جرائم وحوادث
تشريد أكثر من (2000) طالب وطالبة من داخليات جامعة الخرطوم
«السبت» بدار حركة «حق»، كشف عن تشريد أكثر من (2000) طالب وطالبة من داخليات جامعة الخرطوم معظمهم من أبناء الأقاليم والريف السوداني، منهم (622) طالبة بمجمع الزهراء و(130) طالباً بمجمع الرازي، و(402) طالباً بمجمع شمبات، و(500) طالب بمجمع الوسط، و(346) طالباً بداخلية ترهاقا، وأوضح أنه تم توزيع الطلاب المشردين على دور أحزاب«الشيوعي والمؤتمر السوداني والحزب الجمهوري وحركة حق»، وكشف حسين عن حرق (15) غرفة بمـجمع شمبات جراء أحداث العنف الأخيرة، وأشار إلى تضـرر حوالي أكـثر من (105) طلاب بمجمع شمبات جميعهم فقدوا ممتـكـاتهم بالكـامل جـراء الأحداث الأخيرة بعد أن اقتحمت مجموعة مجـهولـة الداخلـيات، وأعـلن كل من «الحزب الشيوعي السوداني، وحزب التحالف الوطـني، وحركة القوى الجديدة الديمقراطية حق، والحـزب الناصري، وحـزب المؤتمر السوداني، والحزب الجمهوري وحركة قرفنا وحركة التغيير الآن» تضامنها مع طلاب جامعة الخرطـوم المشـردين، وفي سياق حديثه في الوقفة وصـف المهـندس خالد عمر يوسف القيادي بحزب المؤتمـر السـوداني نظـام الإنقاذ بأنه «مسـكين وبائـس»، فيما أعلنت أسماء محمـود محمد طه القيادية بالحزب الجمهوري وقـوفها مع الحركة الطلابية وطالبت بالقصاص من قتلة الـطالب «علي أبـكر» وإطلاق سراح المعتقلين.
صحيفة آخر لحظة
ت.إ[/JUSTIFY]
يا اخواني انتو مغدورين والله لاشيوعي ولاوطني كلنا كنا طلبة واتنظمنا ولاكن فهمناهاوزغنا منها هسي دفعتا المشو فيها لو معا الحزب الحاكم بقي منتفعين وقروشم ملوسه ومن مشي في المعارضة برضو خلاها وبقي ورا معايشو والتاعبه بقا قلبو ملوث وتفكيرة وكارة للحياة في شكل لو داير تبقا زول وتاكل حلال ابعد من الاحزاب السياسية حاكمة ومعاضة والله ماف ابغض منها تجعلك تعادي صديقك واخوك وتضرب ولا تعرف لمصلحة من هذا الفعل . شوف اخوانك البعيدين من السياسة روحم حلوة ومنفتحين علي كل الناس وقلوبهم نظيفة ومستمتعين بي حياتم . ان مش ضد التحزب فقط بل ضد الانضمام لاي طريقة دينية لاسنه ولاصوفية ولا غيرو كن حرا واخذالحياه علي بساطتها واعلم ان لها خالق هو من يدير امورها وبعد التحزب حول فكرة محددة لانها سوف تحتكر عقلك وتوجه تفكيرك
الجامعة وقفلت المقعداكم شنو في الداخليات ” اي واحد يفرتق أهله .. وخلاص دخلت فيها حق كان كدي كستبوا ونجحتوا والشيوعيين ديل حايبوظوا عليكم أي شئ وحا تشوفوا ، ديل ما منهم خير أطلاقا .. ومع الكيزان “الشحمة والنار ولن يأتوا لكم بأي مكسب ومتى أتي الشيوعيين بمكسب للطلاب .. بل حا يعقدوا الأوضاع ويزيدوها سوءا على سوء الأنجاس.