ريماز محمد: النرجسية الزائفة لدي الشخصية السودانية غريبة التركيب ومتغلبة المزاجية
في فلسطين تلمست اجيالاً تتربي علي الوطنية واحسست ان هناك قضية ، ليست للرجال وحدهم فحتي النساء ، يشاركن في المقاومة بمختلف اشكالها ، عندما تجلس الي اسرة فلسطينية تجد ان الهم كله هم الوطن هم القضية ، ليس كما عندنا من هموم زائفة وعقول فارغة ، ملئها عدم الموضوعية والمهاترات وتفضيل النفس والنرجسية الزائفة لدي الشخصية السودانية غريبة التركيب ومتغلبة المزاجية ، هنا تحس بان الناس تعمل من اجل شي حتي دون أن ينطقوا او يتحدثوا معك ، هنا تحس الخوف في عيون الجنود الاسرائليين وهم يترقبوننا ونحن برفقة الاطفال ، نعم الجندي الاسرائيلي وبكل عتاده يخاف الاطفال هذا ماشاهدناه بأم أعيننا ، حتي الفتيات الصغيرات يتحدين الجنود الاسرائليين لدرجة تشعرك وكان داخل هذه الفتاة قلب خالد بن الوليد او صلاح الدين الايوبي ، اعود ادارجي بذاكرتي فأقارن بينهن وبين بناتنا هنا اللائي جل اهتمامهن باخر الموضوات والصيحات واللبسات ، حتي اذكر ان قريبة لي بكت ، ايم والله بكت لان الـ”ترزي” لم يفصل لها الفستان “الموضة” كما تشتهيه لحضور حفل زفاف بنت خالتها . (من اتحدث عنها طالبة ثانوي) . ارجع مرة اخري لحاضري واري بعيني شعب مكافح يعلم مايريد وبين أناس “زهجانين وماعارفين يعملو شنو”
لفت انتباهي حينها محاولة الكيان الصهيوني طمس الهوية الاسلامية والعربية للمنطقة والعمل علي ذلك عبر سياسة النفس الطويل ، تقوم سلطات الاحتلال بتدريس التاريخ اليهودي في المنطقة للاطفال الفلسطينيين ، وعند الامتحان يسالون أسئلة علي شاكلة ، ما اسم دولتك وما عاصمتها الخ ، فاذا كانت اجابتك فلسطين تحصل علي صفر في مادة التاريخ .
ما دفعني لكتابة هذه الاسطر هو الطالبة “زينة” من فلسطين في الصف الثامن حصل لها ماحصل لبقية اخوتها الطلاب فبرغم تفوقها في جميع المواد فهاهي تحصلت علي صفر في مادة التاريخ . لانها ذكرت ان دولتها فلسطين وعاصمتها القدس .
ويتكرر هذا المشهد كل عام مع كل امتحان ، فتجد الطالب متفوقاً في كل المواد يحصل على اعلى الدرجات العلميه سوى مادة التاريخ والسبب انه يرفض الاعتراف بتاريخ الكيان الصهيوني …
ريماز محمد
والله مزز السودان ديل حيرونا كل يومين طالعه واحده تقطع في الشخصية السودانيه (اظنها البوره ولا ما كدي ي حبان ضيقي 🙂
عشان قريبتك بكت من حركة الترزي تقومي تبشتنينا كلنا عاد ده كلام ي ريماز!!! الحمدلله ما جبتي سيرة السكر والبنقو والزنا زي فلانه بتاعت قناة قون
قبل يومين الراعي رفع راسنا فوووووووووووووق ربنا يديهو العافيه والليلة اتقطعنا الشغله بقت زي درس العصر زمان يوم بعد يوم يعني يوم (يطلعونا السماء ويوم بناتنا يمسحوا بينا الارض) انا غايتو تاني بنوم يوم المسح ده وبصحى يوم رفعة راسنا
ياخي كرهتي الفلسطينيين الحاقديين ديل
اقول لكاتبة المقال انك انت التي عقلك فارغ عندما تتهمين شعبك بأكمله في قولك “ليس كما عندنا من هموم زائفة وعقول فارغة ، ملئها عدم الموضوعية والمهاترات وتفضيل النفس والنرجسية الزائفة لدي الشخصية السودانية غريبة التركيب ومتغلبة المزاجية”
والشعب السوداني الأبي لا يشرفه امثالك من من يسيؤن له علي الملأ.
