خبراء يحذرون من التباطؤ في ترسيم حدود أمبدة وأمدرمان
2014/05/30
4
[JUSTIFY]حذر عدد من الخبراء والمختصين من التماطل في قضية ترسيم الحدود بين محلية أمبدة وأمدرمان ووصفوها بالهاجس وفي الوقت ذاته انتقدوا أداء حكومة الولاية ، وقالوا ان نسبة أدائها لاتتجاوز 69% وأرجعوها للترهل الوظيفي ، مطالبين بضرورة حل مشكلة التقاطعات بين الوزارات والمحليات بجانب إنفاذ الموازنات العامة لحكومة الولاية .وفي السياق شكا أمين الأمانة العامة لحكومة ولاية الخرطوم د.محمد مصطفى عبد القادر من تداخل الإختصاصات بين الأجهزة الولائية والإتحادية وأقر خلال جلسة الإستماع لتقرير لأداء التخطيط الإستراتيجي أمس بوجود ضعف في التدريب والمتابعة وارجعه لضعف الدعم المالي وقصور التمويل .
أسوأ وأفشل حكومة مرت على السودان هي حكومة ما يسمى بالإنقاذ وأي إنقاذ هذا؟ بل العكس صحيح
كل يوم نسمع تحذيرات ومخاطر على البلد وبكل أسف في الماضي كنا نسمع عن توترات بين حدود السودان ويوغندا أو ليبيا أو تشاد …. إلخ والأمر يعتبر طبيعي , وانقسم السودان وأصبحت التوترات بين حدود البلد الواحد بعد أنقسامه لدولتين والآن المخاطر بين حدود المحليات , ما حاجتنا بوضع هذه الحدود أصلاً ؟ وإذا كان للدولة اهتمام بالحدود فلتهتم بتأمين حدودنا مع الدول المجاورة أولاً ثم حدود كل الولايات التي يوجد فيها تفلتات أمنية ثم حدود المدن الهامة ثم حدود الخرطوم التي أصبحت مستباحة من قبل تجار السلاح والمخدرات وعصابات النيقرز وغيرها من المخاطر التي تهدد البلد .
المخرج الوحيد لهذه الحكومة الفاشلة التي سمت نفسها بعكس ماهي عليه هي الجدية في الحوار الوطني وإنجاحه ووقف الحرب المدمرة التي لا يوجد جدوى منها سوى المزيد من الضحايا والآلام .
شكراً للإنقاذ على ( قسمة البلد لدولتين ) وعلى ( دمار شامل للتعليم العام والعالي ) وعلى ( زيادة الفقر ) وعلى ( غلاء المعيشة بشكل لم يسبق له مثيل ) وعلى ( انتشار جرائم كانت في القريب غير موجودة في السودان ولا داعي لذكرها أو حصرها الآن )وعلى ( انتشار الحروب في مناطق متعددة من أرض الوطن بعد أن كانت بشكل كبير محصورة في الجنوب ) وعلى ( تحطيم سعر صرف الجنيه السوداني مقابل العملات الأخرى , قبل الإنقاذ كان سعر صرف الجنيه السوداني مقابل الريال السعودي 3,25 ( ثلاثة جنيهات وخمسة وعشرون قرش ( الجنيه القديم ) الجنيه الشرعي !!!وليس جنيه الإنقاذ الذي = 1000 جنيه من القديم وأيضاً لم يتمكن الصمود ولن يتمكن .
وفي الوقت الذي تسعى فيه الدول لتطوير علاقاتها الخارجية نحن تزداد عزلتنا ! ماذا تريد الإنقاذ من إيران ؟ العدو اللدود لأهل السنة والجماعة ! إيران شريكة بشار الأسد في إزهاق آلاف الأرواح البريئة إيران شريكة المالكي في العراق لقتل السنة حيثما كانوا , إيران التي بدأت تتغلغل في السودان بشتى الطرق .
يجب على الحكومة أن تعلن فشلها في إدارة أمور البلاد والعباد وتتحاور مع أهل الفكر والسياسة في السودان لتخرج البلد من هذا النفق المظلم .
