[JUSTIFY]أكدت القوات المسلحة أن «كيس» النقود الذي استولت عليه السلطات المصرية بطرف أحد موظفي الملحقية العسكرية السودانية بالقاهرة هو كيس عادي أعتاد السودانيون أن يحملوا فيه أغراضهم، وليست هنالك أية محاولة لتهريب مبلغ «175» ألف دولار، بدليل أن موظف الملحقية كان قد سلمه في الطائرة للمضيفة واستلمه منها حين مغادرته الطائرة، وقال بيان صادر عن الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة العقيد الصوارمي خالد سعد نشرته «سونا» إن الملحق العسكري السوداني في مصر استعان بإخوتنا في الاستخبارات المصرية الذين قدموا له كل العون المطلوب، حيث تم الاتفاق على إرجاع المبلغ المالي للسودان وهو الآن بين أيدينا، ليتم إرجاعه لمصر وفق الأسلوب الافتراضي وبإخطار رسمي.
مية خمسة وسبعين الف دولار بس؟
يعني حتة مليار ونص؟؟
بتكون حافز رمضان للسيد السفير وطاقم السفارة النزيه المتجرد نظير خدماتهم القيمة التي يقدمونها للسودانيين بالقاهرة
بذكرني بي محمود الكذاب
في كتاب المطالعه في إلإبتدائيه الزمان.
يحكي إن شاب يدعي محمود يعمل في رعي
الأغنام صرخ وولول هجم النمر ،،،هجم النمر
أهل الحله هبوا لإنقاذه وعندما ،،،وصلوهوا
ضحك عليهم رجعوا غاضبين المره الثانيه
كرر نفس المسرحيه المره الثالثه هجم النمر
حقيقتا ،،،وصرخ وولول هجم النمر ،،،هجم النمر
ناس الحله قالوا محمود ،،،ده كضاب ولم يذهبوا إليه
وأكله النمر.
[COLOR=#FF1700][SIZE=7][FONT=Simplified Arabic]مبلغ الـ 175.000دولار أصلا مودينو مصر بي كيس نفايات ليه؟؟؟ وين البنوك؟؟؟ والمبلغ دا شايلو زول واحد أيا كان جايبو من وين وموديهو وين؟ وهل سياسة بنك السودان ووزارة المالية تسمح بمثل هذه المهازل؟؟؟ وكيف خرج من مطار الخرطوم أصلا اذا ما كان في الموضوع إنّة، وأن وراءه جهات رسمية أو متنفذين. أبسط شيء ممكن المصريين يقوموا يعلنوا أن المبلغ لتمويل الاخوان في مصر وبعدها يا ويل شعب السودان ما ويل الكيزان. حرام والله حرام أخذيتمونا أخذاكم الله.وأخيرا ألا يسمع أو يدري المشير /عمر البشير بمثل هذه البلاوي؟؟؟ ألا يقرأ الأخبار لمعرفة ما يدور حوله، حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم.[/FONT][/SIZE][/COLOR]
***أحد موظفي الملحقية العسكرية السودانية بالقاهرة ، يحمل معه كيس عادي أعتاد السودانيون أن يحملوا فيه أغراضهم ، وين الشنطه الدبلوماسية
***الجيش رح يهرب دولارات لمصر ليه ؟ من الآخر أسألوا موظف الملحقية العسكرية السودانية ، لماذا لم يقدم إقرار مالي بالمبلغ الذي معه ؟ ومن أين لك هذا
***وأساسا ليه مايعمل إقرار بالمبلغ الذي معه ، الإقرار المالي هو إفصاح ولا يوجد أيت مشكله في ذلك ، حتى لو إفترضنا إن المبلغ المالي من الدولارات له أو للملحقية العسكرية
***غريبه : حيث تم الاتفاق على إرجاع المبلغ المالي للسودان وهو الآن بين أيدينا ، ليتم إرجاعه لمصر وفق الأسلوب الافتراضي وبإخطار رسمي ؟ وليه ترجعوه ليهم
***طالما أنتم شطار رجعوا (مثلث حلايب)!.. بنفس الطريقة .. ده إسلوب النعامه .. ياخساره ..