جرائم وحوادث
عصابات تترصد المواطنين ليلاً بأحياء الخرطوم ، وتنهبهم مقتنياتهم !
وقد أصيب بجرح غائر أسفل فكه نتيجة وضع المطواة بعنف على جسده ، تم فتح بلاغ بالحادثة بقسم الشرقي بالعاصمة السودانية الخرطوم ،
وقد تكشّف لاحقاً أن عدة بلاغات نهب بذات الكيفية متكررة بأحياء عدة بالخرطوم من قبل عصابات تنتشر ليلاً تهاجم المواطنين وخاصة الراجلِيّن منهم .
الخرطوم ـ سوداناس
]رجعت سرقة العربات أو ملحقاتها وكسر المنازل ومهاجمة المارة ليلا وعلى وجه الخصوص في منطقة جبرة خاصة المربعات 16 و 15 وغيرها .
انغذونا يا رجال الامن
نحتاج الي نقطةشرطة أو أمن شامل في الميدان الشرقي لمسجد اسامة بن زيد بجبرة
المطلوب فقط ان يمتلك كل مواطن سلاحه ويكون جاهز
فالعنف بالعنف
ولا يفل الحديد الا الحديد
ومرحب بتوازن الرعب
الحذر كل الحذر ان يكون ذلك بعلم بعض الجهات الشرطية وتتستر عليهم او تتواطأ معهم ، والحذر كل الحذر ان يكون الفاعلون ذي سحنة او جهة معينة فيتحول الامر الى افتعال سياسي من اي جهة
الشعب السوداني اصبح ظهره مكشوف لا امن ولا امان في بلده ناهيك عن ضيق المعيشة وسوء الاحوال الصحية والمعاناة وازمات الخبز والمواصلات والتخبط في سياسات التعليم وتدهور الاقتصاد ماذا بقى اذن من مظاهر الدولة وخلاصته السودان بلا دولة ولا حكومة والشعب يعيش المحن فهل من منقذ لا ادري ولكني على يقين ان الشعب السوداني صاحب الثورات الانتفاضات قادر على نزع حقوقه وحكم نفسه وقريبا جدا
الخرطوم ـ سوداناس
(( أحمد عزالدين شاب يسكن بضاحية أركويت بالخرطوم ، في طريقه من عمله مساء الأحد وعند حوالي الساعة 11 ليلاً إعترضته عصابة من 3 أشخاص ، قامت بخنقه وتهديده بمطواة حادة ونهب مبلغ مالي كان بحوزته وهاتف نقّال ثميّن ، وقد أصيب بجرح غائر أسفل فكه نتيجة وضع المطواة بعنف على جسده )) .
لا تعليق …
ويحول الموضوع بكامله للسيد / وزير الداخلية ,السيد/ والي الخرطوم والسيد/ مديرعام شرطة ولايةالخرطوم. وإن شاء الله الحصل للمواطن المسكين احمد عزالدين .. يحصل لأولادكم .
أدلة[SIZE=4] بتاعة قلبك يا بتاع النيابة .. هل حيازة السلاح الأبيض مسموح بها، وما هو الرابط الذي جعلهم يقوموا برحلة سويا … !! يعنى الا يكبوا ليهم بنزين في طالب برئ ويحرقوا وهو حي حتى يكون في دليل ؟؟؟؟[/SIZE]
احيي انا اريتني الم فيهم علي بالحرام الا يشوفوا شعاع
وطبعا تعددت جرائم النهب والسلب والتعدي والسرقات وخاصة في وسط مدينة بحري الملي بالوسطاء واصطلاحيا بالسماسرة ودلالي العربات العطالة العشوائيين والمهمشين والمتطفلين والاستفزازين المجرمين المزعجين الثرثارين كثير الكلام والضوضاء مفترشي الارض تحت الظلال والاشجار علي المساطب والاحجار بما يعرف فيما بينهم بمصطلح سوقي هامشي مهمش عشوائي شعبي ضحل ومتخلف بدلالة الشجرة ولاندري من اين اتو بهذا الاسم السخيف والهامشي والشعبي والعشوائي والمتخلف اذا دل انما يدل علي سطحيتهم وفراغهم الوظيفي والاجتماعي ومهنتهم الهامشية المهمشة العشوائية الفوضي المهزلة في العراء وفي قارعة الطريق العام تحت الظلال والاشجار وعلي المساطب الاحجار ، وطبعا فان اغلب العاملين جاءوا نتيجة افرازات الغاء الوظائف والبطالة المقنعة