الله أحفظ السودان أرضاً وشعباً براً وبحراً وجواً وزده خيراً وأمناً
كما تعلمون ان لامبدة حاكم وحكومة ولامدرمان حاكم وحكومة وكل واحد عنده مجلس تشريعي لزوم سن قوانين الجباية وكده
او لربما عندما تطلب امبدة تقرير المصير والانفصال من امدرمان
او لربما يكون الجماعة ده دخل في منطقة الاخر لتحصيل الاتاوات والجبايات وهذه غالبا المشكلة
يجب ترسيم حدود امبدة وكرري وغيرها حتى لا تترك الحدود كما تركت مع دولة جنوب بانفصالها وخوفا من اندلاع حروب في المستقبل بين المحليتين
حكومه مركزيه ووزراء
والي وحكومته
معتمد محليه وحكومته
اعتقد ان السودان به اكبر عدد من الوزراء بالعالم علي الإطلاق والغارب ان قرارات وتوجيهات الرئيس ترمي في سله المهملات وبالذات من معتمدين المحليات الموضوع صار إقطاعيات خاصه
حتي ام درمان وامبده بقت زي الدول؟؟؟؟؟؟؟
يا خوانا رجعوا نظام المديريات تباع زمان
أسوأ وأفشل حكومة مرت على السودان هي حكومة ما يسمى بالإنقاذ وأي إنقاذ هذا؟ بل العكس صحيح
كل يوم نسمع تحذيرات ومخاطر على البلد وبكل أسف في الماضي كنا نسمع عن توترات بين حدود السودان ويوغندا أو ليبيا أو تشاد …. إلخ والأمر يعتبر طبيعي , وانقسم السودان وأصبحت التوترات بين حدود البلد الواحد بعد أنقسامه لدولتين والآن المخاطر بين حدود المحليات , ما حاجتنا بوضع هذه الحدود أصلاً ؟ وإذا كان للدولة اهتمام بالحدود فلتهتم بتأمين حدودنا مع الدول المجاورة أولاً ثم حدود كل الولايات التي يوجد فيها تفلتات أمنية ثم حدود المدن الهامة ثم حدود الخرطوم التي أصبحت مستباحة من قبل تجار السلاح والمخدرات وعصابات النيقرز وغيرها من المخاطر التي تهدد البلد .
المخرج الوحيد لهذه الحكومة الفاشلة التي سمت نفسها بعكس ماهي عليه هي الجدية في الحوار الوطني وإنجاحه ووقف الحرب المدمرة التي لا يوجد جدوى منها سوى المزيد من الضحايا والآلام .
شكراً للإنقاذ على ( قسمة البلد لدولتين ) وعلى ( دمار شامل للتعليم العام والعالي ) وعلى ( زيادة الفقر ) وعلى ( غلاء المعيشة بشكل لم يسبق له مثيل ) وعلى ( انتشار جرائم كانت في القريب غير موجودة في السودان ولا داعي لذكرها أو حصرها الآن )وعلى ( انتشار الحروب في مناطق متعددة من أرض الوطن بعد أن كانت بشكل كبير محصورة في الجنوب ) وعلى ( تحطيم سعر صرف الجنيه السوداني مقابل العملات الأخرى , قبل الإنقاذ كان سعر صرف الجنيه السوداني مقابل الريال السعودي 3,25 ( ثلاثة جنيهات وخمسة وعشرون قرش ( الجنيه القديم ) الجنيه الشرعي !!!وليس جنيه الإنقاذ الذي = 1000 جنيه من القديم وأيضاً لم يتمكن الصمود ولن يتمكن .
وفي الوقت الذي تسعى فيه الدول لتطوير علاقاتها الخارجية نحن تزداد عزلتنا ! ماذا تريد الإنقاذ من إيران ؟ العدو اللدود لأهل السنة والجماعة ! إيران شريكة بشار الأسد في إزهاق آلاف الأرواح البريئة إيران شريكة المالكي في العراق لقتل السنة حيثما كانوا , إيران التي بدأت تتغلغل في السودان بشتى الطرق .
يجب على الحكومة أن تعلن فشلها في إدارة أمور البلاد والعباد وتتحاور مع أهل الفكر والسياسة في السودان لتخرج البلد من هذا النفق المظلم .
الله أحفظ السودان أرضاً وشعباً براً وبحراً وجواً وزده خيراً وأمناً
كما تعلمون ان لامبدة حاكم وحكومة ولامدرمان حاكم وحكومة وكل واحد عنده مجلس تشريعي لزوم سن قوانين الجباية وكده
او لربما عندما تطلب امبدة تقرير المصير والانفصال من امدرمان
او لربما يكون الجماعة ده دخل في منطقة الاخر لتحصيل الاتاوات والجبايات وهذه غالبا المشكلة
يجب ترسيم حدود امبدة وكرري وغيرها حتى لا تترك الحدود كما تركت مع دولة جنوب بانفصالها وخوفا من اندلاع حروب في المستقبل بين المحليتين
حكومه مركزيه ووزراء
والي وحكومته
معتمد محليه وحكومته
اعتقد ان السودان به اكبر عدد من الوزراء بالعالم علي الإطلاق والغارب ان قرارات وتوجيهات الرئيس ترمي في سله المهملات وبالذات من معتمدين المحليات الموضوع صار إقطاعيات خاصه