الــحـــوت أسطورة القرن الـ(21)
حسين الشيخ قال لـ (حكايات ): الفلسفة من أصدار الكتاب باللغة الإنجليزية تكمن أن محمود، لمتحدثي العربية يسهل عليهم التعرف عليه من صوته وأحساسه بحيث يتعامل مع المفردة على أنه صاحب لغة والآخر يحتاج لتطرق على انتباهه وتقدم له فن محمود بلغته وتتركه بعد ذلك يبحث في الوسائط، لينهل من ثروته الفنية الضخمة، وأضاف حسين، فرغت من كتابة (80)% من فصول الكتاب وهو ليس توثيقاً لمسيرته بقدر ماهو ترويج لسوداني مبدع وتمنيت أن يكتب في حياته،
وأشار حسين بأن الفصل الأول يحوي رصداً لتجربة محمود وقدرته على خلق قاعدة جماهيرية غير مسبوقة في حياته ومماته، والفصل الثاني نشأته ونبذة عن حياته، أما الفصل الثالث فيتناول جوانبه الإنسانية وفيه شهادات من مقربين شهدوا مواقفه الإنسانية وشهادات من بريطانيين وأفارقة يعشقون فنه. وناشد الأستاذ حسين في ختام حديثه المؤسسات والشركات بتبني طباعة الكتاب الذي لا يريد من ورائه كسباً مادياً بحسب قوله.
الخرطوم : الشفيع علي أحمد
بدون عصبية وعاطفة جياشة زايدة يااخى .. نعم لمحمود عبد العزيز معجبيه ومحبيه لكن ان نطلق عليه اسطورة القرن الواحد والعشرين ؟؟؟ طيب الموسيقار محمد وردى نقول عليه شنو ؟ اكثر من ثلاثمائة اغنية واناشيد وطنية واكثر من خمسين سنة فى مجال الفن . دايما نحنا السودانيين تشيلنا الهاشمية ونطلق القاب ليست فى مكانها حتى نظلم الآخرين .ندعوا لهما بالرحمة والمغفرة .
شكرا ي صديقي ع الملاحظة وهذا ديدن المعتقدون بما يقولون بعيدا كما قلت عن العصبية اي لقب لاي فنان كان او مبدعا لاينقص من قدر مبدع اخر كون محمود اسطورة عند محبيه لايقلل ذلك من مكانة قامة مثل وردي ومساحات الالقاب متاحة للكل فقط اقول ان زهدنا هذا م يجعل مبدعينا اللذين اثروا التراث الانساني نسيا منسية . والابالله عليك ان كانت ام كلثوم كوكب الشرق فماذا تكون فيروز.انه الاعلام ي صديقي. فلنسمي علي قدر حبنا لمبدعنا وليسمي من يشاء. شكرا لاهتمامك.. حسين الشيخ