الاتحاد العربي للصحافة الالكترونية يدين الإساءة للشعب السوداني بصحيفة سعودية

ووردت للاتحاد شكاوي عدة من صحفيين وكتاب سودايين اعربوا عن استياءهم الشديد لما جاء في المقال من تلميحات سلبية تطول الشخصية السودانية وتشوهها أمام الرأي العام العربي، كما تقدم كتاب سودانيين لشكوى لرئيس تحرير الصحيفة الالكترونية السعودية ولكن دون جدوى.
من جهته يطالب الاتحاد تدخل معالي وزير الإعلام السعودي الدكتور عبد العزيز خوجة للتحقيق في الأمر وفق نص المادة 14 لائحة النشر الالكتروني في السعودية التي تحّمل كاتب المقال ورئيس تحرير الصحيفة مسئولية ما ينشر من معلومات وأراء ، وطالب الوزارة بالتحقيق في الأمر وتقديم اعتذار رسمي للشعب السوداني عن التلميحات السلبية التي حملها المقال، احتراما للأعراف العربية وحق الشعوب الشقيقة.
وحملت معاني مقال الكاتب أحمد العرفج استهزاء وسخرية واضحة من الشخصية السودانية، فحاول التحايل بالالتزام بالمهنية بعرض السلبيات والايجابيات في نفس المقال، ولكنه تخلى عن الجانب الأخلاقي للمهنة ولم يحترم المواثيق والأعراف العربية وحتى لوائح النشر الصحفي التي تدعو للتقارب بين الشعوب وعدم إثارة الفتن وبث الكراهية.
وخالف الكاتب في مقاله نصوص الأمم المتحدة الدولية في المادة (26) فقرة (3) من (الميثاق العالمي لحقوق الانسان)ّ، ونص المادة (19) فقرة (3) من (العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية)ّ ، وكذلك القرار 59(د_1) الصادر من الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1946م. 4_ القرار 110 (د_2) الصادر من الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1947مّ .
كما خالف المواد (1، 2، 3 ، 9) من ميثاق الشرف المهني للاتحاد العربي للصحافة الالكترونية الذي يدعو لاحترام القيم والأعراف العربية، وعدم التمييز العرقي أو الديني أو اللوني، واحترام حق الرد والتصحيح، واحترام الخصوصيات وعدم المساس بالأمور الشخصية.
وعرض الكاتب في المقال مجموعة من الشواهد السلبية حول الشخصية السودانية، وبدأ مقاله بالسخرية والاستهزاء حيث جاء في نص مقاله :”الشخصية السودانية من الكائنات التي تنشر الحيرة في عقول المفكرين فهي كائنات توصف احياناً بالكسل والخمول” وكلمة “كائنات” تلميحا سلبيا للشخصية السودانية، ورغم أنها لغويا يوصف بها الإنسان إلا أن السائد استخدامها إعلاميا للسخرية والاستهزاء.
ويؤكد الاتحاد العربي للصحافة الالكترونية على ضرورة اعتذار الكاتب والصحيفة عما بدر منه من اساءة للاشقاء السودانيين، يطالب كافة الصحفيين العرب بكل وسائل الإعلام بضرورة التحلي باحترام الأعراف والقوانين العربية، والأخلاقيات المهنية التي تكرس المحبة والتقارب بين الشعوب الشقيقة، وتنبذ العنف والاساءة والطائفية في نشر الأراء والمعلومات.
