[JUSTIFY]المطرب الشاب أحمد الصادق استطاع وفي وقت وجيز أن يخلق لنفسه جماهيرية وسط طلاب الجامعات ، إلا أنه ظل في حالة تراجع وضعف متواصل ،ويعود ذلك للغرور والإحساس بالوصول ويبدو أنه اكتفى فقط بـ ” فلفلة ” شعرة والظهور به في البوسترات .صحيفة التغيير
ت.إ
[/JUSTIFY]
مين قال ان هذا المفلفل مطرب – انه مزعج – ثم ان المطرب الذي لا يحترم نفسه لا يٌحترم غناؤه – اذا كان مطربا فامتحنوه ب ( أقابلك ) سيطير هذا الفلفل قبل ان تطير حنجرته صوت ضعيف اذا رأيتموه يغني طارت عروقه في وجهه وكأن ملك الموت أمامه – ارحمونا قبل ان يضيع الفن السوداني بأمثال هذا ومن على شاكلته ورحم الله عثمان حسين وخضر بشير والعملاق وردي وزيدان و……………
ياخي مطرب شنو. قوم لف.صعاليق اخر ذمن ديل نتاج المشروع الحماري الانقاذي
كافي الله شرهم وان يعجل بهم اليوم قبل الغد.
والله لكل زمن جيل ولكل شخصية ذوقهاالخاص والله ما حبآ فيه بس احترمو ذوق الاخرين
ياابراهيم الشفيع بتكتب بقشر اليمون ولاشنو انت!؟
بلد مافيها حوته ( له الرحمه ان شاء الله ) يقدل فيها الدمبرو