لجنة أمريكية تطالب بالضغط على الخرطوم لإلغاء عقوبة « الزنا والردة »
وفي ذات الوقت حاول وزير الخارجية علي كرتي تقديم حل توفيقي بين الطرفين معلناً تمسك الحكومة بالمبادئ والثوابت وعدم التزحزح عنها، إلا أنه شدد على ضرورة طرق كل الأبواب الأمريكية والأوروبية للحوار، وقال: «إذا كان دور الخارجية هو الصراخ والعويل على المبادئ والبقاء في مكانها فباستطاعة أية جهة القيام بدورها».
وفي غضون ذلك اعترف كرتي بوجود جهات حكومية داخلية تعيق العمل الخارجي عبر طرد المنظمات، وفيما أكد أنها لا تتآمر ضده وأنه لا يشك في صدقها لأداء عملها، إلا أنه شدد على ضرورة إحكام التنسيق في أي عمل داخلي له انعكاسات على العمل الخارجي. وكانت لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان قد أوصت في تقرير لها بالتعامل بالمثل مع أمريكا والابتعاد عن السياسة الناعمة.
في وقت أوصت لجنة الحرية الدينية الدولية الأمريكية إدارة الرئيس باراك أوباما وحلفاءه بالضغط على حكومة السودان للالتزام بالمعايير الدولية لحرية الدين، بتعديل أو إلغاء القانون الجنائي السوداني لعام 1991م والقوانين الملحقة به، وحث رئيس اللجنة الأمريكية للحرية الدينية الدولية روبرت جورج في صحيفة واشنطن تايمز على إلغاء قانون عام 1991م لأنه يعاقب جرائم شرب الخمر والردة والزنا، وقالت اللجنة إن هذه الجرائم تحمل عقوبات مثل الإعدام شنقاً، الرجم، الصلب والجلد، مطالباً إدارة أوباما بأن يكون تطبيع العلاقات بين السودان والولايات المتحدة مرهوناً باحترام الحرية الدينية وحقوق الإنسان الأخرى.
وقال كرتي خلال مناقشة تقرير حول بيان وزارته بالبرلمان أمس، إنه يقود العمل الخارجي في ظل ظروف معقدة وتباين في المواقف الداخلية، ودلل على ذلك بالتعامل مع المنظمات الأجنبية، مشيراً لوجود جهات داخلية تعتبرها الشر الأكبر ويجب أن تتم مراقبتها، بينما ترى الخارجية ضرورة الاستفادة منها ومحاصرة خطرها، وأكد كرتي أن الخارجية أحدثت اختراقاً في العلاقات مع أوروبا، وقال: «لسنا ساذجين لنقول إننا طبعنا تطبيعاً كاملاً، ولكن ما حدث اختراق»، وكشف عن وجود «20» شركة أمريكية ترغب في الاستثمار في السودان، مبيناً أن هناك لقاءً التأم معها بواشنطن بتنسيق مع السفارة السودانية هناك وبموافقة مكتب المقاطعة الأمريكية، وأشار إلى أن الإشكال كان في كيفية تحويل أموال تلك الشركات للخرطوم في ظل المقاطعة، وأوضح أنه تم التوافق على التحويل عبر طرف ثالث.
صحيفة الإنتباهة
معتز محجوب – المثنى عبد القادر
ع.ش
اتسال لماذا لا تطالب امريكا بالغاء هذه القوانين فى السعودية
الامر غير ذلك والمقصود التوجة اساسا
والله ماباقي الا يقولوا لينا نتخلى عن الاسلام بعد كده …
وامريكا دخلها شنو في الموضوع ده … الامريكان حيرضوا لو واحد طلب منهم الغاء اي قانون من قوانينهم…؟؟؟؟ والله شيء عجيب وغريب ….
فعلا صدق الله العظيم حين قال ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم….) حتى لو نفذنا كلامهم ده برضو حيجوا ويطلبوا حاجه تانيه .. لغاية مايصلوا ان نتبعهم في دينهم…الى الجحيم امريكا واذيالها…
ياوزير الخارجية اين وعود نيفاشا؟؟؟ امريكا لن تطبع مع السودان في ظل اي حكومة الا بعد غلاق الخلاوي وعدم بناء المساجد .
[SIZE=7]لا نريد اي ن تطبيع في العلاقات بين السودان والولايات المتحدة . وجرائم شرب الخمر والردة والزنا هي احكام شرعية ومافيها اي تهاون ونطالب بتنفيدها بحزافرها من غير نقصان او ذيادة [/SIZE]
[SIZE=4]يا أبو أحمد
بارك الله فيك سبقتني عليها ….وأوافقك في كل كلمة
ماباقي إلا اتركوا الإسلام ….ولا يفوتك الحالة دي هو مقاطعننا .!