المقرن+ موقع الاتحاد العربي للصحافة الالكترونية[/SIZE]







[SIZE=4]انتو لو ما كسلانين ما بتدو الفرصه للناس التانين يطلقو عليكم اللفظ دا
هسي بالله لو اجتمع الاعلام المصري والعربي والغربي كلو عشان مثلاً يقنعونا انو اليابانيين شعب كسلان او فاشل هل بقدرو !!! اكيد لا .لانو بي بساطه فارضين نفسهم وشخصيتهم على العالم
لكن من يهن يسهل الهوان عليه
ما ممكن الواحد راقد في السرير ويكتب في اللابتوب انو نحن ما شعب كسلان قوم على حيلك في الاول بعداك اتفاصح[/SIZE]
[SIZE=4]إن ذلك العرفج قد أتى بالكذب من كل فج
وليس على المجنون ولا على الاحمق حرج
فلا يكن لكلامه في قلوبكم حاجه
كالراعي لا يسمع لثغاء نعاجه
ووالله لستم من أهل الكسل
بل علامة نجاحٍ في أي عمل
وفضلكم كأنما هو شهد العسل[/SIZE]
ياخوانا إنتو عاينو زاااااااااااااااااااااتو الزول ده إسمو منو: العرفج !! عرفج ؟ بالله ده إسم بني آدم؟
((إذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة لي بأني كامل المتنبي))
أعراض “المتلازمة السودانية” … فهنيئاً للمصابين
في ظني يريد الكاتب العرفج أن (يخالف فيذكر) لان الكتاب المنصفيين بل معظم الناس قد أجمعوا على من يكون هم السودانيون وقد سودوا الكتب في وصف الشخصية السودانية ذات المناقب والمآثر وتزاحمت بها الصفحات وتسابق الكتاب المستقدمين منهم والمستأخرين على ترجمة تلك الصفات الى أحرف من نور تمجد وتشييد بالشخصية السودانية ،
أليكم هذا المقال الذي كتبه مؤخراً الزميل الكاتب السعودي مطلق العنزي في صحيفة اليوم السعودية ويبدو أن هذا المقال الذي كتبه مطلق العنزي في تمجيد الشخصية السودانية هو ما أثار غيظ هذا الكتاب الذي يكتب في صُحييفة إلكترونية مغمورة يرد أن يبني لها ولنفسه مجد على أنقاض الآخرين ولكن هيهات هيهات فقد ملأت مآثرنا الدنيا حتى شهد لنا العدو قبل الصديق بتلك المآثر ، هؤلاء السودانيون الذين قال فيهم القائد الانجليزي ورئيس وزراء انجلترا خلال الحرب العالمية الثانية (ونستون تشرشل) عندما شهد بسالة السودانيين وهم يخضون غمار تلك الحروب في صفوف الحلفاء طمعاً في نيل الاستغلال بحسب وعود الحلفاء لهم فجادوا بالغالي والنفيس وبذلوا بطولات نادرة عندها قال تشرشل :”هؤلاء السودانيون ليسوا بشراً.. أنهم يقاتلون كالأسود) ، ومن أراد ان يستزيد عن مثل تلك الشهادات والأقوال في انصاف الشخصية السودانية على مر التاريخ فاليبحث ويتحقق منها في اشهر محركات البحث الموثوقة، عما قيل عن السودانيين من ثناء وإشادات ..
لنرى ماذا كتب الكاتب مطلق العنزي في زاويته بصحيفة اليوم السعودية عن السودانيين بدون أي إضافة او حذف حيث قال:
“في الأسبوع الماضي أصبت بحالة شديدة من أعراض تبدو «مزيجاً» من البهجة والحيرة والامتنان والضعف والزهو والفخر.
ولو بحثت في المراجع العلمية لجهابذة علم الاجتماع والنفس وحتى الانثروبولوجيات وأكيولوجياتها، لما وجدت اسماً جامعاً أو توصيفاً دقيقاً لهذا المزيج، لكن لأنني المجرب – والمجرب أفقه من ألف طبيب – فلم أجد إلا أن أسميها «المتلازمة السودانية» (Sudanism).
ففي الأسبوع الماضي، غمرني السودانيون بديم كرمهم الهطال، على موقف أملاه الواجب الأخلاقي مدفوعاً بودي ومشاعري الميالة المنحازة نحو السودانيين، ومعرفتي بهم، فهم كريمو المتحد، ذوو مشاعر لطيفة، ويتمتعون بأكبر مساحة من الاحترام وصفات الأمانة في الوطن العربي.
