قرار جمهوري يتيح للأحزاب عقد الاجتماعات العامة والندوات واتاحة الفرص المتكافئة لها في وسائل الإعلام الرسمية
2014/04/09
5
[JUSTIFY]أصدر المشير عمر البشير رئيس الجمهورية قراراً جمهورياً يتيح للأحزاب السياسية ممارسة نشاطها السياسي وعقد الاجتماعات العامة والندوات واللقاءات واستخدام وسائل الإعلام المختلفة وأن تتاح لكافة الأحزاب فرصاً متكافئة في وسائل الإعلام الرسمية ، وذلك في اطار تهيئة المناخ للحوار السياسي بين أبناء الوطن في كافة أحزابه السياسية .
عفارم عليك أيها الريس الشهم وها أنت تثيت كل يوم عن نبل المقصد وسلامة النية وصفاء القلب ، وتقدم لنا وللعالم من حولنا دروس في التجرد ونكران الذات ولم تترك للمعارضة مطلب الا وقدمته قبل أن تتفوه به ، ونأمل من أحزابنا أن تبادلك المسعي وتتقرب اليك أكثر وترد التحية بأحسن منها ، وبعد كدا الحشاش أملاء شبكته حتي ولو تتحول الحيشان لأركان والميادين لكليات سياسية ومنابر اعلاميه ، حتي يقدم كل حزب طرحه الموضوعي للناس وفي الهواء الطلق واليعرف الشعب وزن اي من احزابه ، نأمل ألا يطل علينا من المعارضة من يقول بأن هذا لن ينحقق ويلت ويعجن ، نحن عاوزين كشعب يعرف كل حزب وزنه وقيمته بما يقدمه من طرح موضوعي من برامج همها وهدفها رفعة الوطن وشموخه ، لا أن نسمع بعد اليوم جعجعة ولا نري طحينا ، فكثير من الأحزاب لا وزن لها ولا كسب فقط برامجها اسقاط الأنظمة ولو جاءت منزلة من رب السماء ، لم نعرف لها برامج ولا خطط بل لم يسمع بها ، نأمل الخطوة القادمة تكون لتقارب الأحزاب من بعضيها وتقزيم هذا العدد لأقل ما يمكن ، ان كثرة الحزاب وبهذا الكم 83 غير الغائبين يبين وبجلاء مدي العبث بالشعب والوطن ، اليس بين هذه الأحزاب قواسم مشتركة ، نأمل أن تتحد الأحزاب وتكون إما اسلامية أو علمانية فقط أي الحزب الإسلامي والحزب العلماني ، وبعدها يتنافسوا علي ذلك ، ومن ثم يفصل الأسلامي نفسه وبثقل كل منه ، إن أهل وستمنستر منقسمين فقط الي حزبين وكذلك أحفاد الأنجلوسكسونيك ، بينما نحن ناس قريعتي راحت منشطرين وكأننا نواة ذرة قذفت ببروتون من الفضاء الخارجي أدي الي هذا التشظي والتلظي ، علينا أن نعجل بالدستور ومن ثم يتفرق كل منا للقيام بما يؤكل له من دور ، المزارع في مزرعته والأستاذ في مدرسته والصانع في مصنعه حتي يكون كل واحد منا واقف علي ثقرة من ثقور الوطن ، لا يؤتي من قبله أحد ، لا مصنوعات ولا مأكولات ولا غيرها ، فالوطن غني بثرواته وأبناءه وعلماءه ، فقط ينقصنا التفاهم وحسن التدبير والله ولي التوفيق وهو الهادئ الي سواء السبيل
خطوة في طريق الصحيح وتهيئة الاجواء من اجل وطن يحضن الجميع سعادة الرئيس اعطي الحريات للجميع وشوف في الانتخابات كلنا ننتخبك لاننا لا نثق في الاحزاب المعارضة ولا حتى الحركات المسلحة بل نثق فيك رغم الاخطاء التي ارتكبتموه الا اننا نريد تكافوا في الفرص بين جميع الاحزاب واتاحة الحريات ومحاسبة المختلسين والمفسدين ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب ورفض المحسوبية والعنصرية والتهميش عندها الشعب السوداني لا يختار احد غيركم استمروا في بسط الحريات والتحول نحو الديمقراطية الحقيقية وليس السيطرة المطلقة لحزب واحد على مفاصل الدولة والسيطرة على قراراتها بعيدا عن الشعب.