بدل ما تستدعوا هذا الموظف وتفصلوه من الخدمه .. قاعدين تبرروا اسلوبه الرخيص والجبان .. ده دليل فشل وعدم احترام قوانيين الدول الأخرى
***ماعلينا من #175# (المائة وخمسة وسبعون الف دولار) ، دي كلها دروس مجانية عشان تعرفوا تتعاملوا مع المصاريا والبنغال (وجهين لعملة وآحده)
***إلغاء الحريات الأربعة
***نزع الأراضي الزراعية التي منحت للمصريين كإستثمار بلوشي لمة 99 عام (الأربعة مليون فدان زراعي وغيرها) ، ونزع كل الأراضي التي منحت لهم من أجل بناء مجمعات صناعية بالسودان
***وأي مصري يوجد بالسودان يجب يخرج ومن أراد الدخول للسودان يجب أن يتبع الجرات الرسمية من تأشيرة دخول وغيرها ، ومن يعمل بالسودان يجب أن يدفع ضرائب وزكاة فردية ..ومن يمتلك مؤسسه أو شركة أو مصنع يجب أن يقدم إقرار سنوي للافصاح عن دخله وعن حساباته المالية وبالتالي تفرض عليه ضريبة وزكاة
***والتعامل التجاري مع مصر يجب أن يكون محدودا وبالدولار ، وأن لا نستورد إلا مانحتاجه فقط وليس الخرابيط من البرتقال المضروب والحلويات التالفة ، والمنفذ الحدود يجب أن يكون في الحد الفاصل بين البلدين وليس داخل الأراضي السودانية بحوالي (25 – 50 متر) وهذا إزلال ومهانة وتركيع للسودان والسودانيين
***ونتمنى من حكومتنا الرشيدة بالسودان البدء فوراً في ترسيم الحدود بين مصر والسودان ، وبناء جدار أو شبك حدودي عازل بين مصر والسودان ، بمواصفات دوليه ، لذلك يجب التعاقد مع دوله أجنبيه لها خبرات في تشييد الجدار مثل إيطاليا أو فرنسا أو بريطانيا .. على نفقة الحكومه السودانية
***رفع قضية دولية لمجلس الأمن بشأن تعدي مصر على السودان وإحتلالهم لجزء من أراضيه (مثلث حلايب)
***حتى شعارات الإنقاذ إنتهت (نأكل مما نزرع ونلبس مما نصنع) أصبحنا في مرحلة ضعف وهزال الإيمان ، بعد قوة الإيمان … طمع وجشع والجري وراء وسخ الدنيا..تبديل التمكين من الداخل إلى التمكين من الخارج …والسعي وراء منفعة الغير وتفضيلهم على إبن البلد وأصحاب الأرض بإصدار قوانيين وتبني نظريات فاشلة تنصب في مصلحة الغزاة والطامعين وأصحاب النفوس الدنيئة ، الذين جعلتموهم سراح ومراح في البلاد ، تسببوا في إنتشار الفساد الأخلاقي والمخدرات والجرائم المركبة ومرض الكبد الوبائي بالسودان
***أحد موظفي الملحقية العسكرية السودانية بالقاهرة ، يحمل معه كيس عادي أعتاد السودانيون أن يحملوا فيه أغراضهم ، وين الشنطه الدبلوماسية
***الجيش رح يهرب دولارات لمصر ليه ؟ من الآخر أسألوا موظف الملحقية العسكرية السودانية ، لماذا لم يقدم إقرار مالي بالمبلغ الذي معه ؟ ومن أين لك هذا
***وأساسا ليه مايعمل إقرار بالمبلغ الذي معه ، الإقرار المالي هو إفصاح ولا يوجد أيت مشكله في ذلك ، حتى لو إفترضنا إن المبلغ المالي من الدولارات له أو للملحقية العسكرية
***غريبه : حيث تم الاتفاق على إرجاع المبلغ المالي للسودان وهو الآن بين أيدينا ، ليتم إرجاعه لمصر وفق الأسلوب الافتراضي وبإخطار رسمي ؟ وليه ترجعوه ليهم
***طالما أنتم شطار رجعوا (مثلث حلايب)!.. بنفس الطريقة .. ده إسلوب النعامه .. ياخساره ..