وهذا أسمى فخر و”إنجاز تاريخي” يطمح الى أن يتمتع به فرد وشعب، كسبه السودانيون بجدارة واستحقوا «دروعاً» و«كؤوساً ماسية» من مهج ومشاعر وخلجات قلوب، والدليل هو ذاك الشعور الذي يختلج في مهجنا وأذهاننا.
فعلى الرغم أنه لا يمكن أن يكون كل سكان الخرطوم وكل السودانيين ملائكة لا ينطفون عن هوى، لو قيل لي أن عربياً قد فاز بجائزة الأمانة بين عشرين من العرب مختلفي الجنسية، فأرجح – والذهنية العربية أيضاً ترجح – أن يكون سودانياً.
ولو قيل: إن عربياً قد فاز بجائزة التهذيب بين عشرين من العرب، فالأرجح أن يكون سودانياً، ولو قيل: إن عربياً قد فاز بجائزة نظافة اللسان بين عشرين من العرب، فالأرجح أن يكون سودانياً، ولو قيل: إن عربياً قد فاز بجائزة الوفاء بين عشرين من العرب، فالأرجح أن يكون سودانياً.
والمواقف الشاهدة للصفات الرفيعة المترفعة للسودانيين كثيرة، هاك إحداها: شركة سعودية كانت تحتاج إلى مترجم وبطبيعة عمله سيطلع على أسرار علاقاتها التجارية مع منافسين وتوريداتها وتصديراتهم ورسائلها، ولا بد أن يتمتع بأمانة شديدة، بحث مديرو الشركة عن مترجم، لكنهم اجتهدوا أكثر في البحث عن مترجم «سوداني» وانتظروا إلى أن جاءهم «المخلص».
وهذه أخرى: كثيرون من المرضى في المستشفيات «يتزاحمون» على عيادات الأطباء السودانيين بالذات، لأنهم يتوسمون أن السوداني – بصفة عامة – شجاع في مقاومة غرور النفس، ولا يجرؤ على ارتكاب اجتهادات مغامرة خطيرة فيما يجهل.
وهذه ثالثة: شاهدت سودانيين كثيرين يعاتبون سودانيين آخرين يتجاوزون في نقدهم أو يستخدمون كلمات جارحة بحق مسيئين للسودان.
ولكل ذلك ندرك لماذا يبحث علية القوم عن مرافقين وطباخين وسائقين من السودان، لأن السودانيين أكثر مقاومة لاغراءات النفس، وأقل جرأة على الانخراط في المؤامرات والخيانة، وأكثر الناس حفظاً للأمانة والأسرار، وأكثر الناس حفاظاً للود ونظافة اللسان والملبس.
وبعد كل هذا وقصص كثيرة تروى عن السودانيين النشامى ومشاعرهم اللطيفة لن يكون لي أي فضل أو منة الدفاع عنهم.
وقد طوق السودانيون عنقي برسائل ومداخلات تحمل حلاوة وعليها طلاوة، وكتبت لهم محنياً الرأس لهذا الكرم الهطال: «كم أنا مدين لكم بجميل لا يقاس ولا يقدر ولا يوزن ولا يكال. فقد غمرتموني بحبكم وكرمكم، وهذا دين ثقيل…»، وهو دين ثقيل ولا ريب.
وتر
اسقني يا شادي الماء..
من سلاف النيلين..
إذ يتواعد الخالدان ووادي الماء المهيب..
من مهج الفلاحين وأزهار حقول الدمازين..
ومن مهوى أفئدة السرى في إمبادر..
إلى شموس حلفا وأناشيد حداة القوافل..
بيني وبينهم وصل من الحب وأقمار تغدق ضياءها”.
