منوعات

” سد المال ” .. ستمائة ألف دولار .. وشركة أمنية لحراسة هذه الاموال

[JUSTIFY]جاء في الأخبار المجتمعية أن احد العرسان قام بـ ” سداد المال ” البالغ قدره ستمائة ألف دولار بالعملة الحرة ” دولار ، ريال ، يورو ” وان الأسرة الغنية جداً اضطرت إلى تأجير جهات امنيه لحراسة هذه الأموال خلال أيام العرض ..

يا جماعة الحكاية شنو ، نحن في بلد فقير .. يعاني من شح السيولة حتى في مستواها المحلي ، فما بالك بالعملة الصعبة .. وهذا المبلغ يكفي لإقامة ثلاثة مستشفيات في مدن صغيرة ، ويكفي لإنشاء عشرة دوانكي للمياه في القرى النائية .

والزاوية تتساءل بكل براءة أن كان يمكن أن تتحصل إدارة الضرائب على نسبة مئوية من ” سداد المال ” على الأقل المدفوع بالدولار .

والسؤال الثاني كيف تحصل العريس على ستمائة ألف دولار مع كل تعقيدات التحاويل وإجراءات الحظر والتشديد على النقد الأجنبي .

صحيفة الصيحة
ع.ش
[/JUSTIFY]

‫6 تعليقات

  1. اكيد الطرفين مستجدين نعمة, مافي اسرة محترمة و تعبت في قورشا بتعمل كده ولا في اسرة محترمة بتبيع بنتها كده !!!.

  2. انت اول واحد غلطان لانك بتنقل خبر زى دا
    ياخوانا عليكم الله وقفوا البوبار والفشخره في الكلام الفاضى ومامنو فايده
    ياريت لو كان سد المال دا ح يمشي في حاجه يستفيد منها في دنيتو واخرتو

    نسال الله السلامه
    هذا الشئ مع احترامي للعريس يدل علي جهل في نفسه

  3. [B]سؤال في بت بتستحق المهر ده..لو كسبو بجهده وعرقه لما فرط فيه بهذه السهولة[/B]

  4. الحمدلله صاحبنا ديه ما يتفشخر بال 600 ألف عملات حره مختلفة ، أنا بكل تواضع تزوجت من كشمير بالهند وكان مهري 1000 روبيه فقط لا غير وأبو العروسة أهداني فيلا جميلة جدا بكشمير وسيارة لكزيس ، والسبب كان أبنة في زيارة لعمه ويسكن أم درمان وشاءة الصدفة أن نتقابل في كازينو الرفيرا ونتعارف وكل ذلك أتي بالصدفة وعندما لأنتهت أجازته رجع الهند وقدم لي زيارة وهناك بالهند تعرفت علي عائلته وأخته وأنا بهظر مع والدة صديقي هذا وقلت ليها لو شاء القدر أن أتزوج لتزوجت بنتك … وبكل أريحية قالت لي أنت أطلب ونحنا حاضرين ، وفعلا قررت أن أقطع دراستي الجامعية بالسودان والألتحاق بجامعة كشمير حتي أكون قريبا من زوجة المستقبل ، وتخرجت من الجامعة وعملت مع والد صديقي وله مكاتب تجارية ولها فروع ببعض الدول الأوربية ، والحمدلله تزوجت ومبسوط وسنة بعد سنة نحضر السودان أجازة مع زوجتي وطفلي ، وزوجتي تعلمت كل الطبخات السودانية بأحترافية ومهنية عالية …
    يعني لو كنت بالسودان مع هذه الفشخرات التي فاقت الحدود كنت أتخرجت من الجامعة وحأكون عاطل وأفكر أشيل من ده ومن ده عشان أشتري ركشة أطلع بيها مصاريفي ….
    هكذا قلب الكيزان السودان راسا علي عقب …
    وربنا يعين شبابنا ويجبر الله في خاطرهم حتي يخقق الله لهم ما يتمنوه ….