“هالة عبد الحليم” تهاجم تحالف المعارضة وتتهم جهات بالسيطرة علي مفاتيح القرار
وقالت “هالة” في بيان أمس “الأربعاء” تلقت “المجهر” نسخة منه: تلقينا دعوة كريمة من قيادة الجبهة الثورية لحضور اجتماع مع تحالف الجبهة الثورية لحضور اجتماع مع تحالف قوي الإجماع الوطني يعقد في أحدي الدول الأوربية برعاية الاتحاد الأوربي.
لقد رحبنا بتلك الدعوة من منطلق موقفنا الثابت في ضرورة تعزيز وتدعيم التعاون والتنسيق بين كافة أطراف القوي المعارضة للنظام، والساعية لإحداث التغيير المنشود.
وشرعنا تبعاً لذلك، في التحضير لحضور الاجتماع بإعداد مساهماتنا، وأضافت “هالة”: لقد فوجئنا بعد ذلك بقيام جهات معينة، أتيحت لها فرص السيطرة علي القرار داخل تحالف قوي الإجماع، بالالتفاف علي تلك الدعوة الموجهة من الجبهة الثورية، وإثارة الشكوك والريب حولها، وحاصرتها وقطع الطريق عليها تحت مختلف الدعاوي.
وقد توجت تلك الجهود بالنجاح في إعلان موقف لقوي الإجماع الوطني، لم يصدر حقيقة عن الإجماع مرة بالحديث عن تمويل الثورية وأخيرة بالتشكيك في الجهات الراعية، متلحفاً في ذلك بدعاوي لا علاقة لها بالوطنية.
وأشارت “هالة” إلي أن حركة حق لم تكن تضطر إلي إصدار هذا التصريح لو أن تلك القوي التي استولت علي مفاتيح القرار داخل تحالف قوي الإجماع الوطني اكتفت بذلك القرار الذي اتخذته، سواء كان ذلك من صلاحياتها أو لا.
وأضافت “هالة”: ولكنها تمادت في محاولة لإلجام أي صوت يرتفع معترضاً علي ذلك القرار، وتحاول إلباسه ثوب القرار المتخذ بإجماع كافة القوي في التحالف، وضمن هذه المحاولة، طفقت تحاول تشويه موقف حركة القوي الجديدة الديمقراطية (حق) وتصويره باعتباره أيضاً رافضاً للدعوة وممتنعاً عن حضور الاجتماع.
وأعلنت “هالة” باسم حركة القوي الجديدة الديمقراطية (حق) تأكيدها علي أنها ما زالت علي موقفها الأول في الترحيب بالدعوة والحماس لحضور اللقاءات مع الجبهة الثورية، تدعيماً للعمل المشترك علي كل الأصعدة.
وأشادت “هالة” مبادرة الاتحاد الأوربي لدعم ورعاية مثل هذا اللقاء، وأوضحت “هالة” أن ما منعها من تلبية الدعوة وحضور جلسة الاستماع لخطة السلام في السودان من داخل البرلمان الأوربي في باريس كانت لظروف شخصية قاهرة وتأخر في استلام التأشيرات.
وترجع (المجهر) أن تكون الجهات المعنية في بيان “هالة” هي حزب البعث العربي الاشتراكي والحزب الشيوعي السوداني.
صحيفة المجهر
[/JUSTIFY]
هالة عبد الحليم دى البتغنى فى برنامج اغانى واغانى العم السر قدور منذ متى بقت تتحدث فى السياسة
هالة عبد الحليم .. دي منو ؟؟؟
يا هالة انتم أصبحتم كالثوم المرقع ، ليس لكم الي الوحدة سبيل ، لم ولن يعول الشعب عليكم ، وتفرقتم أيدي سبا ، ليس هناك برنام يجمعكم اللهم الا إسقاط النظام ، ان وعي الشعب بسجالاتكم ومشاكساتكم وأختلافاتكم وتبايناتكم جعله يتمسك بالنظام القائم لانه فقد فيكم الرجاء والأمل ، فلم تستغلوا تجمعات الناس في صلاة التراويح والمساجد كما الإسلاميين لأنكم لا تدخلوها فكيف بالله عليك يقتنع مسلم ولو بسيط في فكره ان يقوده شيوعي لم يدخل المسجد هذا ان اعترف مسبقا ولو نفاقا برب المسجد ، لذلك دعوا النظام يستمر ان كان أمثالكم لا يفهم أبجديات ال لعبه السياسية
ظروف قاهرة…شخصيه…زى شنو يعنى…