[JUSTIFY]قال الخبير الإستراتيجي والمفكر الإسلامي البروفيسور حسن مكي، إن الطبعة الحالية من الإنقاذ استنفدت فرصها وفقدت صلاحيتها، وذكر إن الإسلاميين الآن بلا قيادة، ودعا الرئيس عمر البشير لتوحيد الإسلاميين وبناء حزب المؤتمر الوطني كحزب حقيقي ليتمكن من العبور بالبلاد من حالة التوهان الراهنة، في وقت لم يستبعد فيه حدوث انقلابات عسكرية بالبلاد في حالة لم يقم الرئيس بإصلاحات وهيكلة الحزب الحاكم. وعزا مكي في حوار مع «الإنتباهة»، أزمات البلاد المتلاحقة، لضعف الخطاب الداخلي، مشيراً إلى أنه لا يتحامل على الرئيس البشير إنما يصدح بآرائه من أجل الإصلاح لا الأشخاص، وزاد قائلاً: «على الرئيس الاستفادة من الرصيد الذي حوله من الإسلاميين، وإصلاح وهيكلة المؤتمر الوطني حتى يصبح حزباً حقيقياً، وتصبح الحركة الإسلامية حركة فاعلة وحاكمة بدلاً من أن تكون مجرد ألعوبة».
أندهش ممن يخاطبون البشير بصفته مفتاح الحل ويطلبون منه حل الأزمات ..
البشير هو أس البلاء في هذا البلد المنكوب .. شخص متواضع الإمكانيات وضعه الترابي في منصب الرئيس ليؤدي دور الدلدول ..
الحل لا يكمن في خطوة إصلاحية من البشير .. الحكم يكمن في تنحي البشير نفسه وتكوين حكومة إنتقالية تشرف على إنتخابات حقيقية .. وإلا فالنموذج الصومالي ينتظر والله يكضب الشينة ..
–
بعدين يا حسن مكي مافي حاجة تاني إسمها حركة إسلامية .. الإسلاميين في السودان بقو زيهم زي الشيوعين .. فكرتهم غير مقبولة بالمرة .. ما عايزين زول يجي يتاجر بالدين تاني .. خلال ربع قرن مضى شبعنا كذب ودجل ونفاق ..
اذا الشعب يوماً اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر .
لا تستهينوا بشباب اليوم وان بدت ملامحهم مختلفة عن الاجيال السابقة .
جيل اليوم اكثر عدداً واكثر ثقافة بما لديه من وسائل متاحة .
هم كالسيل الجارف اذا وجدوا من يقودهم .
الانقاذ ليست خالدة .
الكل الى زوال .
ولا يبقى الا وجه ربك ذو الجلال والاكرام .
عندما تكونوا فى السلطة تحرموا نقد الحاكم علناوعندما تخرجون من السلطة تتبجحون علي طريقة الكديسة اللبن عفن هل كان في صدر الاسلام اخوان مسلمون ولاوطنى وشعبي ولاامة واتحادي ولاانصار سنة قال رسول الله صلي الله عليه وسلم المسلمون تتكافا دماؤهم يسعي بذمتهم ادناهم وهم يد علي من سواهم كانوا محمد العربي وبلال الحبشي وسلمان الفارسي وصهيب الرومي وصلاح الدين الكردي كسرة كنت ازعل عندما يناديك النرابي ىاخيش حسن
قبل اعوام وخلال الحرب بين اريتريا و اثيوبيا استضافت الجزيرة خيش حسن مكى .. وعرفه المضيف بانه خبير استراتيجى بالقرن الأفريقى .. حسن مكى ان الحرب سيتمخض عنها نهاية دولة اسمها اريتريا .. انتهت الحرب وخرجت اريتريا اكثر قوة و طلع كلام الخبير شمار فى مرقة .. الكيزان اشتهروا بتلميع كوادرهم .. يصنعون من الخفير خبير .. كل من هب ودب يحمل لقب بروفسور .. اصلب العناصر لأصعب المواقف !!!
نسأل الله العلي القدير ونحن في هذا الشهر الفضيل أن يأتي إنقلاب بقيادة ضباط أولاد بلد تهمهم مصلحة البلد وأن يتم إنقاذ البلاد على يدهم من “حالة التوهان هذه” لأنه البلد بقت ماشة بالبركة وبركة الصالحين من الشعب السوداني الأنقياء الأتقياء وأن يأتي إنقلاب يعيد الأمور إلى نصابها وأن يرد كل ما سلب ونهب من ثروات الشعب في عهد الإنقاذ وأن يحاكم كل من ساهم في وصول البلاد لهذا الدرك السحيق من التردي والخراب والدمار وأن يخلصنا من كل من البلاد لهذه المستوي من التردي والدمار والخراب رغم أنها أغنى البلدان بالموارد الطبيعية التى لو إستغلت لما كان الحال كذلك
الملاحظ فى تعليقات الاخوان كلها تصب فى الدعاء على المسئولين والحاكم عمر البشير السؤال هؤلا الناس لايقرءون هذه التعايقات ألا يخشون على انفسهم من الهلاك باستجابة هذه الادعية اللهم ازلهم يا الله يالله يالله ياجبار السموات ولارض انت العلى العظيم اللهم خلصنا من غبضتهم يا مخلص يا منتقم ياالله ياالله انهم افقروت عبادك اللهم انهم ضيقوا على عبيدك اللهم انهم متعوا انفسهم بقوت الشعب اللهم خلصنا منهم ياالله
أندهش ممن يخاطبون البشير بصفته مفتاح الحل ويطلبون منه حل الأزمات ..