——–
سلمت يمينك أخي المبدع مطلق العنزي فيما جادت به قرئحك من ابراز لمناقب السودانيين ومآثرهم،وبحسب زمالتنا له بدار اليوم السعودية للاعلام فنعرف انه بعيد عن الهوى والغرض فيما ذهب إليه من تكل المقالة بل كتبها وهو مدفوع بالانصاف وحبه لتلك القيم التي يحملها أخوانه له في العروبة والاسلام و (كل أناء بما فيه ينضح)..
حامد النصيح ـ صحفي سوداني بدار اليوم
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]بالطبع قرأت مثلكم ما كتبه هذا العرفج وثارت ثائرتي وغضبت غضبا سبب لي صداعا كلفني علبة باندول كاملة .. لكن اعدت القرآة فوجدت نفسي قد اتحمقت اكثر مما يجب حيث اكتشفت ان الرجل اصلا لايفقه ولا يعرف اللغة العربية .. واكتشفت انه اصغر من ان يرد عليه فهو لايعرف معاني الكلمات وانما حين يسمع او يعلم بكلمة ياتي ويحاول ان يكتب مايسمى مقال ويحشرها .. فهو قد سمع قريبا بكلمة كائنات الا انه لا يعرف متى تستخدم ..
اخوتي الصحفيون الومكم لوما مبالغا في كلماته او عبارات ان جاز لي وهو انكم تسعون لقتل القضية باتباعكم هذا المسلك .. الشكوى والانتظار وماعارف ايه قانون وما قانون .. لو اردتم ان تتفاعل الوزارة السعودية انشروا ردودا بالمثل مع المقال في صفحة وا حدة او عمود جوار العمود .. ومن اراد ان يحتج من السعوديين يقرأ اولا ما كتبه هذا االعرفج ..
لان ردودنا ستقرأ على انها هجوم وان العرفج رد علينا هذا هو فهمهم .. والحق ما على العرفج الحق علينا العلمناه كيف يكتب اسمه اصلا ..
اعلمه الرماية كل يوم لم اشتد ساعده رماني
واعلمه نظم القوافي ولم نظم قافية هجاني
تبا لقلم وعلم تحمله يا عرفج وانت تشبه الارجوز كدا [/SIZE][/FONT]
هذا الشخص غريب الاسم المدعو العرفج شخص مصاب بأنفلونزا التأفف والعجرفة كيف له أن يصف أنبل الشعوب وأطهرها وأسماها مقاماً بصفات هكذا ويتناسب كل الكسل المعجون بالغباء الذي يتمتع به هو وأهله الذين نعرفهم جيدا …. إن العقال الذى يلبسه هؤلاء … يرجع تاريخه الى زمن الحجاج بن يوسف وكان الرجل شديد البأس اذا غضب من أحدهم قطع رأسه فإذا به يغضب من من أحد الأعراب وأتو باعرابي للحجاج ليعاقبه ففكر أن يقطع رأسه ووجد أن هذا لن يريحه ويكون العقاب الأمثل له .. فأمر أن يأتو له بعقال بعير فربطه على رأس الرجل كناية ودلاله على أن الرجل غبي لا يفهم وعقل له رأسه مكان الفهم فجعله أضحوكه وسط الأعراب .. ومن يومها جعلها الأخوان ذوى القوة الثلاثة الغباء الجهل – الظلم – موضه يمتعون بلبسه في خيلاء وكأنهم يفاخرون بالغباء والجهل الذي تحمل دلالاته هذا العقال ..