وكيف يكون الحال لو كانوا أصدقاء كان الجماعة من نفسهم يبادروا ويسألوهم قولوا لينا دايرننا نعمل شنو ؟
من يهن من يهن من يهن ….يسهل الهواااان عليه
والطاغية الأمريكان ليكم تذللنا
[/SIZE]
[SIZE=6]
الشركات الامريكية جاي لمصالحها المعطلة في المنطقة ومن داخل الشركات بيجوكم السي آي آيه واليهود في شكل عمال وموظفين وخبراء للتجسس على البلاد.. تحويل عملات الشركات الامريكية عبر وسيط يحسم من حصة السودان مش من حق الامريكان .. دا طبعا لو أصلا أرتضينا العمل معهم.. ومصالحنا الحيوية برضو في حاجة لهم.. لكن برضو ما راح ننزل انوفنا ليهم [/SIZE]
ولماذا لاتطلب امريكا هذا الطلب….المستفز …طالما نحن نقيم المناحات ووفود حكومتنا تتهافت لزيارة واشنطن كلما لوحت امريكا بذاك الوعد الكذوب تطبيع العلاقات….لم يبق لامريكا الا ان تطلب منا ان نخفض عدد الصلوات الخمس…بينما عى لا تتجرأ على مثل هذا الطلب للسعوديه….وتحسب الف حساب لايران…انه الاستضعاف …كل ذلك ناتج عن فورة الخطاب الاعلامى ايام الانقاذ الاولى….والذى استعدى علينا حتى بعض الدول الاسلامة والعربيه…
[B] خليكم عاقلين …. أمريكا لن تطبع معكم حتى لو ركعتم لها
وهى تبتذ السودان … وتذل السودان … وبهذه الطربقة
ممكن في يوم من الأيام تقوليكم أتركوا الإسلام
الوضع الصحيح مقاطعة أميركا … وطرد خفيرها من السفارة
ومقاطعتهم … ايه دخل امريكا في قوانين البلد الداخلية
لعبت على الحكومة ربع قرن من الزمان … وبقينا مثل
أبوالدرداق الذي يريد الزواج من القمرة .
أما موضوع فلسطين فعلاً الحكومات السودانية المتعاقبة
متولية الموضوع أكثر من أهله … بل وأكثر من الدول العربية
الأخرى … يا عالم شوفوا مصلحة السودان وين وسيروا عليها
وفكونا من العاطفة والجعجعة الفارغة [/B].
أنا أبصم بالعشرة إنو ناس الحكومة ديل مرضعاهم جاموسة. إنتوا أمريكا دي بتغش فيكم ليكم كم سنه ؟؟ كمان عاوز تفصلوا ليها دينا على قدر مقاسم.
[B][SIZE=5][COLOR=#57FF00] نطالب بدولة ديمقراطية لبرالية لها علاقات دبلوماسية و تجارية و زراعية كاملة مع دولة اسرائيل , و خلونا من الكلام السمج و نشوف مصلحتنا وين . اذا كان الرئيس الفلسطيني نفسو بسلم على نتنياهو في خدو انحنا نبقى شنو يعني !! و محمد الحسن بقول دا مبدأ ثابت ! لكن في السياسة مافي ثوابت في مصالح بس .. عشان كده الدراسة بتقول علينا اغبى العرب !!![/COLOR][/SIZE][/B]
ديننا الحنيف فيه العفة والطهارة وإحترام الأديان لماذا لا يحترمون معتقداتنا وديننا ( لكم دينكم ولى دين ) دستورنا وحاكمنا هو القرآن الكريم
يا ناس إقرأوا سورة المائدة من الآية 42 إلى 45 وسوف تفهمون ما معنى ومن لم يحكم بما أنزل الله ما هى العقوبة والصفة
سلام عليكم
ما تريده أمريكا هو دولة رأسمالية ركيكة…وقد وجدتها! أفهمتم بعد؟
في وقت أوصت لجنة الحرية الدينية الدولية الأمريكية إدارة الرئيس باراك أوباما وحلفاءه بالضغط على حكومة السودان للالتزام بالمعايير الدولية لحرية الدين، بتعديل أو إلغاء القانون الجنائي السوداني لعام 1991م والقوانين الملحقة به، وحث رئيس اللجنة الأمريكية للحرية الدينية الدولية روبرت جورج في صحيفة واشنطن تايمز على إلغاء قانون عام 1991م لأنه يعاقب جرائم شرب الخمر والردة والزنا، وقالت اللجنة إن هذه الجرائم تحمل عقوبات مثل الإعدام شنقاً، الرجم، الصلب والجلد، مطالباً إدارة أوباما بأن يكون تطبيع العلاقات بين السودان والولايات المتحدة مرهوناً باحترام الحرية الدينية وحقوق الإنسان الأخرى.
قبحك الله يا اوباما وسود الله وجهك ولعنك الى يوم الحساب وان شاءالله ربنا لا يوفقك في أي حاجه فيها مصيبه وضرر لسودان ,, اللهم اجعل تدبيره في تدميره يا الله وزلزل الارض من تحت اقدامه ياااااااااااااااااااااارب العرش العظيم
اللهم انصر الاسلام والمسلمين في كل مكان في الارض