جرائم وحوادث

المحكمة تصدر حكمها في حق «11» متهماً تم ضبطهم في شقة «دعارة» ليلة رأس السنة

[JUSTIFY]اصدرت محكمة جنايات الأزهري برئاسة القاضي كامل رمضان قرارًا قضى بالسجن ثلاثة أشهر والجلد «40« جلدة في مواجهة «11» متهماً تم القبض عليهم داخل شقة في أوضاع مخلة بالآداب، وترجع تفاصيل القضية الى أنه في ليلة رأس السنة توفرت معلومة لرجال الشرطة عن وجود تجمع مختلط «رجال ونساء» داخل شقة في الأزهري، واتجهت الشرطة إلى مكان الجريمة وقامت بمداهمة الشقة وتم القبض على المتهمين وفتاتين تجلسان معهم بالزي الفاضح دون علاقة شرعية تربطهما بالمتهمين من إدارات أمنية مختلفة، وضبط بحوزتهم مواد مخدرة والخمرة.. تم اقتياد المتهمين المخمورين إلى قسم الشرطة ودون في مواجهتهم بلاغ تحت المواد «78/154» من قانون النظام العام وأُحيل الملف إلى المحكمة التي بدورها فصلت في القضية.

صحيفة الإنتباهة[/JUSTIFY]

‫2 تعليقات

  1. هذا خطأ استروا البنات ولا تدخلوا البيوت مداهمة الحل في تسهيل الزواج وظروف المعيشة اي بنت حتى لو كانت ……. تتمنى البيت والزوج والابناء بالحلال والحناء وخلافه ساعدوهم لبناء اسرة بدل من الكبت يحفظ للبلد كرامتها وكرامة ابناءها ، كمان اعرضوا عليهم الزواج على بعضهم فان وافقوا فخير وان رفض الشباب تعرف البنات قباحة ما يقومون به ونظرة الرجل لهم ها ها ها ها هاهاها

  2. طبعاً دا الحاصل في الخرطوم بنات الناس بالذات دعارة واهتمام بكافة المناسبات ( خم الرماد – راس النه – الاعياد – شم النسيم ) وتجهيز مبكر لممارسة الدعارة خصوصاً من البنات وللاسف الشديد البنت تكون داخل محيط الاسرة اشرف واحدة وبمجرد خروجها من منزلهم تصبح زانية ولا يمكن لأي احد من افراد اسرتا ان يشك في سلوكها لانهم واثقون من ابنتهم لكن هي في الحقيقة زانية واما الشباب المنحرف فهو شباب متخلف وذو ثقافة مزيفة وهو في الحقيقة جائع وجيبه خالي ولا يملك حتى جنيه واحد لكنه يمثل للبنت حتى يقع في المحظور —

    المناسبات العامة في السودان تستغل جنسيا من الطرفين واصبح بنات ( الناس ) ذي مابقولو هن الزانيات وفي الخرطوم حقائق لا يمكن ان يتصورها العقل البنت تخرج من منزلهم بغرض الجامعه او العمل لكن في الحقيقة معظمهن للدعارة ولديهن اساليب منع الحمل التي تباع في كل صيدليات الخرطوم للعامة ودون رقابة — واما المتزوجات منهن حدث ولاحرج وخصوصا زوجات المغتربين معظمهن زنا علنية وصداقة وخروج من المنزل بمشيئتها
    انا ماسراج النعيم لكن الحاصل في الخرطوم هو تخلف وعار وزنا علنية