بالله عليكم ايها السودانيون النبلاء الشرفاء الكرماء يزعجكم فعل أتي من مصدر عـقــال بعير وشخص عوير … يجب أن نترفع عن سفاسف القول فنحن أكبر قدرا وأجل شأنا وأسمى مقاما عـــذرا فهــؤلاء قــوم يتخطفهم طير الجهل وكل عام وأنتم بخير .. فنحن قوم يذكر المجد كلما ذكروا وهو يعتز بهم ويفتخر
لقد مسح السودانيون الارض بهذا العرفج ادخل علي غوغل واكتب (الكتابة الحيادية في الشخصية السودانية)صحيفة الوئام الالكترونية السعودية وستجدون مقال في هذه الصحيفة لجعفر عباس وهو احد كتابها ايضا ماسحا الارض بهذا العرفجي بجد انا مبسوط منهم علمو هذا القزم الصحفي معني ان تكون صحفيا …
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَالْبُخْلِ وَالْجُبْنِ ، وَضَلَعِ الدَّيْنِ، وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ
وصلى الله عليه وسلم
نحن كشعوب نحترم بعضنا البعض ولكن عندما يكتب كائن مثل العرفج ويتهم الشعب السوداني بالأوصاف الشائنة التي ذكرها في مقاله فأنه أرتكب أثم يحاسب عليه من كل سوداني غيور ..
أنني أسأل هذا الكائن العرفج ما هي الأسس والأدلة التي بنيت عليها مقالك هذا ، ألم تري السودانيين الذي يعيشون وسطكم بالسعودية ويعملون معكم ..
والله لو كان الكائن السوداني كسول وخمول ما حفروا بالسعودية ” آبار علي ” وأسال من الذين حفروا “آبار علي في” عز حرالقارص والبرد القارص بالصحراء ..
الحمدلله بأنناجعلنا شعوب وقبائل لنتعارف وليس لنذم بعضنا البعض ، فمقالك هذا لا يوثر فينا نحن الكائنات السودانيه وأنما يرجع لصاحب المقال بالسخرية والأستهزاء ….
***الصحفي يوسف الكويليت (الكاتب الصحفي بجريدة الرياض السعودية) .. الذي كال للحكومه السودانية ورئيس الدولة ..الرئيس عمر حسن أحمد البشير … كل أنواع الإساءات والتجريح المتعمد
***هذا (الكويليت) يتحدث بين الفنية والاخرى عن السودان كأنه وصي عليه أو كان السودان روايه أو قصه في مخيلته المريضة .. بكل أنواع النقد والشتيمه ورفع الكلفه ، ولا تلمح أو تحس في حديثه أيت نوع من أنواع الإحترام الدبلوماسي في التحدث عن الدول أو رؤساء الدول وتجده يأخذ راحته في مايكتبه عن السودان ورئيس السودان
***حرية الصحافة لا تعطينا الحق بالتطاول على الآخرين والإساءة إليهم ولدولتهم ولرئيسهم والتدخل في شؤونهم الخاصة
***ياكويليت وياعرفج (إتقوا شر الحليم إذا غضب)
إنا لقوم أبت أخلاقنا شرفاً … أن نبتدي بالأذى من ليس يؤذينا
***(من أمن العقوبة أساء الأدب) ، وآخر العلاج الكي ، ومن دق باب الناس يندق بابه
***عامل الناس كما تحب أن تعامل ، والدين المعاملة
***نتمنى من حكومة السودان الرشيدة تمكين (اللواء ركن / يونس محمود) من إذاعة خاصة حديثة ومزودة بأحدث الأجهزة والتقنيات ، وصحيفة خاصة حتى يكفيكم الرد على هؤلاء المسعورين والمبرمجين ، أمثال الكاتب الصحفي/يوسف الكويليت وأحمد العرفج
***القلم مابزيل بلم ياكويليت وعرفج وخرابيط …إستعديتم الناس بالتجريح إليهم ونصبتم أنفسكم محللين ومختصين بعلم الجهل والتخلف والرجعية والعنجهية الكذابة ، وصرتم كالمزبله المحترقه لن يستفيد