتقديم «باقة» أخرى من الزهور لـ«بابا معمر»، وعلى الرغم من احتجاجات الأم، سيقت الفتاة بعيدا بسرعة عالية إلى مخيم في الصحراء.
كانت القذافي هناك يجلس على كرسي أحمر ومعه جهاز التحكم في التلفاز عن بعد. وعندما دخلت عليه الفتاة اخذ يتطلع لها صعودا وهبوطا ثم قال لإحدى النساء: أعدوها!
اخذت الفتاة بعيدا وتم عمل عدة اختبارات لها أخذت منها عينة من الدم، ثم تم حلق جميع شعر بدنها ما عدا «شعر العانة».
وقالت أنها قدمت بأرتداء قميص نوم، ووضعت الماكياج على وجهها. وقالت إنها بعد ذلك شقت طريقها إلي غرفة القذافي.
كان منظر القذافي عندما شاهدته الفتاة وهو يرقد عاريا على سريره قد أصابها بالاشمئزاز والصدمة، حاولت الفتاة الجري، ولكن واحدة من الحراس الإناث أمسكتها.
الفتاة جلس بجانب القذافي على سريره وبدأ في تقبيلها. بقيت الفتاة مجمدة من الخوف ولكن في نهاية المطاف ودفعته بعيدا، وتبع ذلك صراع بينهما حتى ظهرت مُساعدة من الإناث.
قال القذافي في غضب انظروا إلى هذه عاهرة! أفهموها ثم أعيدوها لي.. مساء اليوم التالي، ضرب القذافي الفتاة وبعد ذلك حصل على ما يريد.
أشارت الفتاة في وقت لاحق بقولها: لن أنسى أبدا تلك اللحظة،. وقالت انه انتهك جسدي، وكأنه اخترق روحي بخنجر.
وردت تلك التفاصيل السادية والإباحية في كتاب جديد بعنوان «حريم القذافي» كتبه الصحفي الفرنسي أنيك كوجين، حيث أورد فيه أنه على الرغم من أنه لا يعرف اسم الفتاة الحقيقي، إلا أن القصة حقيقية وقد أصطلح علي دعوتها بـ ثريا.
كوجين التقى ثريا في طرابلس في أكتوبر 2011، حيث هاله على الفور جمالها العظيم حيث قال: على ما يبدو، إنها تشبه الممثلة أنجلينا جولي.
عندما روت ثريا قصتها لكوجين لم يشك في ذلك لثانية واحدة، لأنه قد سمع حكايات كثيرة مشابهة عن جرائم القذافي قبل ذلك.

صحيفة المرصد[/JUSTIFY]

‫2 تعليقات

  1. كوجين عجبتو .. غشاها( نعرسك وتاخدى الجنسية الفرنسية ) ونوديك فرنسا بلد الحضاره .. ونطبع الكتاب وتاخدى نصيبك على حكايتك التلفيقه مع القذافى .. التور بعد يقع تكتر سكاكينو

  2. بعد ان رحل الرجل وانهى امره ما الغرض من تلفيق امور وكانها في غرابة الامر ,, واشتم ان الكاتب او مؤلف الحكاية كانه يسخر من العرب باستعماله عبارات كان يستعملها قدماء العرب وفي الجاهلية(اخذ يتطلع لها صعودا وهبوطا ثم قال لإحدى النساء: [B]أعدوها! [/B]بالضبط هكذا ما كان يقول السلاطين للجواري
    (قال القذافي في غضب انظروا إلى هذه عاهرة! أفهموها ثم أعيدوها لي.. مساء اليوم التالي، ضرب القذافي الفتاة وبعد ذلك حصل على ما يريد.) مقتبس من قصص الف ليلة وليلة ..فقط ناقصة : ( واعد لي من الخمر ما تم تعتيقه جيدا) وفي اليوم التالي كان الامير في كامل ابهته وقد لعب الخمر براسه وهو في انتظار هذه الجارية الحسناء ,, كما احضر ضاربات للعود ليغنين احتفالا بها وهي تجلس في حجره وتحتسي بعض الخمر

    كلام بااااااااااااااااااااااايخ