منوعات

ابن سعيد ينتقد “العريفي والعودة” ويتهمهم بالتحرر من الضوابط الأخلاقية بعد إهدائهما كتباً لعلاء الفارس

[JUSTIFY]وجه الدكتور أحمد بن راشد بن سعيد ، أستاذ الإعلام السياسي، نقدا لاذعا للشيخين : سلمان العودة ومحمد العريفي ، من دون أن يسميهما ، على خلفية إهدائهما مؤخرا بعضا من كتبهما لعدد من الفنانين والإعلاميين من أبرزهم المذيعة علا الفارس .

وقال بن سعيد ، فى تغريدات متتابعة عبر حسابه فى موقع التواصل الاجتماعي تويتر اليوم الإثنين وفقا لما نشره موقع عناوين الالكتروني :لجوء بعض الدعاة إلى اللعبة السياسية متحررين من الضوابط الأخلاقية لها، أوقعهم في تناقضات فجة ومرعبة، أساءت إلى سمعتهم، وقلّصت تأثيرهم! ، مضيفا :يجد بعض الدعاة مبرراً لإهداء مذيعة ما(متبرجة وجميلة)بعض كتبه. لكن هل يخدم هذا المشروع الإسلامي حقاً؟ هل هو أولوية؟ ثم كيف سيجري تأطير الحدث؟. فى إشارة من إلى المذيعة علا الفارس.

وتابع :قد يصبح الداعية نجماً، فهل يستمر في أدائه بلا مستشارين أكفاء؟ قد يقع في أخطاء يصعب الدفاع عنها؛ لأنه لم يدرس تصريحه أو لم يحسب خطواته جيداً! ، مردفا:ثمة دعاة أصبحوا رموزاً يُشار إليهم بالبنان ويتابعهم في تويتر ملايين من الناس، لكنهم يلجؤون إلى التعميمات البراقة في قضايا حاسمة ومفصلية!.

واختتم بن سعيد تغريداته بالقول كثمة سلبية لدى بعض المثقفين الإسلاميين تتجلى عندما تشهد الساحة حراكاً أو اشتباكاً، فيلوذون بالصمت مكتفين بالتفرج، وأشجعهم من يشارك باسم شبحي! في المقابل، تجد الجماعات الليبروفاشية تقاتل إلى جانب رموزها صفاً كأنها بنيان مرصوص. الصف الإسلامي يفتقر إلى الثقة والتعاون والتنسيق!.

صحيفة المرصد
خ.ي

[/JUSTIFY]

‫2 تعليقات

  1. والله ما أحسبك الا انك منافق تريد ان تتسلق علي اكتاف الشيخين أيها الجاهل انت طالب دنيا وهما طلاب اخري هداياهم للمتبرجات من أمثالك الذين يدعون اللبرالية وهم لا يفهمونها انما مساعده لهولا للمتبرجات عسي الله ان يجعل الهداية علي ايديهم والا العوده والعريفي ليسا في حاجة للإعلام الذي يحتاجه أمثالك من المتنطعين

  2. [B]أول[/B]ا الله سبحانه و تعالى أعلم بالنوايا يا اخي .[B]ثانيا[/B] علا الفارس أو غيرها يجب علينا دعوتهم الى الحق بالتي هى أحسن و تحبيبهم الى الخير بجميع الطرق المشروعة سواء كانت اهداء كتاب أو غيره. الدعوة الى الله يجب أن تكون هم المسلمين سواء كانت دعوة غير المسلمين الى الاسلام أو ابداء النصح الى أخيك المسلم بالرفق و اللين كى لا تبغضهم فيه و الله تعالى أعلى و اعلم و أجل. ان أصبت في قولي فهذا من الله و ان اخطأت فمن نفسي و من الشيطان.