بدل ما تستدعوا هذا الموظف وتفصلوه من الخدمه .. قاعدين تبرروا اسلوبه الرخيص والجبان .. ده دليل فشل وعدم احترام قوانيين الدول الأخرى
***ماعلينا من ال #175000# (مائة وخمسة وسبعون الف دولار) ، دي كلها دروس مجانية عشان تعرفوا تتعاملوا مع المصاريا والبنغال (وجهين لعملة وآحده)
***إلغاء الحريات الأربعة
***نزع الأراضي الزراعية التي منحت للمصريين كإستثمار بلوشي لمة 99 عام (الأربعة مليون فدان زراعي وغيرها) ، ونزع كل الأراضي التي منحت لهم من أجل بناء مجمعات صناعية مصرية بالسودان
***وأي مصري يوجد بالسودان يجب يخرج ومن أراد الدخول للسودان يجب أن يتبع الإجراءات الرسمية من تأشيرة دخول وأن يستخرج كرت إقامه نظاميه ويدفع رسوم تجديد وغيره ، ومن يعمل بالسودان يجب أن يدفع ضرائب وزكاة فردية ..ومن يمتلك مؤسسه أو شركة أو مصنع يجب أن يقدم إقرار سنوي للافصاح عن دخله وعن حساباته المالية وبالتالي تفرض عليه ضريبة وزكاة ..وكل المواد الأولية المستوردة لهذه المصانع يحب أن تفرض عليها رسوم تخليص جمركي ، وبالتالي أي منتجات يراد تصديرها من السودان يجب أن تأخذ الدولة رسوم التصدير عليه كاملة لا شراكه تجاريه ولا تبادل تجاري يسمح بإستثناء أي دوله مهما كانت
***والتعامل التجاري مع مصر يجب أن يكون محدودا وبالدولار ، وأن لا نستورد إلا مانحتاجه فقط وليس الخرابيط من البرتقال المضروب والحلويات التالفة ، والمنفذ الحدود يجب أن يكون في الحد الفاصل بين البلدين وليس داخل الأراضي السودانية بحوالي (25 – 50 متر) وهذا إزلال ومهانة وتركيع للسودان والسودانيين
***ونتمنى من حكومتنا الرشيدة بالسودان البدء فوراً في ترسيم الحدود بين مصر والسودان ، وبناء جدار أو شبك حدودي عازل بين مصر والسودان ، بمواصفات دوليه ، لذلك يجب التعاقد مع دوله أجنبيه لها خبرات في تشييد الجدار مثل إيطاليا أو فرنسا أو بريطانيا .. على نفقة الحكومه السودانية
***رفع قضية دولية لمجلس الأمن بشأن تعدي مصر على السودان وإحتلالهم لجزء من أراضيه (مثلث حلايب)
***حتى شعارات الإنقاذ إنتهت (نأكل مما نزرع ونلبس مما نصنع) أصبحنا في مرحلة ضعف وهزال الإيمان ، بعد قوة الإيمان … طمع وجشع والجري وراء وسخ الدنيا..تبديل التمكين من الداخل إلى التمكين من الخارج …والسعي وراء منفعة الغير وتفضيلهم على إبن البلد وأصحاب الأرض بإصدار قوانيين وتبني نظريات فاشلة تنصب في مصلحة الغزاة والطامعين وأصحاب النفوس الدنيئة ، الذين جعلتموهم سراح ومراح في البلاد ، تسببوا في إنتشار الفساد الأخلاقي والمخدرات والجرائم المركبة ومرض الكبد الوبائي بالسودان
فاهمين حاجه؟؟؟؟؟
انا مافاهم ارجوكم فهموني!!!!!!!!!!!!!!!!!
مية خمسة وسبعين الف دولار بس؟
يعني حتة مليار ونص؟؟
بتكون حافز رمضان للسيد السفير وطاقم السفارة النزيه المتجرد نظير خدماتهم القيمة التي يقدمونها للسودانيين بالقاهرة
بذكرني بي محمود الكذاب
في كتاب المطالعه في إلإبتدائيه الزمان.
يحكي إن شاب يدعي محمود يعمل في رعي
الأغنام صرخ وولول هجم النمر ،،،هجم النمر
أهل الحله هبوا لإنقاذه وعندما ،،،وصلوهوا
ضحك عليهم رجعوا غاضبين المره الثانيه
كرر نفس المسرحيه المره الثالثه هجم النمر
حقيقتا ،،،وصرخ وولول هجم النمر ،،،هجم النمر
ناس الحله قالوا محمود ،،،ده كضاب ولم يذهبوا إليه
وأكله النمر.