[B][SIZE=7]عزيزتي التي تتفاخر باجادة “العبرية” ..اما انك جاسوسة عليهم أو عميلة لهم أو …. بدليل جوازك الغير سوداني وكل هذه افتراضات لكن المؤكد أنك غبية وتتحدثين ولا تفهمين عن ماذا تتحدثين. شيء ثاني من أين لك بالجواز الغير سوداني وتتحدثين عن السودانيين وشيء ثالث اثرتي ان تجدي التعامل اللطيف وتنكرين جنسيتك وسودانيتك ثم تأتي لتتحدثي عن السودانيين..بكل فخر السوداني ” بياكل الكسرة بالويكة…” ولكم أن تكملو هذا البيت الذي يساوي قصيدة ودعوكم من نرجسية “وترمسية” ودعوها هي لليورو والليالي الحمراء في فنادق “شؤم” الشيخ. ويا موقع النيلين أن تتركو مساحة فارغة في الموقع خيرا من أن تملأوها بالنفايات ..ارحمونا وكفاية مهازل من اشخاص لا يعلمهم إلا ذويهم وإلا فستخسرون جمهوكم.[/SIZE][/B]
متغلبة المزاج دي شنو
يخرب بيت العربي ده كمان وانت صحفية ي وهم
حقه توجهي السؤال ده للمؤتمر الوطني وما يعرف بحكومة الإنقاذ والتي ضربت أسوأ الأمثلة في فساد مسؤوليها وبالتالي قدموا قدوة سيئة للشعب الذي تأثر سلبيا وبدرجة كبيرة مما شاهده من حكامه.
من المؤسف حقاً انه عندما يزور سوداني مكان خارج القطر يأتي ويعبر عن الشعور بالدونية في الشخصية السودانية ، كونك دخلت بجواز غير سوداني فهذا مفخرة لنا ، ثم انه من الطبيعي في وطأة الاحتلال تبرز بطولات الشعب وفي كل شرائح المجتمع ، ارجعي الي تاريخ السودان في ظل الحتلال التركي والبريطاني وتلمسي بطولات المرأة السودانية ، حتي في حاضرنا توجد ايضا فتيات يتحدين الظروف الاقتصادية و يتمسكن بخلقهن الاسلامي ويعلن اسرا ويكافحن بكل اجتهاد لكي تظل الهوية السودانية بخير ، فنحن بحاجة الي تظافر الجهود لكي نمحو كل الظواهر السالبة في مجتمعنا.
الشعب الفلس ط..ى .. مكافح عند الوهم الزيك ديل …
لابسين احسن لبس .. وماكلين احسن اكل وعايشين حياتهم .. قال ليك حتى فازو باراب ايدول .. مفتوحه ليهم كل البلدان .. وزول مابيسالهم عن اقامة .. وبيقبضو بالدولار بره فلسطين وجواها .. وكل حكومات الدول بما فيها الزهجانين وماعارفين يعملو شنو ديل بيتصدقو عليهم بالفى والمافى ..
وبعدين انتى وكت واجعك حال الزهجانين وماعارفين يعملو شنو ديل .. لومى حكومتك .. والعاملين فيها مفكرين .. وهم اساسا فاقد تربوى واجتماعى مابيعرفو متغلبه من متقلبه .. الله يقلبك القلبه البى عدلها .. ولا يغلبك الغلبة البى عدلها .. الاتنين لايقين عليك
بما أنك تجيدين العبرية وزرتي الأراضي المحتلة بجواز غير سوداني إذن جوازك اسرائيلي.
موضوع الشعب السوداني محشور في المقال بدون فايدة ولايمت إليه بصلة أو ب(بصلة) ويكفي الشعب لسوداني عزة نفس ذلك الراعي فكلنا والحمد لله مثله.
