كشف الأمين العام السابق للحركة الشعبية باقان أموم للمحكمة الخاصة في جوبا تفاصيل جديدة حول محاولة لاغتياله إبان الأحداث التي وقعت منتصف ديسمبر الماضي، متهماً الرئيس سلفا كير بتدبيرها. وأفصح في الوقت نفسه عن تصنت الأجهزة الأمنية على اتصالاته خلال الفترة التي سبقت اعتقاله.ورفض باقان في مرافعة أمام قاضي المحكمة التهم الموجهة إليه بتقويض النظام وتدبير محاولة انقلابية وزعزعة الأمن، وقال: «أنا بريء من أية جريمة»، وأوضح أنه اعتقل يوم «17» ديسمبر بعد يومين من الأحداث التي وقعت في جوبا، وأضاف: «اعتقلتني وحدة الحماية الرئاسية وبدأ أفراد القوة يتحدثون أمامي بتصفيتي وقتلي فوراً».وقال: «فور ذلك دخلت علينا قيادات بالحركة الشعبية وبعض الأشخاص التابعين لإحدى المؤسسات الأمنية المسؤولين عن حماية كبار الشخصيات في الدولة وقاموا بتوجيه القوة بعدم التعرض لي». وأردف: «اتضح بعد ذلك أن هناك خطة من قبل الحكومة لاغتيالي». وأبان أنه وجه زوجته باستدعاء وسائل الإعلام لتوضيح الأمر وتحميل الحكومة مسؤولية حياته. وأوضح أن مسألة احتجازه تعد انتهاكاً لحقوق المواطن، نافياً في ذات الوقت تورطه في أية محاولة انقلابية ضد الحكومة.
صحيفة الإنتباهة
ع.ش
هاو السودان دولة فاشلة . هاو هاو ارتحنا من وسخ الخرطوم
كذاب – وجاءك ما فعلته بمعارضيك – والقاتل يقتل ولو بعد حين – ماذا استفدت من القتل والكذب والعنصرية – وكما تدين تدان وجاك الموت يا باقان وانتهت حياتك ومعها احلامك والحمد لله ونسأله ان يعجل بموتك ويريح شعب الجنوب والشمال منك
باقان الحيوان فاكر نفسو زي قرنق . باقان مكروه لانو متعالي في الفارغة .