منها البشر سوى المرض والتلوث البيئي والأخلاقي
***عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده والمؤمن من أمنه الناس على دمائهم وأموالهم … فأين موضعكم من الأعراب ياكويليت وعرفج
***نرجوا من حكومتنا الرشيدة بالسودان تصعيد الأمر إلى درجة الغليان وحتى لو أدى ذلك إلى قطع العلاقات نهائيا وللأبد
******سفير السودان بالرياض (عبدالحافظ إبراهيم) لاهم له سوى اللوك وإختيار الكرفتات الحمراء أو الخضراء (عمى ألوان) .. لاخدمه للمغتربين ولا إهتمام بهموم الوطن والمواطن المغترب ، ولا أظنه يقرأ الجرايد الصادره يوميا بالخارج ، ولا يهش ولا ينش (مافي رفض أو شجب البتة لما يكتب عن السودان ورئيس السودان) .. لذا نرجو سحبه وإستبداله بمن هو أهل لهذا المنصب ..خلوه يتعلم سنه أولى سياسة ..الدبلوماسية : فن وذكاء وكياسة ومتابعة وتحليل ومنطق (ليست تشريف وإنما تكليف)
عزيزى العرفج لاتنشر جهلك علي الملاء حتي لاتصغرو في اعين الناس ، ان تكتب شيء لا يليق بمقامك شيء يقلل من قدرك وان تكتب في شيء وانت تجهله تكون قد نشرت جهلك علي الناس ، ايها العرفج ليس عيب أن تتعلم من اللذين علموك صغيرا , تتعلم منهم وانت كهلا.
اولا : من هو ابوسفيان ابن العاص الذى حدثك حتي تستدل به هل هو من حكماء العرب ام شخصية افتريتها من رسم خيالك المريض .
ثانيا : ان تشهد للسودانيون بالكسل باسم مدينة كسلا غير العربية يدل علي انك جاهل وكسول لم تكلف نفسك بالبحث عن اصل كلمة كسلا هل هي عربية تحمل مدلولها ((الكسل)) ام هي من اللهجات السودانية المحلية وتحمل معني اخر غير المعني اللفظي لها في العربية الذي تفهمهة .
ثالثا : افترائك علي امتهان السودانيون مهنة الطبخ لم يشتهر السودانيون بمهنة الطبخ والمأكولات كما اشتهر بها الشاميون والايطالين وغيرهم من ابدعو في هذه المهنة الجميلة كما ادعى الجاهل العرفج ومن الطبيعي ان يكون في اي بلد طباخون ولاالقريب في الامر ان يستدل بكسل السودانيون بعمل وامتهان مهنة بعينها
رابعا : ممارسة العبادة من باب التصوف او الدروشة نسأل الجاهل العرفج هل الدرويش تقتصرعبادتهم فقط علي حمل المسبحة نفهم انهم لا يذهبون للمساجد يصلون ولا يصومون ولا يحجون . هل يتركون كل هذه العبادات وتقتصر عبادتهم فقط للمسبحة وتمتمات كما تدعي لعلمك الصوفية والدراويش يقمون بكل واجباتهم وعبادتهم الدينية يصلون كما تصلي ويصمون كما تصوم ويحجون كما تحج ويزيدون عليك بمديح المصطفي (ص) وحمل المسبحة لتسبيح الله وحمده واوراد الذكر تصل الي الاف المرات في اليوم الواحد .
خامسا : اما فريتك علي الجلابية السودانية اكبر دليل علي جهلك وعدم علمك بالتراث السوداني الادوار التي تعرض علي السنما النوبي البواب هل هو دليل علي كسل السودانيون هنلك ملاين المصرين يعملون بهذه المهنة حتي في بلادك ومن قال المقصود بتلك الادوار هم سودانيون كل صاحب بشرة سمراء هو سوداني الا تعلم ان هنالك الملايين من النوبين المصرين اصحاب البشرة السمراء .
سادسا : اما ماشهدت به عن اسامة بن لادن وتعاقده مع السودانين للعمل اذهب للوزارات لترى العجب العجاب .
