[JUSTIFY]
طالب القيادي بحركة الإصلاح الآن حسن عثمان رزق جهاز الأمن الوطني برفع يده عن النشاط السياسي بالجامعات والتفرغ لمهامه مشدداً على ضرورة تغيير العقلية التي تدير الأمن لجهة أنه منوط به حماية الجميع وليس المؤتمر الوطني لأنه قومي، وكشف رزق عن قبول حزبه للحوار الوطني لأنه الوسيلة الأنجع لحل مشاكل البلاد، وطالب النظام بتقديم مزيد من التنازلات حتى يؤدي الحوار دوره المنشود وقال رزق في المنبر الدوري لاتحاد طلاب ولاية الخرطوم بسونا أمس يجب على مؤسسة الرئاسة أن تقف على مسافة واحدة من جميع الأحزاب وأردف لايمكن أن يكون الرئيس مزودجاً رئيساً للحكومة والحزب الحاكم وفي ذات الوقت رئيساً للجنة الحوار مشدداً على الرئيس ترك مهامه الحزبية حتى نضمن استقلاليته. وفي ذات السياق دعا رئيس حزب منبر السلام العادل الطيب مصطفى الحكومة لإعلان وقف إطلاق النار من جانب واحد وتعديل القوانين المقيدة للحريات حتى تتواءم مع الدستور وإطلاق سراح المعتقلين حتى تضمن مشاركة الحركات الحاملة للسلاح والأحزاب الرافضة للحوار وأشار إلى أن السلام من غير مشاركتها سيكون ناقصاً ولن يحل مشكلة البلاد التي تفاقمت بغياب الديمقراطية. فيما حدد القيادي بحزب الأمة محمد المهدي (١٠) قضايا يجب العمل على معالجتها قبل بداية الحوار منها مراجعة الاتفاقيات التي وقع النظام سابقاً ومعالجة مواضع الخلل ولماذا فشلت حتى لا تتكرر التجارب.صحيفة الجريدة
الخرطوم: محمد فايت
ع.ش
[/JUSTIFY]
بالله عليك يامهندس النظام بعد خرجت من الحزب تقول ناس الامن يبعدوا من السياسة بعد دمرتوا الناس الله لا بارك فيكم واحد واحد ياحرامية يافاسدين يامن غشيتوا الناس برفع شعارات الاسلام وجوعتوا الناس كضابييييييييييييييين
كلكم مرتشين يا بياعين الاراضى