[JUSTIFY]كشف تقرير أمني سري أعد بواسطة الاستخبارات العسكرية في دولة جنوب السودان، عن صعوبات أمنية وعسكرية تواجهها الدولة مما يؤثر في الحكومة ويضعها في مرحلة خطيرة ومتداعية وربما تعصف بها العمليات العسكرية بعد تمرد الفريق ديفيد ياوياو وانفتاح قوات الفريق قبريال تانج بعدد من المناطق بولاية أعالي النيل، بجانب شروع بعض الحركات والمليشيات في الانسحاب من بعض المدن مثل ربكونا وتراجع الجيش اليوغندي في بور، بالإضافة إلى مخاوف كبيرة من شن قوات الكوبرا هجمات بولاية جونقلي مما يتسبب في خلط جميع الأوراق الأمنية بالولاية الأقرب للعاصمة، وأوضح التقرير الذي تلقت «الإنتباهة» جزءاً منه عبر الهاتف من مصدر جنوبي في جوبا.أن التقرير الذي أعدته الجهات الأمنية وتسلمه الرئيس يخضع لفحص دقيق من قبل قادة عسكريين جنوبيين وآخرين يوغنديين وصلوا جوبا أمس الأول بغية الاطلاع علي التقرير. ولفت المصدر إلى أن التقرير أظهر أن القوات الحكومية وحلفاءها تسيطر على ولايات الوحدة وجونقلي وأعالي النيل بنسب ضعيفة وفق انتشار واسع للجيش الأبيض في الوحدة وأعالي النيل، وشكا التقرير من تأخر صرف مرتبات الجنود لمدة «3» أشهر مما حدا بقوات التأمين الموجودة حول مدينة الناصر إلى الانسحاب. وأبان التقرير أن القوات الحكومية فقدت خلال الشهرين الماضيين «12» دبابة آخرها دبابتان «تي 70» بالقرب من الناصر و «7» ناقلات جنود وأكثر من «50» سيارة رباعية الدفع مجهزة بأسلحة ثقيلة وعدد من الأسلحة الخفيفة.
هذه هي الفرصة لإنهاء جميع المشاكل العالقة بين السودان وجنوب السودان .
أيضاَ يجب إخراج كل ما له صلة بالجيش الشعبي لتحرير السودان من الأراضي السودانية .
ايضاً يجب إعادة الأوضاع إلى أبيي بحيث تكون تابعة للشمال والعمل على توطين أهالي المسيرية بها .
لا نريد شيئاً إسمه دينكا نقوك ولا دينكا مجوك – ديل يمشوا بلدهم هناك في الهضبة الأثيوبية التي نزحوا منها تجاه السودان الذي استضافهم وأكرمهم .
حتى خريطة السودان الحالية يجب مراجعتها لأنها ليست هي الحقيقية فنهاك مناطق يجب أن تكون تابعة للشمال حتى ولو كان فيها بعض الجنوبين – ولكن مجموعة الوحدة الجاذبة أعطوا الجنوب أكثر مما يستحق وطبعاً خوفاً من ماما أمريكا التي كانت معهم قلباً وقالباً .
هذه هي الفرصة لإنهاء جميع المشاكل العالقة بين السودان وجنوب السودان .
أيضاَ يجب إخراج كل ما له صلة بالجيش الشعبي لتحرير السودان من الأراضي السودانية .
ايضاً يجب إعادة الأوضاع إلى أبيي بحيث تكون تابعة للشمال والعمل على توطين أهالي المسيرية بها .
لا نريد شيئاً إسمه دينكا نقوك ولا دينكا مجوك – ديل يمشوا بلدهم هناك في الهضبة الأثيوبية التي نزحوا منها تجاه السودان الذي استضافهم وأكرمهم .
حتى خريطة السودان الحالية يجب مراجعتها لأنها ليست هي الحقيقية فنهاك مناطق يجب أن تكون تابعة للشمال حتى ولو كان فيها بعض الجنوبين – ولكن مجموعة الوحدة الجاذبة أعطوا الجنوب أكثر مما يستحق وطبعاً خوفاً من ماما أمريكا التي كانت معهم قلباً وقالباً .