جرائم وحوادث

اتهام شركة الأقطان بتبديد «120» مليون يورو

[JUSTIFY]كشف المراجع العام في قضية الأقطان عن قيام شركة الأقطان بتبديد مبلغ «120» مليون يورو تم استجلابها قرضاً من بنك «آي. بي. سي»، وفيما أقرَّ بأن المبلغ بدد عبر شراء بضائع مختلفة بطرق شراء غير صحيحة مخالفة للوائح المالية للشركة، أعلنت هيئة الدفاع رفضها المستند رقم «79» بحجة عدم معرفة مصدره .

وكانت محكمة جنايات الخرطوم شمال برئاسة القاضي أسامة محمد عبد الله قد استدعت المراجع القومي طارق عباس الحاج بشأن قضية شركة السودان للأقطان، وأفاد بأنه تسلَّم الملف في عام 2008م، وأوضح أن مهامه انحصرت في مراجعة الأعمال والمخالفات المصاحبة لعملية التمويل الخارجي الذي تحصلت عليه شركة الأقطان من بنك «أي. بي. سي» وبنك التنمية الإسلامي وعدد من الشركات .

صحيفة الإنتباهة
فوزية محمد
ع.ش[/JUSTIFY]

‫5 تعليقات

  1. في النهاية حا تطلع القضية ” شمار في مرقة أو بندق في بحر” وما تتعبوا أنفسكم ساكت الحكاية وراءها تماسيح كبار شديد وم ولا ولن يسمحوا بذلك وهذه كلهامجرد حركات وفرقعة إعلامية ليس إلا ” أين قضية ملف هيثروا الواضحة وضوح الشمس أكثر من قضية شركة الأقطان هذه، أين قضية التقاوي الفاسدة الموسم الماضي والموسم الحالي “تقاوي القمح المستورد من تركيا” ، أين قضية الفساد المالي في الخطوط السودانية.. وأين … وأين … ” نرجو توفير الجهد والمال..

  2. يا خوانا خلصوها زماااان بنو الفلل و اشتروا المزارع و العربات…
    حسبى الله و نعم الوكيل عليكم

  3. يا خوانا الرقم ده صحيح 120 مليون يورو يعني تطلع كم كده بالدولار وكم بالريال السعودي وكم بالجنية السوداني ؟؟؟؟ يعني تعادل رفع الدعم عن المحروقات عفارم عليكم يا افندية يا متعلمين ضربتو مليارات لا لا بل بليارات ؟؟؟ وين الحكومه وين وزارة المالية وين وزارة العدل فالحين في رفع الدعم وزيادة الجبايات دي لو حصلت في اي بلد محترم تعتبر جريمة دولة وما بعيد يسموها جريمة أمن قومي ويجيشو ليها الجيوش ويعلنو ليها حالة الطوارئ ؟؟؟؟ لك الله يا سودان 120 مليون يورو ؟؟؟؟ الدولار ما عاجبهم ولا الريال ولا جنيهنا التعبان ده حسبنا الله ونعم الوكيل

  4. أقسم بالله العلي العظيم بأن هذا الفساد المستشري في كل مرافق الدولة مسؤول عنه أمام الله يوم القيامة في المقام الأول الرئيس البشير لآنه يعلم من السارق ومن المفسد وهو يحميهم ويغط الطرف عنهم ولا يسألهم ولا يحاسبهم … ويقولون إذا كان المسؤول ( رئيس أو مدير ) يوجد في إدارته فساد وسرقة مال عام وهو يعرف السارق والفاسد ولا يحاسبه إذا فهو أيضا سارق ومفسد … وبهذه المعادلة إذا كان الرئيس البشير يعرف من هو الفاسد والسارق والحرامي في وزرائه ولا يحاسبه إذا هو أيضا سارق وفاسد وحرامي … الرئيس يعرف تماما من هو المسؤول عن قضية خط هيثرو ويعرف تماما من هو المسؤول عن التقاوي الفاسدة ويعرف تماما من هو المسؤول عن قضية الأقطان ويعرف تماما من هو المسؤول عن تجنيب المال العام في بعض الوزارات ويعلم تماما عن ضياع مبلغ ال 50 مليون دولار التابعة لطريق الإنقاذ الغربي … نعم يعلم الرئيس تماما من هم المفسدين والحرامية من وزرائه ومن أعضاء حزبه لآنه هو شخصيا اعترف بأن هناك ( نهب مصلح ) في جميع مرافق الدولة …طيب وإنت ساكت ليه ؟؟؟!!! ومتستر على الحرامية والفاسدين ليه …؟؟؟!!!