خطوة عديلة لكن على الاحزاب السياسية ان تقدم برامجها للمواطن حتى يضع الثقة فيها كم عليها ان تستغل هذه الفرصة لترتيب بيتها و الاستعداد لحماية السودان اولا و التخطيط لبناء سودان واحد يجمع كل السودانيين و البعد عن الكيد السياسى و النقد الجارح المشخصن لان ما فى زمن للمهاترات و القيل و القال فى الكلام الفارغ الذى لايثمن ولايغنى من جوع و على الاعلام ان يكون محايدا لمنح الفرص لكل ابناء الشعب السودانى – وعلى الاحزاب ان تعقد ندواتها بطريقة ديمقراطية و مرتبه و ولا تخلق اى فوضى فى البلد الكل يرحب بالندوات البناءة التى تخدم الوطن الكبير و تحافظ على مكتسباته — نامل ان تكون الندوات للتعمير و ليس للخراب و التدمير — والله من وراء قصد السبيل ——— اهم حاجة تقديم الخطط و البرامج الاسعافية يالله يا احزاب الكرة فى ملعبكم و بالجد لو انت جادين كلكم مجتمعين تقنعون حملة السلاح بالدخول الى ارض الوطن حتى يسهمو فى حل المعضلات الشائكة و الجلوس بروح واحدة من اجل سودننا الكبير الله يحفظه.
قرار حكيم، لكن نرجو ألا يستغله (شواذ الآفاق) لاحداث فوضى في البلد، خاصة أولئك الذين لا يملكون غير صنع الضجيج، فلا برامج لهم ولا فكر يقنعوا به الشعب السوداني. الكرة الآن في وسط الملعب بين الحكومة والمعارضة، فليأتنا كل بما في جعبته، ومن لا يملك شيئا نرجو أن يساعدنا بالصمت والبقاء في جحره
عفارم عليك أيها الريس الشهم وها أنت تثيت كل يوم عن نبل المقصد وسلامة النية وصفاء القلب ، وتقدم لنا وللعالم من حولنا دروس في التجرد ونكران الذات ولم تترك للمعارضة مطلب الا وقدمته قبل أن تتفوه به ، ونأمل من أحزابنا أن تبادلك المسعي وتتقرب اليك أكثر وترد التحية بأحسن منها ، وبعد كدا الحشاش أملاء شبكته حتي ولو تتحول الحيشان لأركان والميادين لكليات سياسية ومنابر اعلاميه ، حتي يقدم كل حزب طرحه الموضوعي للناس وفي الهواء الطلق واليعرف الشعب وزن اي من احزابه ، نأمل ألا يطل علينا من المعارضة من يقول بأن هذا لن ينحقق ويلت ويعجن ، نحن عاوزين كشعب يعرف كل حزب وزنه وقيمته بما يقدمه من طرح موضوعي من برامج همها وهدفها رفعة الوطن وشموخه ، لا أن نسمع بعد اليوم جعجعة ولا نري طحينا ، فكثير من الأحزاب لا وزن لها ولا كسب فقط برامجها اسقاط الأنظمة ولو جاءت منزلة من رب السماء ، لم نعرف لها برامج ولا خطط بل لم يسمع بها ، نأمل الخطوة القادمة تكون لتقارب الأحزاب من بعضيها وتقزيم هذا العدد لأقل ما يمكن ، ان كثرة الحزاب وبهذا الكم 83 غير الغائبين يبين وبجلاء مدي العبث بالشعب والوطن ، اليس بين هذه الأحزاب قواسم مشتركة ، نأمل أن تتحد الأحزاب وتكون إما اسلامية أو علمانية فقط أي الحزب الإسلامي والحزب العلماني ، وبعدها يتنافسوا علي ذلك ، ومن ثم يفصل الأسلامي نفسه وبثقل