والرفد للصالح العام والفراغ الاجتماعي والوظيفي واغلبهم طبعا فاقدي الوظائف وفاقدي التعليم والوظائف المحترمة المناسبة في اي من القطاعات ومعتادي الاجرام الذين لم يجدوا مهنة اخري اسهل من هذه فاصبحت السمسرة مهنة لامهنة له اي مهنة كل من هب ودب تماما. ولكن ليس هذا هو المهم بل هذا جزء منه والاهم هو اننا ملاك ومستاجري الدكاكين والمنازل المطلة عليها قد تاثرنا بشكل كبير بهذ العشوائية والفوضي والمهازل والالاعيب والصفقات الوهمية المضروبة والغش والاحتيال التي تحدث امام حرم محلاتنا ومنازلنا علي عينك يا تاجر واما اعين السلطات وفي قلب ووسط مدينة بحري في بيع وعرض ومقايضة العربات المستعملة والخردة والماسورة في هذه الدلالة العشوائية الفوضي المهزلة ويحدث في بعض الاحيان ان فئة من السماسرة يطاردون ويركضون ويلهثون وراء صاحب العربة كما يجري الصياد وراء فريسته حتي يسيل لعابه ويتصبب عرقه كانه في سباق جري في هذه الدلالة الفوضي حتي يسبق الاخر في بيعها واستلام ورقها ومن يصل اولا يكون هو الفائز بالبيعة اي عشوائية وتخبط وفوضي كهذه واي لقمة عيش تاتي بهذه الطريقة العشوائية الفوضي المهزلة في قارعة الطريق العام في العراء تحت الظلال والاشجار وعلي المساطب والاحجار؟؟ اما نحن فقد اصابننا ضررا اخر من المناظر التعيسة التي تحدث امامنا كل يوم وهولاء السماسرة وعرباتهم لانهم يوميا يفترشون الارض امام حرم دكاكينا التجارية ومنازلنا السكنية بشكل غير منظم وعشوائي وبشكل استفزازي ومتعدي من غير رقيب ولا حسيب لعرض او بيع عرباتهم الهالكة التي لاندري من هو صاحبها ومن هو الوسيط وغير ذلك يظلون يقفلون الطريق ويتكدسون بعرباتهم ووقوفهم العشوائي الاستفزازي مما يسبب لنا الكثير من المشقة والتكدس والازدحام وصعوبة الحركة في الدخول والخروج وازداحما وتكدسا غير عادي مما يعطلنا من ممارسة اعمالنا بسهولة ويسر بالاضافة الي تضيق الشارع الرئيسي المؤدي الي سوق بحري والذي هو مزدحم ومتكدس اصلا ومنه الي المسشتفي الرئيسي ببحري جراء وقوف عرباتهم خطا بغرض بيعها او عرضها الدائم بصورة عشوائية واستفزازية وفوضي غير تحركاتهم ذهابا وايابا وتسكعهم في الطرقات بدون اي موضوع مما يخدش الحياء العام ويسبب الحرج والاذي في قارعة الطريق العام للمارة وللقاطنين والعاملين حولهم . وايضا يتجادلون الحديث الصاخب والالفاظ البذيئة الاستفزازية والتي يستعملها المشردين في اطراف العاصمة ويقضون جل يومهم بهذه الطريقة غير الذين يتسكعون امام بائعات الشاي الاجنبيات منهم والسودانيات ويعاكسون النساء علي مراي ومسمع من الجميع ويفتعلون المشاكل مع بعضهم البعض لاتفه الاسباب واصغرها في منظر بائس ومشهد تعيس وحزين غير ذلك فانهم يوقفون سياراتهم ومبيتها يوميا من المساء الي صباح اليوم التالي امام حرم منازلنا السكنية ودكاكيننا التجارية بشكل استفزازي وعشوائي ومتخلف وتحت ايواء وحراسة المشردين ومعتادي الاجرام والمنحرفين والمشبوهين للنوم بداخلها مما قد اضطررنا في بعض الاحيان الي وضع حواجز حديدة واسمنتية وحجرية وغيرها حتي
نحفظ مداخل وحرم دكاكيننا ومنازلنا واسرنا واطفالنا ليلا ونهاراً من تعدي وتغول وشر وفساد وانحراف واجرام هؤلاء ……..