سياسية
خطيب المسجد الكبير يتهم أوباما بالتواطؤ مع اليهود
إلى ذلك استخف بفوز السيسي في انتخابات الرئاسة المصرية وقال: ما حدث كان متوقعاً، ولكن الغريب أن تقام الانتخابات والسجون ممتلئة بقيادات الإخوان واصفاً ما يحدث بالعجين لأن المجاهدين وحفظة القرآن في السجون والراقصات والفنانات في المسرح السياسي وقطع رزق بتمزق الطغاة وإعداد الإسلام وقال غن فجر الإسلام قادم والطواغيت سيهزمون لافتاً الى أن الغرب لا يريد للإسلام خيراً ولكلمة إخوان.
صحيفة الجريدة
ع.ش
خلاص كويس – اوباما سمعك وقعد يبكي ويتحسرلانك اكتشفت انه متواطئ مع اليهود وقال ووووب على رزق كشفنى
هل أوباما مواطن ســوداني يا مولانــا ؟ هو ليس متواطئاً مع اليهــود ولكن الذين أقعدوه في هذا البيت هم اليهود ابتداء من الإعلام ورؤساء حملته الانتخابية ومدير مكتبه ومستشارته للأمن القومي سوزان رايس ( متزوجة من يهودي ) فاليهود يحتلون أميركا وكل القرارات التي تصدر منه إنما يصدرها اليهود ولا يغرنك أنه من أصول صومالية وأنه عاش في كنف زوج أمه المسلم أو أنه عاش في إندونيسيا ..إلخ فالشعب الأمريكي شعب ( ملقّـــط ) أي مجمّع , ولم يجئ أوباما لتغيير السياسة الخارجية لأمريكا التي من أول أولوياتها المحافظة على دولة اليهود , وليس من المحافــظة عليها الإيذان أو الشروع بالإتيان بأنــاس يريدون أن يقتلعوها من جذورها أو دعمهم, ومنهم الثوار والمجاهدين الذين سينتصرون في سوريا بإذن الله!! بقي أن تعرف أن الذين دعموا شرارة الربيع في سوريا , لم يفعلوها لوجــه الله وإنما أرادوها مطية لأمــر آخر وظنوا أن الانتصار سهل لا يتعدى شهراًأو شهرين , ولو استقبل الشعب السوري من أمره ما استدبــر ما رضي أن يكون ما يجري على أرضه وخارج أرضه الآن ثمناً للحرية المتوقعة والتي إن حصلت فلن يمكّن منها لأنه سيدمغ حينئذ بالإرهاب وسيدبــّر له سيسيٌّ آخر ينقلب عليه , ولكن وقع الأمر ولا مفرّ من المواصلة والمثل عندنا : كان وقع القدر كُتر البتابت عيب .والله المستعان