[JUSTIFY]
قطع حزب المؤتمر الوطني الطريق أمام الأصوات التي تنادي بإقالة رئيس البرلمان الحالي د. الفاتح عز الدين المنصور وتعيين الأستاذ علي عثمان محمد طه خلفاً له على خلفية طرده لرئيس كتلة نواب المعارضة من جلسة البرلمان، وأكد رئيس كتلة نواب المؤتمر الوطني بالبرلمان مهدي إبراهيم بقاء الفاتح عزالدين في موقعه رئيس للبرلمان، وقال في تصريحات صحفية محدودة أمس (الأحد) “أن الفاتح باقٍ في رئاسة البرلمان برضا إخوانه في القيادة السياسية والحزبية والداخلية والخارجية” ووصف إبراهيم الحديث عن خلافة علي عثمان للفاتح على رئاسة البرلمان بالعاري عن الصحة، ونفى إبراهيم عمله بوجود أصوات داخل الوطني تطالب بإقالته عن رئاسة الكتلة، واعتبر الأمر محض إشاعة، وطالب أجهزة الإعلام بالبعد عن إثارة الشائعات، وأضاف: “هذا ليس من واجب الإعلام وإنما واجبه أن ينسب الحديث مباشرة لأهله وليس تخرصات ولا أوهام ولا أحاديث ولا شمارات”.صحيفة الجريدة
الخرطوم: سعاد الخضر
ع.ش
[/JUSTIFY]
[B]بصراحة ولا اقول الا الحق انا لا من بعيد ولا من قريب لي علاقة بهذا الرجل هو من ولاية وانا من ولاية اخرى ولا يعرفني ولا اعرفه هذه مقدمة عشان احلل لكم سبب مضايقة هذا الرجل هذا تخمين لكن نعيشه واقع اليوم كل الوزارات والمؤسسات الحكومية تربع عليها ويتداولها اشخاص من 1989 الا الموت فك اخرين وجلهم نحسبهم اخيار الذين رحلوا عنا . اليوم غالب مشاكل السودان ممكن 90% شخصية اكرر 90% شخصية الزول دا عيبه شنو عشان تعادوه الزول دا شخص مؤهل علميا شخص نزيه عفيف وطني غيور شجاع العيب شنو هل هو صغير على هذا المنصب ولا سياسة الكنكشة جعلت الناس ينظرون لعمر الخمسين صغير وطفل ارجعوا وااقراوا كم كانت اعمار الذين فتحوا وحرروا وجلجلوا جيوش اقوى الممالك . [/B]