[JUSTIFY]
حذرت عائشة الغبشاوي عضو المكتب القيادي لحزب المؤتمر الوطني عضو البرلمان، من مغبة حدوث انشقاق وخلافات في المؤتمر العام لحزبها المزمع في أكتوبر المقبل، وأردفت: “الله يستر من انعقاد المؤتمر العام الجايي”، وعددت أسباب قالت إنها وراء انحراف كبير في تجربة حكم الإسلاميين، وفشلهم في تحقيق القبول الجماهيري والقاعدي، منها تسلل بعض الماسونيين والضغوط الخارجية، وأردفت بقولها: “نحن نقول إسلاميين ولكننا نرى أنه ليس الإسلام المطلوب ولم يتنزل إلى حيز الواقع إلى اليوم”، ووصفت الغبشاوي في حوار مع (اليوم التالي) ينشر لاحقا المفاصلة بين المؤتمرين الوطني والشعبي بالزلزلة، وقالت إنها عرضت المشروع الإسلامي لنكسة كبيرة وعدم توازن، ولكنها توقعت وحدة قريبة للإسلاميي
جا في الخبر اعلاه علي لسان القيادية في المؤتمر الوطني “وعددت أسباب قالت إنها وراء انحراف كبير في تجربة حكم الإسلاميين، وفشلهم في تحقيق القبول الجماهيري والقاعدي، منها تسلل بعض الماسونيين والضغوط الخارجية” وهي ينطبق عليها المثل الأنجليزي والذي ترجمته “الصانع الردئ يلغي باللائمة علي ادواته”
وانا اقول لها ان اسباب انحراف تجربتكم هو استغلالكم للدين وبأبشع صورة في نهب اموال الشعب واذلاله ولن ينصلح حالكم إلا بإعترافكم بذلك ومن ثم محاسبة أنفسكم قبل حساب الشعب وحساب الذي لا يغفل ولا ينام.
جا في الخبر اعلاه علي لسان القيادية في المؤتمر الوطني “وعددت أسباب قالت إنها وراء انحراف كبير في تجربة حكم الإسلاميين، وفشلهم في تحقيق القبول الجماهيري والقاعدي، منها تسلل بعض الماسونيين والضغوط الخارجية” وهي ينطبق عليها المثل الأنجليزي والذي ترجمته “الصانع الردئ يلغي باللائمة علي ادواته”
وانا اقول لها ان اسباب انحراف تجربتكم هو استغلالكم للدين وبأبشع صورة في نهب اموال الشعب واذلاله ولن ينصلح حالكم إلا بإعترافكم بذلك ومن ثم محاسبة أنفسكم قبل حساب الشعب وحساب الذي لا يغفل ولا ينام.