سابعا : الشعر بضاعة الكسالى هذه حكمة العرفج لقد اصبحت لقمان زمانك تقول حكم في الشعر ومرات حكم في عالم الطبخ والمهن ، ولو سلمنا جدلا ان الشعر بضاعة الكسالى علي مر التاريخ لم يكن للسودانيون عكاظ ولا مربد للشعر يتكسبون منه ، نسألك كم شاعر مصري تعرفه وتحفظ له وكم شاعر عراقي تحفظ وكم شاعر سوداني تعرفه .
واخيرا اقول لك فاتت عليك حجة لم تقلها ولعمري انك تجهلاها ان تقول اكبر دليل علي كسل السودانيون فوزكم بكأس الامم الافريقية مرة واحدة فقط . وان كانت هذه شواهدك الضعيفة الواهية لتثبت بها كسل السودانين نكتفي من جانبك الايمن الذي ادعيته ثناء المجتمع البرياطاني علي العقول السودانية واضافتها للحركة العلمية في برطانيا العظمي بالله عليك نصدق ابوسفيان البدوي حقك بيته من خيمة شعر مستورده نصبها له عامل مستقدم ولا نصدق شهادة مجتمع بريطانيا العظمي التي كانت لاتغيب الشمس عن مملكتها .
العرفج ليس من اسماء الرسول ولاالنبيين وهو قطعا لايشبه اسماء الصالحين…هو من قوم كانو فى جاهليتهم اما تحت ذليلين خضوعا لكسرى اويدينون مرغمين ولاءا للقيصر….زانهم الله بالاسلام فسادوا ثم انتكسوا فسلط الله عليهم عدوا من بنى عمومتهم يسومهم سئ العذاب يستحى نساءهم ويقتل ابناءهم….وهم فى تعاليهم الاجوف يسوقهم الى حتفهم وخصما على ثرواتهم….السودان ياعرفج بلد عرفت شعوبه الحضارة قبل آلاف السنين لايحتاج ثناءا منك ولايضيره قدحك فى اهله فهم من اعانك لتلحق بالحضارة وانت الذى كنت لاتعرف من الدنيا غير رعى الابل
الأخ /[walcom]
***أيت حقايق تبيح له التدخل فس شؤون الدول وشعوب الدول الخاصة ، بالإساءة والتجريح والتطاول والتدخل فيما لا يعنيه …
***اللواء الركن / يونس محمود ، قامه إعلامية مشهود له بإسلوبه الخاص في التعامل مع هؤلاء المسعورين والمبرمجين ، والذين هم على شاكلتهم من أشباه الكتاب
***وصدقني لا ينفع مع هؤلاء سوى الرد والمعاملة بالمثل إعلاميا ، وبنفس الطريقه زرع مجموعه من الكتاب والصحفين والإذاعيين للردع التام ، لمواجهة هذا الإسلوب الإعلامي الرخيس ذو الفكر الضعيف والمترهل بالصحافة والإذاعة القوية والمدعومة من الحكومة
الأخ /[walcom]
***أيت حقايق تبيح للصحفي /يوسف الكويليت (الكاتب بجريدة الرياض السعودية) التدخل في شؤون الدول والخصوصيات الخاصة بالدول الأخرى ومواطنيها ، بالإساءة والتجريح والتطاول والتدخل فيما لا يعنيه
***اللواء الركن / يونس محمود ، قامه إعلامية مشهود له بإسلوبه الخاص في التعامل مع هؤلاء المسعورين والمبرمجين ، والذين على شاكلتهم من أشباه الكتاب
***وصدقني لا ينفع مع هؤلاء سوى الرد والمعاملة بالمثل إعلاميا ، وبنفس الطريقه زرع مجموعه من الكتاب والصحفين والإذاعيين للردع التام ، لمواجهة هذا الإسلوب الإعلامي الرخيس ذو الفكر الضعيف والمترهل ، ويمننا تلجيمهم بالصحافة والإذاعة القوية والمدعومة من الحكومة