البشير : من يسعى لتفريق الناس «دقوا في رأسو»
وأكد الرئيس خلال مخاطبته الاحتفال بعيد الشهيد الثاني والعشرين بكسلا أمس، أن الحكومة والشعب مازالا على العهد مع الشهداء مهما تعاظمت المحن والابتلاءات، وقال: «نحن قابضون على جمر القضية، ونعلم أن الطريق إلى الله طريق عزائم وابتلاءات خضبناه وغرسنا تيرابه بدماء الشهداء».
وبثَّ الرئيس رسالة لحملة السلاح ومن سماهم المغرورين، دعاهم فيها للنظر إلى التنمية التي تحققت في كسلا بعد اتفاق سلام الشرق، وتعهد برعاية المشروعات التي ينفذها صندوق إعمار وتنمية شرق السودان ليعوض إنسان كسلا بحياة كريمة، وباهى بالتنمية التي تنتظم ولاية كسلا خاصةً إعادة تأهيل وسط المدينة، وقال إنها لم تصل شكلها النهائي بعد، وأكد أنه لن تتحقق التنمية إلا بعد السلام وقال: «مافي تنمية بدون سلام».
وقارن الرئيس بين واقع الأحوال في بعض المناطق التي هجرها أهلها إبان فترة الحرب، وقال إنها تحولت في الوقت الراهن إلى مدن في تلكوك ووقر ومامان. وأثنى الرئيس على المشروعات التي يقدمها ديوان الزكاة في كل أنحاء السودان، وقال إننا سنقدم أنموذجاً للعالم الإسلامي بالأعمال التي يقدمها الديوان الذي حقق الكثير من المشروعات للشرائح الضعيفة، مشيراًَ إلى الإسهامات التي قدمها الديوان لأسر الشهداء في كسلا وغيرها من الولايات.
صحيفة الإنتباهة
جعفر باعو
ع.ش
«إنتو شعب واحد وحافظوا على وحدتكم، وكل من يحاول أن يشق ويفرتق دقوا في رأسو». انتهى كلام المبدع بشه:
كلام صاح بس كيف نلم فيك لانو الكلام دا بينطبق عليك…
بعدين جمر القضية دا شنو البتقصدو قضية الدولار ول شنو؟ لانو فعلا اليومين دي مولع شديد.
بعدين مسألة الشهداء والشهيد شنو؟ الظاهر اجتماعك مع الشيخ اتفقتو انو تاني تغشو الجماعه بحكاية الاستشهاد والجنة رغم انو الشيخ افتى ايام القطيعه بانهم فطايس.
((مافي تنمية بدون سلام)) بلاهي عليك؟؟؟؟ لماذا هذا الشرط القاسي يا بشه؟؟
دعنا من تلكوك ووقر ومامان ماذا عن عاصمتك وواليها وموظفيه نريد ان نسمع منك كلمة عتاب للمجاهد الخضر لما يدور في مكتبه على ان يسرب هذا العتاب تسريب مراعاةً للعشرة البينكم.
ودعنا مما يقدمه ديوان الزكاة ونحن نعلمه جيدا ماذا عن الاقطان التي سارت بسيرتها الركبان وانت محلك سر يا قائدنا وريسنا.
ونختم تعليقنا بشوية هجيج مع بشه . ابشر ابشرررررر ابششششررر ابشر. نفسنا قام يا بشه كفانا هجيج.
ههههههههههههههه . والله فعلا شر البلية ما يضحك
والله دق الرأس ده مفروض يكون على كل اعضاء الحكومه السابقين و الحاليين
و على رسهم البشير لأنه المسئول الأول و الأخير لكل ما وصل اليه السودان
من فساد بلا حدود و سرقة بالمليارات و على عينك يا تاجر و اغدية فاسدة
من معلبان و دجاج و ادوية فاسدة و اخلاق مجتمع فاسدة ..كل المؤسسات و الشركات الحكومية ينخر فيها الفساد تحت بصر الحكومة و دون محاسبة تم بيع
اراضى الدولة لصالح اصحاب اركان النظام ..دمرت و سرقة مؤسسات الدوله
و على رأسها كل المصانع و مشروع الجزيرة و سودانير و سودانلاين ..الفساد
و سرقة المال العام اصبح مباح فى ظل هدا النظام .. تقسم السودان و احتلت
حلايب و شلاتين ..ارضنا اصبحت مستباحة لتضرب بالصواريخ و طائرات الاباتشى داخل المدن الساحليه ,, حروب فى الغرب و تجارة بشر فى الشرق بعد توقف الحرب
و نارها لا زالت تحت الرماد تستعر و النيل الازرق قتل و تشريد ,, الشمال
فقر و موت المشاريع و خزان يقف شاهد على كدب النظام بالتنمية .. جنوب
السودان بعد الأنفصال جدود غير معروفة و ابييى تنتظر الحل …تعليم متدهور
و طلاب خريجون بلا غمل .. عصابات النقرو تسرح و تمرح فى الغاصمة و تمارس
الأجرام نهارا جهارا ..عزلة عن العالم الخارجى و حصار اقتصادى و رئيس
مطلوب لدى محكمة العدل الدوليه .. من يستحق دق الرأس ايها الساده ؟؟
[B][SIZE=3]انت وزبانيتك اللئام أول من تستحقون الضرب على الرؤوس[/SIZE] .[/B]
ياريت سيدي الرئيس تبدا وتدق لينا عرمان والحلو وعقار والجوا ديل خليهم ناس ابو عيسى والصادق والترابي كلهم ماعارفين عايزن ايه ,, بس البرا بيخربوا علينا سمعة السودان كل يوم
الرئيس يلمح إلى الحديث النبوي ” من رأيتموه يريد أن يفرق هذه الأمة وهي جميع فاقتلوه كائناً من كان”
يا ود البشير يا ريسنا فى زمتك انت ما عار الناس السعت والسه قاعد تسعى عشان تفرق السودانيين؟؟ الله بسالك يوم القيامة اعمل لاخرتك الدنيا دى زايلة فتش عن الناس ديل وابتغى فى مسعاك دا مصلحة السودان والسودانيين ولا يهمك مراكز الناس ديل ولاا قوتهم الشعب معاك من زمان بس الحوليك ديل من زمان احسن ليك تغربلم .. ومن هسى نحن راضين وحا ننسى ليك الفات .. وملحوقة يا ريسنا
شنَّ الرئيس عمر البشير هجوماً عنيفاً على من وصفهم بالعاطلين وطلاب السلطة والجاه وأصحاب الأجندة الذين يسعون للتفريق بين المواطنين..
