شهد والي النيل الأزرق حسين يس حمد وأعضاء حكومته والجهاز التشريعي وقيادات القوات النظامية، الملتقى السنوي حول مبادرة رئيس الجمهورية الذي أقامه اتحاد عام المرأة السودانية بالولاية. وقال الوالي عقب تسلمه الوثيقة المقدمة من الاتحاد وأخرى من تجمع نساء الأحزاب بالولاية: «نريد أن نحيل ما جاء في الوثيقة إلى سلوك وعمل»، وطالب بالتخلص من الثغرات القبلية والجهوية، موجهاً المؤسسات الحكومية الولائية بشطب فقرة السؤال عن القبيلة، ومؤكداً عدم التمييز بين قبيلة وأخرى.صحيفة الإنتباهة
محمد عبد الله الشيخ
ع.ش
هذه المبادرة يجب أن تكون من قبل وزارة الداخلية والتى يجب أن تقوم بشطب كل ما يشير إلى القبيلة في ما يتعلق بإستخراج الجنسية والجواز والرقم الوطني وكل مستندات ثبوتية من الدولة … دعوها فإنها منتنة كل سودانيون بضمنا بلد واحد لا فرق بيننا … أنا سوداني أنا فليكن شعارنا هذا هو ” أنا سوداني أنا … السوداني أنا ….
انا والله كلما امشي عايز اطلع مستند لمن يسالوني قبيلتك شنو بسال نفسي كتير ليه السؤال دة ليه يعني يستفيدو منو شنو ما قاد القى ليه جواب الا انو سال عنصري وليس الا لا يخدم غير التميز بس السوال البيطرح نفسو منو المستفيد منو فالواجب ان يتم شطب هذا السؤال فالكل من ادم وادم من تراب فالكل سيلقى ربه فلا يفيد السودان ولا القبيله
السؤال عن القبيلة وضع منذ عشرات السنين باعتبار السودان كان معبر للكثير من الاجناس والقبايل .. وشطب السؤال او الابقاء عليه .. لايمحو مافى دواخل الناس .. ولن يضيف شيئا الى فهمهم ..
العنصرية هى سلوك وليست حروف تكتب .. اما القبيلة او الجهة او الاصل فهى للاحصاء وهى من اجل المعلومة لاشئ عليها الا ان اكدها السلوك