[COLOR=#FF1700][SIZE=7][FONT=Simplified Arabic]مبلغ الـ 175.000دولار أصلا مودينو مصر بي كيس نفايات ليه؟؟؟ وين البنوك؟؟؟ والمبلغ دا شايلو زول واحد أيا كان جايبو من وين وموديهو وين؟ وهل سياسة بنك السودان ووزارة المالية تسمح بمثل هذه المهازل؟؟؟ وكيف خرج من مطار الخرطوم أصلا اذا ما كان في الموضوع إنّة، وأن وراءه جهات رسمية أو متنفذين. أبسط شيء ممكن المصريين يقوموا يعلنوا أن المبلغ لتمويل الاخوان في مصر وبعدها يا ويل شعب السودان ما ويل الكيزان. حرام والله حرام أخذيتمونا أخذاكم الله.وأخيرا ألا يسمع أو يدري المشير /عمر البشير بمثل هذه البلاوي؟؟؟ ألا يقرأ الأخبار لمعرفة ما يدور حوله، حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم.[/FONT][/SIZE][/COLOR]
المضيفات بقو يشتغلو يمسكو امانات زباله كمان ولا شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
***أحد موظفي الملحقية العسكرية السودانية بالقاهرة ، يحمل معه كيس عادي أعتاد السودانيون أن يحملوا فيه أغراضهم ، وين الشنطه الدبلوماسية
***الجيش رح يهرب دولارات لمصر ليه ؟ من الآخر أسألوا موظف الملحقية العسكرية السودانية ، لماذا لم يقدم إقرار مالي بالمبلغ الذي معه ؟ ومن أين لك هذا
***وأساسا ليه مايعمل إقرار بالمبلغ الذي معه ، الإقرار المالي هو إفصاح ولا يوجد أيت مشكله في ذلك ، حتى لو إفترضنا إن المبلغ المالي من الدولارات له أو للملحقية العسكرية
***غريبه : حيث تم الاتفاق على إرجاع المبلغ المالي للسودان وهو الآن بين أيدينا ، ليتم إرجاعه لمصر وفق الأسلوب الافتراضي وبإخطار رسمي ؟ وليه ترجعوه ليهم
***طالما أنتم شطار رجعوا (مثلث حلايب)!.. بنفس الطريقة .. ده إسلوب النعامه .. ياخساره ..بدل ما تستدعوا هذا الموظف وتفصلوه من الخدمه .. قاعدين تبرروا اسلوبه الرخيص والجبان .. ده دليل فشل وعدم احترام قوانيين الدول الأخرى
***ماعلينا من #175# (المائة وخمسة وسبعون الف دولار) ، دي كلها دروس مجانية عشان تعرفوا تتعاملوا مع المصاريا والبنغال (وجهين لعملة وآحده)
***إلغاء الحريات الأربعة
***نزع الأراضي الزراعية التي منحت للمصريين كإستثمار بلوشي لمة 99 عام (الأربعة مليون فدان زراعي وغيرها) ، ونزع كل الأراضي التي منحت لهم من أجل بناء مجمعات صناعية بالسودان
***وأي مصري يوجد بالسودان يجب يخرج ومن أراد الدخول للسودان يجب أن يتبع الجرات الرسمية من تأشيرة دخول وغيرها ، ومن يعمل بالسودان يجب أن يدفع ضرائب وزكاة فردية ..ومن يمتلك مؤسسه أو شركة أو مصنع يجب أن يقدم إقرار سنوي للافصاح عن دخله وعن حساباته المالية وبالتالي تفرض عليه ضريبة وزكاة
***والتعامل التجاري مع مصر يجب أن يكون محدودا وبالدولار ، وأن لا نستورد إلا مانحتاجه فقط وليس الخرابيط من البرتقال المضروب والحلويات التالفة ، والمنفذ الحدود يجب أن يكون في الحد الفاصل بين البلدين وليس داخل الأراضي السودانية بحوالي (25 – 50 متر) وهذا إزلال ومهانة وتركيع للسودان والسودانيين
***ونتمنى من حكومتنا الرشيدة بالسودان البدء فوراً في ترسيم الحدود بين مصر والسودان ، وبناء جدار أو شبك حدودي عازل بين مصر والسودان ، بمواصفات دوليه ، لذلك يجب التعاقد مع دوله أجنبيه لها خبرات في تشييد الجدار مثل إيطاليا أو فرنسا أو بريطانيا .. على نفقة الحكومه السودانية
***رفع قضية دولية لمجلس الأمن بشأن تعدي مصر على السودان وإحتلالهم لجزء من أراضيه (مثلث حلايب)
***حتى شعارات الإنقاذ إنتهت (نأكل مما نزرع ونلبس مما نصنع) أصبحنا في مرحلة ضعف وهزال الإيمان ، بعد قوة الإيمان … طمع وجشع والجري وراء وسخ الدنيا..