سبحان الله (والإستحوا ماتوا)لماذا يا سيدى الرئيس لا تشن هجوماعنيفاًعلى آكلى أموال الشعب، لماذا لاتشن هجوما عنيفا على ربيبك الخضر والى الخرطوم ولماذا ولماذا ولماذا ؟؟؟؟؟
ههههههه لسه فى ناس مصدقة حكاية الشهادة والشهداء ؟؟؟ اذا لم تستحى فاصنع ما تشاء ،،، البشير عندما يخطو ليهو شريط غنا حماسة يخرج منه احلى كلام
وقال: «نحن قابضون على جمر القضية، ونعلم أن الطريق إلى الله طريق عزائم وابتلاءات خضبناه وغرسنا تيرابه بدماء الشهداء».
والله الذي لا إله إلا هو ما سلكت إلا طريق جنهم وبئس المصير ، لأن من لم يمت في حروبك مات بالجوع وبالمرض وبالشتات ، أنت لا تعرف لله شيء بل كذب في كذب أنت تحب السلطة والجاه وأنت من فرقت بين الناس وقسمت وقطعت أوصال البلد أنت والله البلاء كل البلاء ، ونتمنى من الله أن نرى فيكم يوماً اسود كيوم فرعون وهامان ، والله يا البشير بقدر المحبة التي منحناك بقدر ما كرهناك وكرهنا اليوم شاهدناك فيه من كثرة الكذب المكرر على الله أولاً ثم علينا. ومن يسمع كلامك وابتلاءاتك يقول عايش كعيشة عمر بن الخطاب ، لا في نعيم كافوري وشقيقك من أثرياء العالم كفى كذباً وكل يوم تزداد فيه بعداً من الله أتمنى أن نرى عذابكم في الدنيا قبل الآخرة ..
متى تعرف سيدى الرئيس ان الناس ملت من هذا الكلام المكرر الممجوج
متى تعلم انك اس المشكله وان ذهابك يحل كثير من مشاكل السودان على الاقل بزوال الضغائن ضد الدوله وبدء صفحه جديده
الدولار يتصاعد بصورة جنونيه مما يعنى انهيار تام للاقتصاد وانت من الواضح انك لا تملك خطه ولا امل فى وقف هذا الانهيار ومع ذلك متمسك بالبقاء
اصبحت تتفنن فى ايجاد مبررات البقاء وكأن حواء السودان عقمت ان تنجب غيرك
جيل كامل الان لم ير غيرك رئيسا ولا يعرف معنى تداول سلطه
السلطه مفسده ولكنك ادمنتها فبدل ان يكون التغيير من القمه وتصعيد القاعده قلبت الايه وتبجحت انك وثلاثه من قامو بالتغيير كان لا احد يفهم غيرك
لا نملك الا ان نتحسب الى الله فيك
نحن قابضون على جمر القضية !!!!!!!!!!!!!!!!!! ياسبحان الله هذه الكلمة لم هي التي دكت مجد وعزة وكرامة السودان خافوا الله في انفسكم ايها الكاذبون !!!! أين هم الشهداء وفي سبيل ماذا استشهد أبناء الشعب السوداني هل استشهدوا من اجل الجنون الذي بعتموه لاسرائيل وامريكا .
منذ مجئ الانقاذ إلى سدة الحكم والمصائب والمحن والمجاعات والحروب تطل على السودان من كل صوب وحدب ونهب اموال البترول وتدمير مشاريع السودان كلها بسببكم وبسبب نفاقكم وكذبكم .
ارحمونا يا أهل الدمار وأرحلوا عن السودان وكفاية نفاق وكذب .
ونحن ما زلنا قابضون على جمر القضية !!!! ياسبحان الله .
[SIZE=7]اولا حقوا يبدا الدق من معلقين على هذا الخبر [/SIZE]
الشئ الغريب انه الناس بالرغم من هذه المعاناة يروحوا ويستقبلوا هذا الرجل ان ماعارف هل الشعب السوداني بحب الشخص الذي يهينه والا الحكاية شنو .الم اقل لكم من قبل اننا مبتلون ببلاء عظيم …ياكلوا في اموال الناس بلباطل ويحتقروا فيهم والناس تهللل وتكبر ….فلا نامت اعين الجبناء .