خطأ طبي فادح بمستشفى الزيتونة بإجراء عملية لمريضة في الرجل السليمة
2013/12/05
8
[JUSTIFY]شرعت أسرة المريضة إحسان عبدالوهاب التي تعرضت لخطأ طبي فادح بمستشفى الزيتونة بالخرطوم لرفع شكوى إلى المجلس الطبي ضد إدارة المستشفى وبروفسير محمد إبراهيم الذي أجرى العملية في الرجل السليمة بدل التي فيها الخشونة وقالت شقيقة المريضة إن إحسان كانت تعاني من خشونة في الركبة اليمنى وتمت لها الفحوصات لإجراء عملية ودخلت غرفة العمليات وبعد أن فاقت المريضة من تأثير المخدر اكتشفت أن الطبيب أجرى لها العملية في رجلها السليمة أي الشمال بدل اليمين وفي ذات السياق عرضت إدارة المستشفى على أسرة المريضة مبلغاً من المال كتعويض بالإضافة الى إجراء عملية أخرى بدون تكاليف ولكن أسرة المريضة رفضت أي تعويض مادي وقالت هادية: (شقيقتي لا تشترى بالمال) و(كيف لي أن أثق في ذات الطبيب) وزادت أن بروفسور محمد إبراهيم اعترف بخطئه الطبي وقال لهم إذا أردتم فعليكم بمقاضاتي. وأضافت: (هل أصبحت أنفس الأبرياء لا تعني شيئاً للأطباء وإنه من المؤلم أن يصل الحال بوزارة الصحة هذه الدرجة من التدهور والتهاون بأرواح الأبرياء).
و الله الخبر ضحكني و قلت شر البلية ما يضحك ياناس مش قبل كدة نفس المستشفى عمل عملية لسيدة لديها ورم في الرأس ناحية الشمال فأجرى الطبيب العملية في الناحية اليمنى من الرأس أو العكس معليش هذا هو الطب الحديث
هههه والله مستشفى الزيتونة دا اظنه حيشل مامون حميدة ..اها المرة بتعمل شنو؟؟
عادي في البلد دي ممكن يكون البروف مسك صورة الاشعة بالقلبة
كترتوها ومسختوها يا ناس ( ازيتونا) ما ارخص روح الانسان في بلدنا
قبل ايام قلائل توفيت سيدة بعد ان قاموا بإعطائها دم من غير فصيلتها ولكم ان تتحروا من صحة الخبر . لكن مامون حميدة قادر يحمي دكاترتو من اي مساءلات
و الله الخبر ضحكني و قلت شر البلية ما يضحك ياناس مش قبل كدة نفس المستشفى عمل عملية لسيدة لديها ورم في الرأس ناحية الشمال فأجرى الطبيب العملية في الناحية اليمنى من الرأس أو العكس معليش هذا هو الطب الحديث
خلاص ما قدرتو علي دكتور أبو سن قلتو تقبلو علي بروفسور محمد إبراهيم طبعا في ناس دي هوايتا المفضلة تحاول تستهدف القمم
ياناس النيلين ليييييي ذكرتوا اسم المستشفى على غير العاده – انتو ومامون حميده وااااااحد تحاسبوا ناس وتخلوا ناس
والله مصيبة بروف عديل كدا
الناس ديل كانوا بيقروا مستمعين وللا شنو؟؟
بلد ما عندها وجيع الله يكون في العون
وقال شنو لو عايزين تقاضوني قاضوني