البشير هو أس البلاء في هذا البلد المنكوب .. شخص متواضع الإمكانيات وضعه الترابي في منصب الرئيس ليؤدي دور الدلدول ..
الحل لا يكمن في خطوة إصلاحية من البشير .. الحكم يكمن في تنحي البشير نفسه وتكوين حكومة إنتقالية تشرف على إنتخابات حقيقية .. وإلا فالنموذج الصومالي ينتظر والله يكضب الشينة ..
–
بعدين يا حسن مكي مافي حاجة تاني إسمها حركة إسلامية .. الإسلاميين في السودان بقو زيهم زي الشيوعين .. فكرتهم غير مقبولة بالمرة .. ما عايزين زول يجي يتاجر بالدين تاني .. خلال ربع قرن مضى شبعنا كذب ودجل ونفاق ..
[SIZE=5][FONT=Arial]تحلموا بالانقلابات حليل الرجال البيعملوا الانقلابات والتغيير [/FONT][/SIZE]
الزهايمر إشتغل يا بروف.
اذا الشعب يوماً اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر .
لا تستهينوا بشباب اليوم وان بدت ملامحهم مختلفة عن الاجيال السابقة .
جيل اليوم اكثر عدداً واكثر ثقافة بما لديه من وسائل متاحة .
هم كالسيل الجارف اذا وجدوا من يقودهم .
الانقاذ ليست خالدة .
الكل الى زوال .
ولا يبقى الا وجه ربك ذو الجلال والاكرام .
عندما تكونوا فى السلطة تحرموا نقد الحاكم علناوعندما تخرجون من السلطة تتبجحون علي طريقة الكديسة اللبن عفن هل كان في صدر الاسلام اخوان مسلمون ولاوطنى وشعبي ولاامة واتحادي ولاانصار سنة قال رسول الله صلي الله عليه وسلم المسلمون تتكافا دماؤهم يسعي بذمتهم ادناهم وهم يد علي من سواهم كانوا محمد العربي وبلال الحبشي وسلمان الفارسي وصهيب الرومي وصلاح الدين الكردي كسرة كنت ازعل عندما يناديك النرابي ىاخيش حسن
قبل اعوام وخلال الحرب بين اريتريا و اثيوبيا استضافت الجزيرة خيش حسن مكى .. وعرفه المضيف بانه خبير استراتيجى بالقرن الأفريقى .. حسن مكى ان الحرب سيتمخض عنها نهاية دولة اسمها اريتريا .. انتهت الحرب وخرجت اريتريا اكثر قوة و طلع كلام الخبير شمار فى مرقة .. الكيزان اشتهروا بتلميع كوادرهم .. يصنعون من الخفير خبير .. كل من هب ودب يحمل لقب بروفسور .. اصلب العناصر لأصعب المواقف !!!
نسأل الله العلي القدير ونحن في هذا الشهر الفضيل أن يأتي إنقلاب بقيادة ضباط أولاد بلد تهمهم مصلحة البلد وأن يتم إنقاذ البلاد على يدهم من “حالة التوهان هذه” لأنه البلد بقت ماشة بالبركة وبركة الصالحين من الشعب السوداني الأنقياء الأتقياء وأن يأتي إنقلاب يعيد الأمور إلى نصابها وأن يرد كل ما سلب ونهب من ثروات الشعب في عهد الإنقاذ وأن يحاكم كل من ساهم في وصول البلاد لهذا الدرك السحيق من التردي والخراب والدمار وأن يخلصنا من كل من البلاد لهذه المستوي من التردي والدمار والخراب رغم أنها أغنى البلدان بالموارد الطبيعية التى لو إستغلت لما كان الحال كذلك
حواءءءء وااااالدة طال الزمن والا قصر. والا كان دانت لنميري وقبله وقبله اليس كذالك يا فتي؟؟؟
الملاحظ فى تعليقات الاخوان كلها تصب فى الدعاء على المسئولين والحاكم عمر البشير السؤال هؤلا الناس لايقرءون هذه التعايقات ألا يخشون على انفسهم من الهلاك باستجابة هذه الادعية اللهم ازلهم يا الله يالله يالله ياجبار السموات ولارض انت العلى العظيم اللهم خلصنا من غبضتهم يا مخلص يا منتقم ياالله ياالله انهم افقروت عبادك اللهم انهم ضيقوا على عبيدك اللهم انهم متعوا انفسهم بقوت الشعب اللهم خلصنا منهم ياالله
لا اظن بان هناك فى الجيش من يفكر فى الانقلاب ولكن حسب قراأه الحال يمكن ان يقوم بهذا الانقلاب اولاد محمد عطا