السائحون تعلن عن الإفطار السنوي لخليل إبراهيم بمنزله بعد حسين ضاحيّة الخرطوم
وأعقبها بعض التعليقات الناقدة لوصفه بالشهيد ورد العضو بالمجموعة محمد الرفاعي قائلاً : هو عند مليك مقتدر يعلم السراير وما اخفت النفوس، الدكتور رحمه الله له سيرة عطره اخر عمره اختار طريقاً خطأ وهذا لعله اختلاف في السياسة ويبعث بنيته ظله الرحمة والمغفرة
بينما علق على الانتقادات ناشر الدعوة حاتم سلام قائلاً : ياشباب دي دعوة من اسرة لي مجاهد له سيرة مشرقة وله اصدقاء من المجاهدين اتفقوا او اختلفوا معه فهو كان له قائد وامير وخلافهم السياسي لم يقدح في تاريخه المشرق البرنامج افطار وختمة قرآن لروحه العاجبه يجي والما عاجبه ليمون واحدة تفي بالغرض يعمل نفسه ماشاف البوست وما يجي يتشالق بي السياسة .
وظلت أسرة خليل ابراهيم مقيمة بالخرطوم طوال حربه ومعارضته للنظام بالسودان ، وهو متزوج من قرية ود ربيعة بولاية الجزيرة وسط السودان لديه عدد من الأبناء والبنات يدرسن في المدارس والجامعات السودانية اكبرهم في كلية القانون بجامعة الخرطوم . وكان خليل زعيم حركة العدل والمساواة قد قتل في منطقة ودبنده في ولاية شمال كردفان في اشتباك مع القوات المسلحة السودانية ، بينما كان في طريقه الى جنوب السودان مع مجموعة من مقاتليه في ديسمبر 2011 .
الدرديري ـ سوداناس
الله يلعن الكيزان اللصوص الاحياء منهم والاموات ببركة هذا الشهر الكريم يا الله خلصنا منهم
ديل ناس غريبين جدا خصوصا المواهيم العاملين فيها مجاهدين وسايحين ديل التقول خلاص قاتلواة في بدر الكبرى
ويعنو شنو يعني ما كل بيت سوداني فيهو اكثر من مقاتل سابق وحالي منهم من استشهد ومنهم من قتل ومنهم من مات ومنهم الاحياء طيب السايحون ديل مالهم؟
خلط عجيب للأوراق ، للأسف الرجل ختم حياته بأحداث فتنة أدت إلى مقتل الكثيرين من الأبرياء ، دعك من المقاتلين من الطرفين وانظر فقط إلى القتل والاعتداء على منقبي الذهب ورعاة الماشية في شمال كردفان ! ما ذنب هؤلاء ؟
أباح لنفسه أن يقتل ويدمر كيف ما يشاء وأين ما يشاء بذريعة انه مجاهد سابق (تماماً كهؤلاء السائحون الما معروف موقعهم من الأعراب شنو !).
دائماً ما يوصف بالدكتور خليل ! ماذا استفاد السودان وماذا استفاد اهلك من الطب الذي درسته ؟
الله يبعد عننا الفتن ما ظهر منها وما بطن.
لعنة الله على هذا الهالك وعلى شيخه الضليل.
[SIZE=4]هي في الاصل عصابة الانقاذ وكل الحركات المجرمة منشقة منها، يحاربون حرباً لا دخل للشعب السوداني بها وفي النهاية الضحية هو الشعب السوداني[/SIZE]