كل منه ، إن أهل وستمنستر منقسمين فقط الي حزبين وكذلك أحفاد الأنجلوسكسونيك ، بينما نحن ناس قريعتي راحت منشطرين وكأننا نواة ذرة قذفت ببروتون من الفضاء الخارجي أدي الي هذا التشظي والتلظي ، علينا أن نعجل بالدستور ومن ثم يتفرق كل منا للقيام بما يؤكل له من دور ، المزارع في مزرعته والأستاذ في مدرسته والصانع في مصنعه حتي يكون كل واحد منا واقف علي ثقرة من ثقور الوطن ، لا يؤتي من قبله أحد ، لا مصنوعات ولا مأكولات ولا غيرها ، فالوطن غني بثرواته وأبناءه وعلماءه ، فقط ينقصنا التفاهم وحسن التدبير والله ولي التوفيق وهو الهادئ الي سواء السبيل
خطوة في طريق الصحيح وتهيئة الاجواء من اجل وطن يحضن الجميع سعادة الرئيس اعطي الحريات للجميع وشوف في الانتخابات كلنا ننتخبك لاننا لا نثق في الاحزاب المعارضة ولا حتى الحركات المسلحة بل نثق فيك رغم الاخطاء التي ارتكبتموه الا اننا نريد تكافوا في الفرص بين جميع الاحزاب واتاحة الحريات ومحاسبة المختلسين والمفسدين ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب ورفض المحسوبية والعنصرية والتهميش عندها الشعب السوداني لا يختار احد غيركم استمروا في بسط الحريات والتحول نحو الديمقراطية الحقيقية وليس السيطرة المطلقة لحزب واحد على مفاصل الدولة والسيطرة على قراراتها بعيدا عن الشعب.
خطوة موفقة … المهم التنفيذ ما تكون كلام ساكت
خطوة عديلة لكن على الاحزاب السياسية ان تقدم برامجها للمواطن حتى يضع الثقة فيها كم عليها ان تستغل هذه الفرصة لترتيب بيتها و الاستعداد لحماية السودان اولا و التخطيط لبناء سودان واحد يجمع كل السودانيين و البعد عن الكيد السياسى و النقد الجارح المشخصن لان ما فى زمن للمهاترات و القيل و القال فى الكلام الفارغ الذى لايثمن ولايغنى من جوع و على الاعلام ان يكون محايدا لمنح الفرص لكل ابناء الشعب السودانى – وعلى الاحزاب ان تعقد ندواتها بطريقة ديمقراطية و مرتبه و ولا تخلق اى فوضى فى البلد الكل يرحب بالندوات البناءة التى تخدم الوطن الكبير و تحافظ على مكتسباته — نامل ان تكون الندوات للتعمير و ليس للخراب و التدمير — والله من وراء قصد السبيل ——— اهم حاجة تقديم الخطط و البرامج الاسعافية يالله يا احزاب الكرة فى ملعبكم و بالجد لو انت جادين كلكم مجتمعين تقنعون حملة السلاح بالدخول الى ارض الوطن حتى يسهمو فى حل المعضلات الشائكة و الجلوس بروح واحدة من اجل سودننا الكبير الله يحفظه.
قرار حكيم، لكن نرجو ألا يستغله (شواذ الآفاق) لاحداث فوضى في البلد، خاصة أولئك الذين لا يملكون غير صنع الضجيج، فلا برامج لهم ولا فكر يقنعوا به الشعب السوداني. الكرة الآن في وسط الملعب بين الحكومة والمعارضة، فليأتنا كل بما في جعبته، ومن لا يملك شيئا نرجو أن يساعدنا بالصمت والبقاء في جحره