سياسية
حسن عثمان رزق : عُرض عليَّ منصب مدير جهاز الأمن
وأكد “رزق” أنهم خرجوا من أجل مبادئ يريدون تحقيقها، وشدد على أنهم ظلوا يجهرون بالقول منذ بداية “الإنقاذ” وحتى خروجهم منها، ولم يفعلوا ذلك بعد أن تركوا الكراسي، وأضاف: (لم يكن عملنا في يوم من الأيام من أجل المناصب)، وأبان أنهم ظلوا ينادون بالإصلاح منذ وقت مبكر. وأضاف: (عُرض عليَّ منصب مدير جهاز الأمن في العام (1994) إلا أني رفضت).
صحيفة المجهر السياسي
ع.ش
هل كانت ردة فعل الاصلاحيون شخصية
كان سيدنا على ابن ابى طالب يقاتل مشركا شرسا
فطال بينهما القتال
وفى النهايه تمكن رضى الله عنه من خصمه
ولما هم بقتله
بصق المشرك فى وجه سيدنا على والسيف فى الهواء يوشك ان يهوى
فما كان من سيدنا على الا ان تركه وانصرف عنه ولم يقتله
فجرى المشرك خلفه مستفسرا عن سبب عدم قتله باستغراب
فكان الرد احد من السيف
اذ قال سيدنا على زوج بنت النبى صلى الله عليه وسلم– وبلا تفكير
كدت ان اقتلك لأنك عدو الله
اما وإن بصقت على — فقد صرت عدو لى.
أرى أن غازي وجماعته لو كانوا في مقام سيدنا علي كرم الله وجهه لقتلوا هذا المشرك, وهذا قياسا على استجابتهم لبعض المضايقات الشخصية وعدم مراعاتهم لروح الجماعة قال الله تعالى : { واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا } [ آل عمران : 103 . ] ، وقال تعالى : { إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء } [ الأنعام : 159 . ]وقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن التفرق في البيعة وتعدد البيعة، وقال : ( من جاءكم وأمركم جميع على واحد منكم، يريد تفريق جماعتكم؛ فاضربوا عنقه ) [ رواه الإمام مسلم في ” صحيحه ” ( 3/1480)
اكان عندك مسئولية كان قبلته بالمنصب في 94 .. واكيد كانت كلمتك حاتكون مسموعه .. مش جاى بعد خراب مالطه .. وتقول لى نحنه من اول الانقاذ .. كنا وكنا .. انا شخصيا ماسمعته ليك صوت الا في 2013
1994 انتي والصافي جعفر ما كنتوا فاضين … كنتوا مشغولين بمشاريع الامن الغذائي (سندس الزراعي) في جبل أولياء ومشاريع حولين العاصمة و.و.و.و. ماتفتكر انو الناس بتنسي يا أستاذ ..(أمن عام + أمن غذائي =وطن أهلوا معزبين مقهورين مظلومين مرضانين فقراء جعانين
ما أعرفه عن المدعو حسن عثمان رزق انه كان قبل الانقاذ يسكن في بيوت الايجار في اطراف العاصمة وبعد الانقاذ يمتلك افخم البيوت منهم بيته في الصافية والذي اشتراه اثناء توليه منصب وزير…………..ما نحتاجه حالياً ليس عدالة امثالك ………ما نحتاجه قوانين ضمان للشعب………..ورد في القران الكريم ان من يتولى امر يتيم ان كان غنياً فليستعفف ومن كان فقيراً يأخذ بالمعروف………..لذلك يجب ربط مرتبات كل العاملين بالحكومة من اصغر موظف حتى رئيس الجمهورية بمتوسط دخل الفرد بهذه الطريقة تصبح الازمات متقبلة من طرف المواطن وايضاً تجعل هناك تحفيز زاتي لكل من يعمل في الحكومة بتحسين الخدمات للمواطن وتسهيل الاجراءات التي تساعده في زيادة دخله……زاد المتوسط تكافأ الحكومة بزيادة الرواتب قل المتوسط تقل المرتبات
[SIZE=6]المشكلة عندما تأتون بتنظيم جديد أو فهم تريدون أن توجدوا له مكانا في عقول الناس تتحدثون عن النزاهة والمحاسبة وما الى ذلك بغرض استعطاف الناس وميل قلوبهم اليكم – لكن تجربة الناس مع الانقاذ وابنائها اثبت بما لا يخفى لعين انكم اقذر حكومة (والحكومة بافرادها الذين يديرونها – انت وغازي وغيركم)وانكم لا تستحقون ان ينظر اليكم بعين رضا ابدا – نسال الله ان يزيحكم هما من هذا السودان الذي عانا بسببكم …[/SIZE]