سياسية

أمريكا تمنح جنسيتها للمتهمة بـ”الردة”

[JUSTIFY]منحت الولايات المتحدة الأمريكية جنسيتها للطبيبة المحكوم عليها بالإعدام بتهمة الردة مريم إسحق، وأبلغت إيمان حسن عبد الرحيم رئيس هيئة الدفاع عن مريم (اليوم التالي) أمس (الأربعاء) أن مصادر مؤكدة أعلمتها بمنح السلطات الأمريكية الجنسية لمريم، وأشارت إيمان إلى طلب محامين عالميين من أوروبا وأمريكا مذكرة الاستئناف التي رفعتها للمحكمة، وقالت إن المذكرة تؤكد أن القانون السوداني فيه وجه آخر غير المتداول الآن حول قضية المرتدة، وأكدت إرسال مذكرة الاستئناف للمحامين، وأعلنت اطمئنانها لسير القضية، وأضافت: “أنا أعرف القضاء السوداني وأثق في عدالته وكفاءته”.

صحيفة اليوم التالي
أ.ع[/JUSTIFY]

‫3 تعليقات

  1. مشكلة الحكومة لاتحكم بشرع الله لانهم حرامية وفاسدين ويطردوا المتعلمين

    من البلد لذالك لن يوفقوا لا امام امريكا ولا امام النمل حتي لانهم كاذبون؟

    بعدين المفروض يطبقوا حكم الله في انفسهم وبعدين الشعب ؟؟؟؟؟

    اما هذه المرتدة كما اطلق عليها هي في اصل الامر جاهلة ومسحورة

    وعملوا منها قضية راي عام ليشغلوا الناس ويدوها جنسية ليس لانجاتها

    من حكم الاعدام ولكن لاذلال الحكومة الفاسدة ؟؟؟؟

    وامريكيا روسيا قد دنا عذابها واذا لاقيتها عليكم ضرابها

    اهي جاتكم وادخلت في شؤنكم وحكمكم وقضائكم وانتوا سوف تفرجوا عن مريم

    وتاخذ الجنسية وترجع تادبكم وتشتمكم زي لبنة القت الحاجة الفرنسية ؟؟

  2. إمممممك الجيش كرب. دى الخطة الامريكيه منذ أن ولدت مريم لتكون الرئيسه للولايات الامريكيه بعد بارك أوباما. لانو إذا قرأت اسم مريم بالعكس سوف يكون ميرم و بالانجليزى My rim وهذا يعنى دائرتى و المقصود بها طبعاً دائرة الانتخابات الامريكيه. طبعاً فى الزمن العلينا ده كل شيء جائز…..

  3. ***حتى لو أمريكا منحتها الجنسيه …هي مازالت سودانية محكوم عليها بالإعدام بتهمة الردة ويجب تنفيذ حكم الإعدام عليها حال إنتهاء فترة الرضاعة
    ******الشريعة الإسلامية هي ما شرعه الله لعباده المسلمين من أحكام وقواعد ونظم لإقامة الحياة العادلة وتصريف مصالح الناس وأمنهم في العقائد والعبادات والأخلاق والمعاملات ونظم الحياة، لتنظيم علاقة الناس بربهم وعلاقاتتهم بعضهم ببعض وتحقيق سعادتهم في الدنيا والآخرة ، والقانون قائم على أساس الشريعة الإسلامية المستمدة من القرآن الكريم ، السنة النبوية ، الإجماع والقياس
    ***قال الله تعالى (ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون) صدق الله العظيم
    ***عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم- أنه قال : (من بدّل دينه فاقتلوه)
    ***قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ في هذا المقام: (فإنه لو لم يقتل ذلك [المرتد] لكان الداخل في الدين يخرج منه؛ فقتله حفظ لأهل الدين وللدين؛ فإن ذلك يمنع مـن الــنـقــص ويمـنـعـهـم من الخـروج عنه)
    ***قال الله تعالى : (فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم) صدق الله العظيم
    ***عقوبتها الجلد والقتل