تبديل التمكين من الداخل إلى التمكين من الخارج …والسعي وراء منفعة الغير وتفضيلهم على إبن البلد وأصحاب الأرض بإصدار قوانيين وتبني نظريات فاشلة تنصب في مصلحة الغزاة والطامعين وأصحاب النفوس الدنيئة ، الذين جعلتموهم سراح ومراح في البلاد ، تسببوا في إنتشار الفساد الأخلاقي والمخدرات والجرائم المركبة ومرض الكبد الوبائي بالسودان
***أحد موظفي الملحقية العسكرية السودانية بالقاهرة ، يحمل معه كيس عادي أعتاد السودانيون أن يحملوا فيه أغراضهم ، وين الشنطه الدبلوماسية
***الجيش رح يهرب دولارات لمصر ليه ؟ من الآخر أسألوا موظف الملحقية العسكرية السودانية ، لماذا لم يقدم إقرار مالي بالمبلغ الذي معه ؟ ومن أين لك هذا
***وأساسا ليه مايعمل إقرار بالمبلغ الذي معه ، الإقرار المالي هو إفصاح ولا يوجد أيت مشكله في ذلك ، حتى لو إفترضنا إن المبلغ المالي من الدولارات له أو للملحقية العسكرية
***غريبه : حيث تم الاتفاق على إرجاع المبلغ المالي للسودان وهو الآن بين أيدينا ، ليتم إرجاعه لمصر وفق الأسلوب الافتراضي وبإخطار رسمي ؟ وليه ترجعوه ليهم
***طالما أنتم شطار رجعوا (مثلث حلايب)!.. بنفس الطريقة .. ده إسلوب النعامه .. ياخساره ..بدل ما تستدعوا هذا الموظف وتفصلوه من الخدمه .. قاعدين تبرروا اسلوبه الرخيص والجبان .. ده دليل فشل وعدم احترام قوانيين الدول الأخرى
***ماعلينا من ال #175000# (مائة وخمسة وسبعون الف دولار) ، دي كلها دروس مجانية عشان تعرفوا تتعاملوا مع المصاريا والبنغال (وجهين لعملة وآحده)
***إلغاء الحريات الأربعة
***نزع الأراضي الزراعية التي منحت للمصريين كإستثمار بلوشي لمة 99 عام (الأربعة مليون فدان زراعي وغيرها) ، ونزع كل الأراضي التي منحت لهم من أجل بناء مجمعات صناعية مصرية بالسودان
***وأي مصري يوجد بالسودان يجب يخرج ومن أراد الدخول للسودان يجب أن يتبع الإجراءات الرسمية من تأشيرة دخول وأن يستخرج كرت إقامه نظاميه ويدفع رسوم تجديد وغيره ، ومن يعمل بالسودان يجب أن يدفع ضرائب وزكاة فردية ..ومن يمتلك مؤسسه أو شركة أو مصنع يجب أن يقدم إقرار سنوي للافصاح عن دخله وعن حساباته المالية وبالتالي تفرض عليه ضريبة وزكاة ..وكل المواد الأولية المستوردة لهذه المصانع يحب أن تفرض عليها رسوم تخليص جمركي ، وبالتالي أي منتجات يراد تصديرها من السودان يجب أن تأخذ الدولة رسوم التصدير عليه كاملة لا شراكه تجاريه ولا تبادل تجاري يسمح بإستثناء أي دوله مهما كانت
***والتعامل التجاري مع مصر يجب أن يكون محدودا وبالدولار ، وأن لا نستورد إلا مانحتاجه فقط وليس الخرابيط من البرتقال المضروب والحلويات التالفة ، والمنفذ الحدود يجب أن يكون في الحد الفاصل بين البلدين وليس داخل الأراضي السودانية بحوالي (25 – 50 متر) وهذا إزلال ومهانة وتركيع للسودان والسودانيين
***ونتمنى من حكومتنا الرشيدة بالسودان البدء فوراً في ترسيم الحدود بين مصر والسودان ، وبناء جدار أو شبك حدودي عازل بين مصر والسودان ، بمواصفات دوليه ، لذلك يجب التعاقد مع دوله أجنبيه لها خبرات في تشييد الجدار مثل إيطاليا أو فرنسا أو بريطانيا .. على نفقة الحكومه السودانية
***رفع قضية دولية لمجلس الأمن بشأن تعدي مصر على السودان وإحتلالهم لجزء من أراضيه (مثلث حلايب)
***حتى شعارات الإنقاذ إنتهت (نأكل مما نزرع ونلبس مما نصنع) أصبحنا في مرحلة ضعف وهزال الإيمان ، بعد قوة الإيمان … طمع وجشع والجري وراء وسخ الدنيا..تبديل التمكين من الداخل إلى التمكين من الخارج …والسعي وراء منفعة الغير وتفضيلهم على إبن البلد وأصحاب الأرض بإصدار قوانيين وتبني نظريات فاشلة تنصب في مصلحة الغزاة والطامعين وأصحاب النفوس الدنيئة ، الذين جعلتموهم سراح ومراح في البلاد ، تسببوا في إنتشار الفساد الأخلاقي والمخدرات والجرائم المركبة ومرض الكبد الوبائي بالسودان