يا ريماز ذهابك لفلسطين يدل على انك موتورة ومستلبة ومن نوعية السحاسيح اولاد الكيزان الذين يظنون ان السودان هو الخرطوم والا ما داعي هذه الزيارة ولماذا فلسطين وليس دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق ولعلمك الفلسطينيين يكرهون السودانيين جدا وهم اخبث شعب صلت الله عليهم اليهود
يا ريماز يا اكالة الامباز اشك انك سودانية اصيلة واكيد اصلك فلسطيزي او يهودي وجاية تشنفينا نحن اسيادك واسياد الجابك يا حلبية يا غجرية يا عديمة الاصل والقبيلة
بعد ملاحظات الاخت ريماز
اتضح انو هي كاتبه خواطر لاصدقائها ف موقع تواصل و هي تعتز بانسان السودان و لكن هي تتكلم عن ناس محدده وبالذات من بنات السودان
وانا بقول ليها كلامك 100% ف حته اغلب بنات السودان بقي مخهم فاضي و ما فيهو الا الكريم و الميك اب و البخار و التفتيح و تغير لون الله اللونو ليهم و عملتا استطلاع لعدد من الجامعيات والسؤال كان” ما هو الاهم الزفاف ام ما بعد الزفاف؟”
و كانت الاجابات 200% الزفاف طبعا و ان شاء الطلاااااق تاني يوم انا بعد الناس اشوفوني وامتمختر و اغيظ
بعض الناس ما مهم البحصل بعد الزفاف !!! تخيلو
كميه كبيره من البنات بقي مخهم فااااااااااااااااااااضي كريمات جلكسي هدوم وبس
وهم من سوف يعد امه السودان مستقبلا
فاذا اذا كانو بالطريقه دي الرماااد كاااال حماد
مشكلتنا نحب الاطراء ونكره النقد عشان كده راجعين للخلف تعصب لدرجة الجنون
يا ايها الريماز ( ما معنى رماز او ريماز اولا ؟؟ ) ..
افيدينا افادك الله عن مغزى عرب ايدول !!! ..
هو احد البرامج التافهة التى انشغل بها التافهين من متخلفى الشعوب العربية .. والمغزى المزيد من تمييع الشعوب .. وصرفها عن همومها الاساسية وعن دينها وعن الثقافة التى تبنى وتفيد وتقدم الامم ..
وهو مثله مثل الكثير من البرنامج التافهة معنى ومضمونا ( ستار اكاديمى / ستار / اراب ايدول / اراب قود تالنت / وووووووو وحتى في السودان في (اغانى واغانى ) ..
تدعى البكاء على فلسطين والفلسطينين وهم يستجدون مثالك للدفاع عنهم وتحرير فلسطين .. بينما هم وقياداتهم مشغولين بالتوافه ..
اسالى من اخذتى جواز سفرهم الذى ادخلك الى اسرائيل .. لماذا كان وعد بلفور .. ولماذا دعمتم قيام هذا الكيان الفاسد الذى شرد ملايين الفلسطينين ان كنت تجرؤين ..
مثلك يتشطر على من هم اصله ( غلبك الحمار تتشطرى على البردعه ) وهو يدعى الفهم وهو لايفقه شيئا .. ويزخرف عباراته بكلمات مزخرفه وهو لايدرى ابعادها ..
من قال لك ان الفلسطينيات غير مشغولات بالموضه والمكياج .. يكفى انهم مثل السحالى يتلون الواحد منهم اينما وجد بالوان الشعب الذى اختاره كمنفى له .. ويكفى ان اليهود نفسهم لم يقدرو عليهم لشدة لؤمهم ..
ولماذا تجيدين العبريه .. هل اجدت السواحيليه مثلا ؟ لماذا لم تتعلمى لغة الدينكا او النوير مثلا ؟ ولماذا ليس اللغة الصينية ؟ من يتعلم لغة قوم اما اتقاء لشرهم باعتباره وضعا فرض عليه .. او اعجايا .. ولا اظن الاولى تناسبك كونك تفخرين بمن وهبك ذلك الجواز الذى ادخلك الى تلك الار ض المسلوبة ..
واين وطنيتك ؟ حتى تسافرى باحثة عنها بين اوسخ شعوب الارض ؟ ماذا تعرفين عن شرق السودان او غربه او حتى وسط السودان ؟ ماذا قدمت لوطنك الام .. حتى تتحدثين عن اهله وانت اصلا غير مؤهلة او حتى مفوضه بذلك ؟
ان اعجبتك فلسطين .. او شعبها .. ابقى معهم وجاهدى وعلمى في مدارسهم الوطنية او تعلميها .. وان اعجبتك بريطانيا اكتبى عنها ونافقى او اخلصى في وطنيتك لها …
هل خطا شخص ما وتكرار نفس الخطأ منك ؟ مبرر لخطئك ؟
احساس امثالك بالنقص هو مايدفعهم لمقارنة صفات لايحيها .. في اهله بما اعجبه في شعب اخر .. وضحالة تفكير امثالك هى ما يجعل وطننا ينحدر يوما بعد يوم في دياجير الذل والمهانة ..
بلادى وان جارت على عزيزة .. واهلى وان ضنو على كرام