منوعات
صورة تاريخية مؤثرة لياور الرئيس البشير تشعل مواقع التواصل
لا غرو فقد اذلته قواتنا المسلحة عندما ارغي وازبد واقسم علي استحالة فك اسر مجموعه من ( الغربيين ) اختطفوهم وحبسوهم في (جبل بوما ) الحصين .
فتحركت قواتنا المسلحة بمختلف افرعها في تناغم عجيب كأنهم يؤدون احد اغاني الخليل
وهبطوا كالبرق الخاطف علي رؤوسهم وخلصوهم عنوة واقتدار واحدث ذلك دوياً اعلامياً هائلاً واحتسبنا شهيد واحد عريف مظلي احمد الجيلي ..
ولم يجد فاقانا (وليس باقان) بداً من التحلل من ملابسه وكاكيه وخلعه ورماه ارضاً واندمج مع باقي المواطنين ، ولم ولن ينساها ابدا
فقدم رئيس جمهوريتنا تقديماً سيئاً جدا فتدارك د رياك مشار الموقف وقدمه بما يليق بنا كلنا
وكان فاقانا يريد استلام علمنا بعد انزاله من السارية ورميه تحت ارجله امام رئيس الجمهورية قائلاً ( يلا يا مستعمر اتحررنا اخيراً)!!
فعندما ادرك ( العقيد ياسر ) ياور الرئيس ذلك ..ترك مكانه المعهود خلف الرئيس وتقدم بالخطوة السريعة قاطعاً الطريق لـ فاقانا الذي كان يريد اهانة ( علم السودان ) أمام عدسات كل العالم الذي يشاهد الحدث علي الهواء مباشرة
واستلم علمنا الحبيب ..ولكن اثناء طيّه سالت دموعه مدراره ، وتذكر كل الرجال آلاف منهم قضوا نحبهم واحتوتهم باطن ارض الجنوب ، المقاتلون الذين مشوا علي سطحها والتي اضاعها (اهل السياسة) وتحملت القوات المسلحه كل العبء
أؤدي التحيه العسكرية لكل شهيد او جريح او مفقود او كسير الفؤاد
املأوا صدوركم بالهواء وارفعوا رؤوسكم عالية فلديكم اولاد لا يرضون الضيم ابداً امثال ياسر
صبراً يا ياسر ان موعدكم النصر وإنه لقريب . ( انتهى ) .
وقد لاقت الصورة تفاعلاً واسعاً وسط مستخدمي الشبكة العنكبوتية حيث تعد من الصور التي تعبّر عن نفسها وتسرد حقبة مهمة في تاريخ السودان .
محمد عمر ـ سوداناس
[SIZE=4](ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين) صدق الله العظيم
لئن فعلها فاقانا فقد ذّكرهم الرئيس حين قال أنا من مَضى على انفصالكم راضيا , خمسون عاما ما استطعتم أن تأخذه . يظن فاقانا انه حراَ من الأحرار , مثله لا يكون حرا ابدأ
صدق المتنبئ :
ما كنت احسبني أحيا الي زمن يسئ لي فيه ***وهو محمودُ[/SIZE]
والله الحاقد باقان اموم كان قلتوا ليه هسي تعال الشمال اقعد في اي ززيبه بهائم ما اظنوا يرفض نسبه للرعب والدماء والقتل في جنوب السودان وذي ما قال اهلنا الكبار الحسود لا يسود .
ما معنى الكلمات التالية:
ياور
فاقانا
عنوة واقتدار
اين يقع جبل بوما
ثقفونا جزاكم الله خيرا
باقان الكلب الملحد في معركة جبل بوما قام جاري عريان لذا يكن كل هذا الحقد للسودان لعنة اللة علية وعلي الحركة الشعبية جنوب وشمال
والله ماحارقاني الا دماء الشهداء الذين بذلو أغلى ماعندهم في سبيل الله ثم في سبيل دحر أمثال هذا الفاقان وبعداك الساسة خانوهم وسلمو الجنوب بكل دم بارد لأمثال هؤلاء
ربنا يغفر للشهداء ويرحمهم ويجعل مثواهم الجنة.
[SIZE=4]يا (Ahmed) قرنق كان عايز السودان كلو، ولمن الناس وقفوا ليهو قنع بالانفصال، يعنى ما في حاجة راحت ساكت، يعنى لو ما التضحيات دي هسي انت كنت في خبر كان. ومثال لذلك ابو كرشولا.[/SIZE]
ما هنت يا سوداننا يوما علينا ، لكنها الحياة وأقدار رب الأقدار
اللهم لك الحمد على ما قضيت به من فرقة وشتات واحتراب بين اجزاء الوطن
وعسى أن نتكرهوا شيئا وهو خير لكم – والله يعلم وانتم لا تعلمون – وعسى أن يحدث الله بعد ذلك أمرا.
ومليون تحية وسلام ووقفة إجلال لكل وطني غيور من أمثال الياور ياسر والملايين من أمثاله والرحمة والمغفرة لكل شهداء وطني العزيز من الذين عطروا بدمائهم ارض الجنوب وغيرها من الأماكن عبر الوطن الحبيب.
اللهم احفظ وطننا ويسر له من يقوده الى السلام والخير الرفاهية لشعبه..
آمين.
لله درك أيها الهمام
هذه دموع الرجال .
وان تصرفه هذا يستحق عليه التكريم من الدوله وكل الشعب وياما يا بلد فيكي رجال ويكفي فاقان أو سمه ما شئت ما يعانيه الآن .
انه يقول نار الشمال ولا جنة الجنوب المزعومه .
اللهم اهلك الكافرين بالكافرين.
سؤال صغير وبرئ .أما آن لسعادة النائب السابق الاستاذ علي عثمان محمد طه بعد كل هذه المدة أن يوضح لهذا الشعب عن اسباب توقيعه لتلك الاتفاقية التي أفضت لاقتطاع جزء من جسد الوطن . عسي أن نجد له عذرا.
وتحياتي للجميع
جبل بوما في جنوب السودان وهو في الجزء الجنوب الشرقي لولاية أعالي النيل – يعني متاخم للحدود الجبشية في ناحية أكوبو والبيبور – على نهر السوباط